هذا أنت ..!!
********
سليطٌ بمقدارِ سبعَ هيكتارات ..
و نسبةٍ ما .. سماجةٍ ..
وغباء .
ماله ذاك الندىّ ..يرشُّ
بذارَ حقولنا ..نقمةً ..
وكراتِ سوسٍ ..
صُنعتْ بدهاءٍ ..
ربما كان قالبا في معاملِ الموساد ..
أو متعهدا .. أو... ..
أو ... أو ....؟!!
لحديثهِ تُجيدُ رقصَها ..
حكمةٌ لازورديةٌ ..زيتونةٌ ..
.. لا شرقيةٌ .. ولا عربيةٌ ..
يكادُ نجمُها يضيءُ ..
ولو لم تمسسهُ وكالاتُ الغوث !!
وتُسنُ قواعدُ من مداميك ..
لها ثِقلُ أُحدٍ ..يحسبُها المقهورُ
سيفا .. أو دفا يقاسمُهُ ..
عبر مجارى خرفه -
لحظةَ عبورِ باب الفتوح ..
لبلدة ما لمحها سرفانتس ..
و ما استرعت منه انتباهة
ذا المهماز الأسن ..
ولا صفيح خوذته ..
كانت غيمة من أبنوس ممغنط -
ولم يفهم .. أنها تفلت فى وجهِ غولٍ ،
ثم دبكتْ متخلِّعةً ..
من خصرِها ..
وطاقمِ أسنانِها ..
وربما بعضِ سنين ..
تخلتْ وألقت بها - دون ندم -
و في جلوة ..
مارست عشقها ؛
لجداولِ قنصِ محيط ..
في حواصلٍ متوسطية !!
ظل هو لظلال زيزفون ..
وربما زنزلخت ..
أو ..
لعود صبار أشم ..
تحاصره ،
و تسفيه عواصفُ ماطرة !
يئن حلمُهُ البددُ ..
وانتشاءاتُه المموسقةُ ..
فيرتجيها في قنينةٍ ..
أو بضعِ دقاتٍ على ردفِ راقصة ..
فغرامُهُ رعدةٌ تهلهله..
فينحلُّ قزمين ..
كأنهما من بيضةِ هباء ..
بعد تنازلي ..
بدءا من خاء خوفٍ خواءٍ خرفٍ
خيانة خريتْ
وانتهاء براء رعدةٍ رقصةٍ رزيلٍ رغاءٍ
رثاءٍ رخو..
ورخو
و تنحلُ ظلَّهُ عُتمُ ..
وهو ظلٌّ .. يدعى حياءً ..
ويدرى أنه أذنٌ مخادعةٌ ..
لنبضٍ مقاتلين ..
و خائبين ..
ومغمورين
وضائعين ..
وصقور فى مهدها ،
ترشق فرائسها حجارة وموتا
وتبلغ السدرة بعيون لامعة
تشكو لباريها جبن وخور
أعمامها و أخوالها ..وذويها
ومضاجعتهم الحكايا
وخصر النساء
فلا هو قاتلٌ نفسَه ..
و لا ساعٍ لوحدته ؛
لكنه خيرُ من حملَ الأمانة ..
وصاغ الانجرافَ تهافتا ..
كفٌّ زبرجديٌّ له ..
من النخاعِ إلى النخاع ..
فهنيئا لنا ..
وجودا من هناك
صاغك تبرا ..
و آية .. ورقعة لقرآن سوف ..
يتنزل أخيرا ..
و لم لا ..
ألست .......هذا البدد ..؟!!
********
سليطٌ بمقدارِ سبعَ هيكتارات ..
و نسبةٍ ما .. سماجةٍ ..
وغباء .
ماله ذاك الندىّ ..يرشُّ
بذارَ حقولنا ..نقمةً ..
وكراتِ سوسٍ ..
صُنعتْ بدهاءٍ ..
ربما كان قالبا في معاملِ الموساد ..
أو متعهدا .. أو... ..
أو ... أو ....؟!!
لحديثهِ تُجيدُ رقصَها ..
حكمةٌ لازورديةٌ ..زيتونةٌ ..
.. لا شرقيةٌ .. ولا عربيةٌ ..
يكادُ نجمُها يضيءُ ..
ولو لم تمسسهُ وكالاتُ الغوث !!
وتُسنُ قواعدُ من مداميك ..
لها ثِقلُ أُحدٍ ..يحسبُها المقهورُ
سيفا .. أو دفا يقاسمُهُ ..
عبر مجارى خرفه -
لحظةَ عبورِ باب الفتوح ..
لبلدة ما لمحها سرفانتس ..
و ما استرعت منه انتباهة
ذا المهماز الأسن ..
ولا صفيح خوذته ..
كانت غيمة من أبنوس ممغنط -
ولم يفهم .. أنها تفلت فى وجهِ غولٍ ،
ثم دبكتْ متخلِّعةً ..
من خصرِها ..
وطاقمِ أسنانِها ..
وربما بعضِ سنين ..
تخلتْ وألقت بها - دون ندم -
و في جلوة ..
مارست عشقها ؛
لجداولِ قنصِ محيط ..
في حواصلٍ متوسطية !!
ظل هو لظلال زيزفون ..
وربما زنزلخت ..
أو ..
لعود صبار أشم ..
تحاصره ،
و تسفيه عواصفُ ماطرة !
يئن حلمُهُ البددُ ..
وانتشاءاتُه المموسقةُ ..
فيرتجيها في قنينةٍ ..
أو بضعِ دقاتٍ على ردفِ راقصة ..
فغرامُهُ رعدةٌ تهلهله..
فينحلُّ قزمين ..
كأنهما من بيضةِ هباء ..
بعد تنازلي ..
بدءا من خاء خوفٍ خواءٍ خرفٍ
خيانة خريتْ
وانتهاء براء رعدةٍ رقصةٍ رزيلٍ رغاءٍ
رثاءٍ رخو..
ورخو
و تنحلُ ظلَّهُ عُتمُ ..
وهو ظلٌّ .. يدعى حياءً ..
ويدرى أنه أذنٌ مخادعةٌ ..
لنبضٍ مقاتلين ..
و خائبين ..
ومغمورين
وضائعين ..
وصقور فى مهدها ،
ترشق فرائسها حجارة وموتا
وتبلغ السدرة بعيون لامعة
تشكو لباريها جبن وخور
أعمامها و أخوالها ..وذويها
ومضاجعتهم الحكايا
وخصر النساء
فلا هو قاتلٌ نفسَه ..
و لا ساعٍ لوحدته ؛
لكنه خيرُ من حملَ الأمانة ..
وصاغ الانجرافَ تهافتا ..
كفٌّ زبرجديٌّ له ..
من النخاعِ إلى النخاع ..
فهنيئا لنا ..
وجودا من هناك
صاغك تبرا ..
و آية .. ورقعة لقرآن سوف ..
يتنزل أخيرا ..
و لم لا ..
ألست .......هذا البدد ..؟!!
تعليق