الفاضلة ماجي
جميل طرحك جداا
وجميل ايضا ان نري عيوبنا ومميزاتنا في عيون الاخرين

ولكن اعتقد انه ستقوم حرب هنا فهناك اعضاء تتربص باعضاء علي كل غلطة او نفس وسوف ينتهزون الفرصة لتوضيح السلبيات اكثر

فكيف السبيل من الخروج من هذا المأزق

فكرة رائعة

إبراز العيوب التي تتجلى في الشخصية (طبعاً بأدلة وبراهين) تفتح لهذا الشخص المبرزة عيوبه طاقة من نور كي يتجاوز تلك العيوب قدر المستطاع

أتمي فكرتك أستاذتي الفاضلة


(مصطفى أحمد أبو كشة)

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]أستاذة ماجي
أفكارك كلها مشاريع ثقافية وأدبية رائعة .. وإن كنت أخشى أن تنتهي المحكمة بإعدام الجاني والمجني عليه

ولكن دعينا ننتظر وعن نفسي مستعد لأقدم نفسي قربانا .. وصدقيني لو قلت لك أنني شغوف جدا بمعرفة عيوبي .. فمعرفة العيوب لاسيما من الخصوم هي أول الطريق لإصلاح النفس .

تحياتي لك [/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]

طبعا كلنا تواق لمعرفة عيوبه
فكرة جميلة اخت ماجي
دمت بعز

الرائعة ماجي،
أفكارك مبدعة كالمعتاد أختي الكريمة،
شخصيا، لا مانع عندي أن استمع إلي أي نقد يوجه لي، بل أرحب به، لأنه يتيح لي أن أري عيوبي وأصلحها، ومن منا يخلو من العيوب؟
ولكني أخشي أننا شعب لا يتقبل النقد بسهولة، ويحب المجاملات.
عموما، أنا معك أختي الكريمة، وأشجع فكرتك، وأرجو أن يكون النقد أخويا، فما يجمعنا في الملتقي هو مشاعر الود والأخوة الخالصة.
مع خالص ودي وتحياتي

الاخت الفاضله/ ماجى..
عندما كنا طلبه فى الثانويه.(وهذا من زمن بعيد). اقترح احد الزملاء ان يقوم كلا منا بنقد باقى المجموعه واقترح ان نسميها جلسه النقد الذاتى..
وفعلا بدانا وكنت اول الناقدين وقلت رائى فى باقى المجموعه بكل امانه وموضوعيه مبينا المزايا والعيوب.
وكانت النتيجه ان كل فرد من افراد المجموعه عندما اتى عليه الدور لينقدنى
لم يذكر حسنه واحده وانما كلها عيوب فى عيوب سوء بالحق او بالباطل.
احكى هذه التجربه واتمنى ان يتقبل كل فرد عيوبه من وجهه نظر الاخرين بصدر رحب.. تحياتى وامنياتى بالتوفيق الدائم...

الاستاذه ماجي
تحياتي
التواصل الجميل اصله الكلمه الحسنه
والكلمه الحسنه تؤثر في اطار مبدع وخلاق
هذه مشاريعك فيها ابداع الفكره وابداع الكلمه معا
ولان برنامجك - الحكم بعد المداوله - مرهون بحقول الالغام
فان تطوع العميد بان يكون الفدائي الاول لازم وضروري لسببين
اولهما
ان الكل يعرفه بلا استثناء ومعظمنا يعرفه جيدا بسلبياته وايجابياته
ثانيهما
انه عمل بالفعل يحتاج الى قلب وعقل رجل حكيم واثق من نفسه وقدراته وامكانياته وقادر على استيعاب المحظور من الانتقادات دون سواه
وقلبي معك ومع الفدائي الاول في خط المواجهه الساخن
مودتي
وكل التقدير

الغالية ماجي

يقول الفاروق سيدنا عمربن الخطاب رضي الله عنه :

(رحم الله امريء أهدى إليّ عيوبي )

ما اروعك ايتها الرائعة وانتي تأتي
بقول سيدنا عمر ليكون لنا هداية
كي نفتح قلوبنا بالمحبة ونكون على
المحك من قضايا امتنا ونخرج من الذات
الى الموضوعية شكرا لك

الأخت ماجي
لك عبق تحيتي
وبعد...
...موضوعك رائع ولكنه خطير أيضا...!!!
...أُرحب بالفكرة ...وأرجو أن تكون الأمور خاضعة لاستقراء النتائج ، بعد المحاكمة الاولى...
...لك دعائي بالتوفيق
...وكان الله في عون صديقنا الموجي " او الفدائي الأول "
...ابن القدس-الاستاذ
...زياد القيمري

[align=center]Great idea, I wish everyone success thanks to the creative Maggie Nur al-Din with the myriad greetings and appreciation to your good self,[/align]

العزيزة الرّائعة ماجي
فكرة جديرة أن تأخذ طريقها للتنفيذ شرط أن تكون نتائج دراسة الشخصيـّة الأولى هي المحك، إن مرّ الأمر بسلام وشفافية دون تربصٍّ وانقضاض لأجل الإنتقام جراء شحن ٍ مسبق حيث إنـي أقرأ يوميـًّا وتقريبًا في مداخلات كل موضوع نغماتٍ فيها من النـّبرة الحدّة الكافية لإثارة غبار عاصفة.
أؤيدك عزيزتي لأنها فكرة حضاريـّة متقدّمة، آملاً أن نكون وصلنا نحن العرب إلى هذه المرحلة من الرّقي.
اتـّكلي على الله ونحن معك. وأعان الله أخانا الموجي على جرأته لأن يكون أوّل الفدائيين.
تحـيـّة عبيرها الياسمين
ركاد حسن خليل

بورك الفكر وسمت الفكرة

الأخت ماجي،
ها أنت تقرئين ردود أفعال مختلفة بين مؤيد ومحذر.

ويبدو أن ليس لك خبرة بمجال علم دراسة الرجال، والقولة لعمر ابن الخطاب التي اعتمدت عليها لا تلزم أحدا.

فأين تركت كلام الله مثلا في قوله تعالى:{أَوَلَمَّا أَصَابَتْكُم مُّصِيبَةٌ قَدْ أَصَبْتُم مِّثْلَيْهَا قُلْتُمْ أَنَّى هَـذَا قُلْ هُوَ مِنْ عِندِ أَنْفُسِكُمْ إِنَّ اللّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ }[آل عمران : 165] والله يريد منا مراجعة أنفسنا لا التراجع والتخاذل.

وفي سنن المصطفى صلى الله عليه وسلم[سَمِعَ عُرْوَةَ بْنَ الزُّبَيْرِ أَنَّ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا أَخْبَرَتْهُ قَالَتْ اسْتَأْذَنَ رَجُلٌ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ [ائْذَنُوا لَهُ بِئْسَ أَخُو الْعَشِيرَةِ أَوْ ابْنُ الْعَشِيرَةِ] فَلَمَّا دَخَلَ أَلَانَ لَهُ الْكَلَامَ قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ قُلْتَ الَّذِي قُلْتَ ثُمَّ أَلَنْتَ لَهُ الْكَلَامَ قَالَ أَيْ عَائِشَةُ [إِنَّ شَرَّ النَّاسِ مَنْ تَرَكَهُ النَّاسُ أَوْ وَدَعَهُ النَّاسُ اتِّقَاءَ فُحْشِهِ]. رواه البخاري.

ها أنت تسوقيننا نحو صراحة القول:

فمن منا - وليس الغرض التعميم بقدرما سيق الأمر للإشارة، والتنبيه - يتقن معرفة الفرق بين المداراة والمداهنة؟ ، بين شجاعة الجرأة في الحق وبين التهور؟ والتهور مذموم بطبعه، ورب
" تهور " منتظر الزيدي خير من شجاعة السيوف الراقصة بحضرة...

وهذا الرسول الكريم يهشهش في وجه من أذمه، فكيف بنا ونحن نواجه الأخ بالكلمة ليقرأها بأم عينيه؟. وقد يقرأها أحباؤه وتلاميذته...

أنبغيها مداراة مستديمة، أم لا بد أن ننتظر الوجه الآخر الذي تحدثت عنه الأخت خلود. أم نمضي في سبيل كلمة الصدق التي لا تبقي لك صديق.

ومن منا أتقن علم الجرح والتعديل على ما أسسه المحدثون؟ وهذا الإمام الشافعي يوصي أحد تلاميذته أن لا يوغل في جرح الرجال، وأن يكسو ألفاظه.

أضفي إلى هذا كله، بأن الانسان لشحيح بالصدقة وأقل الصدقة الكلمة الطيبة.

و الإنسان بطبعه حاله ظلوما جهولا، بصيغ المبالغة:
{إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَن يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْإِنسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُوماً جَهُولاً } [الأحزاب : 72]

كما هو كفار يغطي الحقائق ويدفنها ويسترها: {إِنَّ الإِنسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ }[إبراهيم : 34]

ويكفينا القرآن معرفة بهذا المخلوق العجيب والذي كلما ذكره اتبعه بذم. {إِنَّ الْإِنسَانَ لَكَفُورٌ} [الحج : 66] {فَإِنَّ الْإِنسَانَ كَفُورٌ} [الشورى : 48] {إِنَّ الْإِنسَانَ لَكَفُورٌ مُّبِينٌ} [الزخرف : 15] {إِنَّ الْإِنسَانَ خُلِقَ هَلُوعاً} [المعارج : 19] {كَلَّا إِنَّ الْإِنسَانَ لَيَطْغَى} [العلق : 6] {إِنَّ الْإِنسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ} [العاديات : 6] {إِنَّ الْإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ} [العصر : 2]؛

ثم الهدف من التقويم هو مراجعة المرء سلوكه، لا التراجع، فكيف نشمر على مسوغات هذا العمل دون الإدراك لآلياته؟

تطوع أخونا موجي بأن يكون أول فريسة، وقد رأينا منه في هذا الملتقى خفظا للجناح يضرب به المثل؛ مما جعله يفرض احترامه، بقوة الموقف، لا بقوة سلطة الإدارة، لكنه مع كل هذا وذاك في موطن قوة ورجل إداري، فكيف بغيره؟

والموضوع يفتح شهية الجدل، والجدل باب لتفرقة ما اجتمع بكد متواصل لجمع الشمل، ونقم الرب. فمن يرغب ولوجه؟

أختاه؛
باب الشقاق حكم عليه بعض الفقهاء بالإغلاق سدا للذريعة، أندخله بغير علم لآلياته وتقنياته؟ ترى فما حكمك بعد هذا البيان والوضوح؟.

ودخلت يوما في حوار علمي مع أحد الأحبة المسؤولين في أحد المنتديات، فلما ضاق صدرا بالحوار غلق الموضوع وتوعد بأنه سيفتح بابا أخر للرد على كل تطاول واعتبرها سلسلة مقالات تصب في خانة التطاول. وبعد نشره لموضوعه الأول كاتبته في الموضوع فألغى كل مشروعه.

كيف نكون حكماء لا تستخفنا الإشارات؟ ولا تستفزنا الكلمات اللاذعات؟ {فَبَشِّرْ عِبَادِ [17]الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ أُوْلَئِكَ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللَّهُ وَأُوْلَئِكَ هُمْ أُوْلُوا الْأَلْبَابِ [18]}الزمر