[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:70%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=justify]أستاذنا الغالي
لقد بح صوتي هنا وأنا أطالبكم بإرشادنا عن الشخصيات العلمية والأدبية ذات المكانة المرموقة .. ولكن لاحس ولا خبر
تعتمد سياسة كبار الشخصيات على الآتي :
- السيرة الذاتية للعضو
- تزكية بعض كبار الكتاب من أهل المكان .
-نشطاء سياسيون

ولامجال هنا للولاء والبراء ولا للصداقات أو العداوات

وعلى العموم نحن شكلنا لجنة لمراجعة المشرفين .. وإعادة تقييمهم .. على أساس أن يكون ذلك أول الغيث لمراجعة كل المجموعات بما فيها مجموعة الأعضاء .

ولكن اللجنة مازالت متعثرة ولعل المانع يكون خيرا .[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]

[align=justify]أخي الحبيب،

الشخصيات الكبيرة مثل الدكتور ابراهيم عوض والدكتور فاروق مواسي والدكتورة وفاء كامل والأستاذ منذر ابو هواش وغيرهم لا تحتاج إلى من يرشد إليها. ووجود هذه الشخصيات، بالمناسبة، نادر ويكاد أن يكون أندر من لبن العصفور! إذن الأمر لا يحتاج إلى لجنة وإذا كان لا بد من لجنة فأقترح أن نأخذ بالمعيار التالي:

معرفة اسم الشخص الحقيقي وسيرته العلمية وإنتاجه الورقي و/أو الرقمي بالإضافة إلى حسن سلوكه وصفاء نيته في الكتابة (يعني يكت من أجل التثقيف والتنوير وليس غير ذلك) ذلك أن بعض العلماء هم مثل بيت الماء أعزكم الله .. يدخل الانسان إليه برجله اليسرى لقضاء حاجته، ثم يغادره على وجه السرعة برجله اليمنى!

المهم: أنا موافق على الانضمام إلى لجنة للنظر في هذا الموضوع. في الأثناء، لا أستطيع أن أخفي صدمتي العظيمة بسبب اعتبار سلوى فريمان من كبار الشخصيات يعني من مستوى الدكتورة وفاء كامل والدكتور إبراهيم عوض!

هلا وغلا.[/align]

أخي د. عبد الرحمن الغالي
من محبة قلبية وأخوية أقول لك : الكلمة السيئة أول ما تسيء لقائلها
لا أحب أن يكتب قلمك كلمات سيئة ، فمن عصى الله فيك أطع الله ورسوله فيه ، وقد قال النبي عليه الصلاة والسلام : صل من قطعك وأعط من حرمك واعف عمن ظلمك .
أخي الكريم :
يتعب أحدنا في كسب حسنة واحده ثم يسارع بتبذيرها بشتم أو استغابة أو قدح وذم .
أنا لا أدافع عن أحد ولكنني أرى من واجبي التوضيح ، هي موظفة كبيرة برتبة مدير عام في وزارة التربية الاسترالية ، ومسؤولة في الجالية العربية تحمل الكالوريوس في العلوم الاجتماعية ، وعمرها فوق 45 سنة حتى لا يقول احد شيئا بسوء نية ، وهي متزوجة واسمها الحقيقي سلوى فريمان على اسم عائلة زوجها ، وهي مسلمة سنية ، لبنانية مهجرة لاستراليا ، وأم لولدين اختطف حادث سير أحدهما وعمرها 15 سنة من مدة قريبة ، وهي فاعلة لقضايا أمتها وقضية فلسطين على وجه التحديد ، وهي لم تطالب بلقب ، وعيب يا اخي الكريم ان من منحها اللقب مسخرة وأنت تعرف من يمنح الألقاب تلك ، وبنهاية المطاف لا يكبر اللقب ولا يصغر ، والعمل فقط هو من يحتكم إليه .
وأخيرا أقسم بالله ما دفعني للكتابة شيء إلا حرصي على حسناتك وعدم نزول كلماتك عن مستواك عندي البالغ الارتفاع !!

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:70%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=justify]وأعرف عنها أيضا أنها :

نائب رئيس حزب العدالة فى الجاليات العربية بأستراليا.سيدنى. وخبيرة فى شئون التربية والتعليم بسيدنى ،ومترجمة [/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]

[align=justify]أخي الفاضل الأستاذ عبدرحيم محمود،

شكر الله نصحك الطيب. أنا أعرف السيدة المذكورة ومعرفتي مستمدة من ثقات (من جماعتنا!) في أستراليا يعرفونها ويعرفون من تكون. ولست معنيا بذكر ذلك هنا فليس هذا شأني. أريد فقط أن أصوب وأقول إنها ليست سنة ولا شيعة بل من ملة مسيخة ممسوخة. وهذا لا يهمني بحد ذاته بقدر ما يهمني تهجمها علي ثلاث مرات بكلام قبيح لأسباب تتعلق بمواقفي السياسية. وأنا، أخي عبدالرحيم، أعيش في أرض الله الواسعة منذ ثلاثين سنة، بسبب مواقفي السياسية، ولم أساوم عليها وأنا في مقتبل العمر، فكيف أساوم عليها وأنا في آخره؟

بالنسبة إلى قولي (مسخرة)، ما شعرت بالأمر كذلك. وأنا أستعمل هذه الكلمة في سياق دعابة إذ لا يعقل أن أستعملها بسياق غير ذي دعابة. واستعملتها لأني أكتب بعفوية عندما أخاطب الأخ محمد الموجي. وثمة إخوة لي أخاطبهم بعفوية أخوية فأقول ما أشعر به دون انتقاء للكلام. والسبب في ذلك مكانتهم العظيمة في قلبي، ومكانتي لديهم، وهي مكانة أصلها وفرعها المحبة الخالصة في الله.

وفي الحقيقة أعتذر كثيرا لأخي محمد إذا كان تأذى من الكلمة ولا حول ولا قوة إلا بالله.

وتحية طيبة عطرة.[/align]

أعرف ذلك أخي محمد، ولكن هذا لا يعني شيئا! والخبرة في التربية كيف تكون بدون دراسات؟ أين تلك الدراسات؟! أما الترجمة، فلا أعرف أمة تتسلق على جدار الترجمة (الواطي) مثل العرب، فكيف تكون مترجمة ولغتها العربية مليئة بالأخطاء؟ كيف تكون لغتها الأجنبية إذن؟

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:70%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=justify]

عفوا دكتور عبد الرحمن .. الحمد لله لا أغضب من أعدائي الذين يهاجمونني .. فكيف أغضب من استاذي وأخي الحبيب .. وبالنسبة للقب كبار الشخصيات فهو لقب شرفي ولايتمتع بأية صلاحيات اشرافية .. فقط لتشجيع هذه الشخصيات على الدخول .. وطبيعي أننا نخطىء ونصيب .. فالكمال لله وحده .. ولكن ما نرجوه هو ارشادنا إلى الشخصيات التي تستحق هذا اللقب ..لأنني أجهل الكثير منها .. ليتك تساعدني في هذا الأمر .
وأما بالنسبة للأستاذة سلوى .. فعلى الرغم من أنها هاجمتنا كثيرا إلا أننا يجب أن ننزه أنفسنا ونحن ندير الملتقى عن تأثير الخصومات الشخصية على اتخاذ القرار فالإختلاف في الرأي لايفسد للود قضية .

تحياتي لك [/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]

[align=justify]أكرمك الله أخي الحبيب، وأحسن إليك وإلى الأخ الحبيب الأديب عبدالرحيم محمود أيضا.

وسأجتهد في التدليل على الشخصيات المهمة إن شاء الله.

وأما سلوى فريمان، فأبعد الله دارها من داري!

آنسكم الله.[/align]

على الرغم من أننا قد ذكرنا أكثر من مرة أن المجالس أمانات .. وأن كا يدور بيننا هنــا يجب ألا يخرج للعلن أبدا إلا باتفاق بيننا لتحقيق مصلحة أو دفع ضرر إلا أنني فوجئت برسالة من الأستاذة سلوى موجهة لي وللمجلس الإستشاري ردا على ما دار هنـا من نقاشات .. فمارأيكم .

وهذه هي الرسالة :



السيد الموجي ، أعضاء الهيئة الإستشارية / الشورى المحترمين .

لقد انتبهت إلى أنه يوجد إلى جانب إسمي لقب شخصيات كبيرة و بينما قد يفرح الكثيرون بهذا اللقب و نحن أمة تدفع أموالاً طائلة للحصول على الألقاب بل و تؤلهها و لكنني لا أريد هذا اللقب.
أنا إنسانة عادية تقوم بعمل عادي و لا أريد له أجراً . الألقاب يا سيدي هي لمن قد يفتقر الثقة بالنفس فيسعى إلى اللقب ليعززها و أنا لا افتقر الثقة و لا الفخر و لا العزة بالنفس .
بالنسبة لي الألقاب تعني الضحك على ذقون الناس الغلابى ووجود لقب دكتور أو علاّمة أو فيلسوف إلى جانب إسم أحمد أو محمد أو سليمان لا يعني أن حامل الإسم يتحلى بصفات الدكتور الإنسانية و لا تتجلى عنده صفات العلامة التقية و لا ينطق فلسفة لها صفة أفلاطونية و كثيراً ما تثير هذه الألقاب الضحك بيننا نحن الناس العاديون الذين يعرفون أن الكرامة ليست هبة و أن الإيمان ليس اقتباساً و أن الشرف ليس كلمة فقط ، ننطق بها أو لا ننطق بها ....
أنا يا سادتي أشاطر مكتب العمل مع دكتورة في علم الحساب إسمها دايان ماكفارلين ، حصلت على "دكتورتها" بعد دراسة دامت ست سنوات ، و ليس بالتزكية من معيدي الجامعات في اوروبا التي توزع الشهادات على "العرب" - كما يوزع من افاق إلى واجباته الدينية بعد غيبة - الحسنات في شهر رمضان . مهمتها صنع برامج المنهاج الحسابي لوزارة التربية في الولاية التي نقيم فيها.

أنا لا أفهم في الحساب و لا أحبه و هي لا تفهم بالعلوم الإجتماعية المتعلقة باللاجئين و المغتربين و المُغَرَّبين و الخلفيات المتعددة و لا تعرف ما يعنيه أن تأتي إلى هذا البلد النائي في عمر الطفولة و أنت مثقل بأحمال اقلها الإغتصاب من حماة الحقوق في مخيمات اللجوء التي وجدت نفسك فيها ، وحيداً .

لكي يكون لبرامجها نتيجة إيجابية و محصول تعليمي جيد في الإمتحانات المدرسية عليها أن تعرف نوعية الطلاب و خلفيتهم و قدرتهم و كفاءتهم و الحالة النفسية التي تلتبسهم و هذا هو دوري ووظيفتي و عملي .. هي الدكتورة و أنا المرشدة الإجتماعية بلا لقب ، شقين متكافئين لمنهاج مدرسي ناجح .

اشكرك يا سيد الموجي على تكريمك و لكن أنا لست من كبار الشخصيات أنا كما قلت أعلاه إنسانة كاملة لها صفات إنسانية شبه كاملة و هذا من كرم الله على عبيده المؤمنين قلباً لا لساناً ، و هذا يكفيني ...
أترك الألقاب لمن هو أكثر حاجة لها مني ، فأنا في عمر لا أحتاج فيه لإثبات الوجود .

و لك الشكر مجدداً ... سلوى

الحقيقة مخجل ما تم بشأن سلوى ...أعني الشق الذي يتحدث سوء الائتمان والفاضح لتسريب الخبر من المجلس ...والحقيقة هنا أريد القول أن بعض الأفعال تتم من صامتين لضرب المتحاورين ...يعني ليس بالضرورة أن يكون من تعاطف مع الشخص برد أو إيضاح هو من نقل إليه ..بل قد يكون شخص ثالث خارج الحوار ..تطوع بضرب المجلس في الصميم ..مع الأسف .

على كلّ حال هذا الموضوع أصبح في الماضي ...منذ أيام كنت اعاتب أحد الأصدقاء لقلة مشاركته هنا ...فقال لي ..وما الفرق ..هنا ... نفس هناك ..
يعني لا توجد أية درجة من درجات السرية ... تحمي النقاشات ..لتختلف هنا .عن أي هناك كانت .

سلامات..

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:70%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=justify]هؤلاء هم الذين قرأوا هذا الموضوع فقط

محمد شعبان الموجي, مها النجار, بنت الشهباء, د/ أحمد الليثي, يوسف الديك, عبد الرحيم محمود, عبدالرحمن السليمان, عبدالرؤوف النويهى [/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]

ليست هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها هذا. ولأني لا أحب القول بالظن ورمي الناس دون بينة، فإني أطلب حل هذا المجلس الذي أساء إليه من كان ينبغي أن يكون على أسراره مؤتمناً.
وأقول لمن فعل هذا -ولو بحسن نية- رجلاً كان أو سيدة- عيب عليك أن تتصرف تصرفاً يلقي بظلال من الشكوك على من لا علاقة لهم بتصرفك من بين أعضاء هذا المجلس.
ولا حول ولا قوة إلا بالله.

[align=justify]لا بد من إيجاد حل يوصل للشخص ...وأقترح مراسلة سلوى فريمان نفسها وسؤالها بشكل مباشر لا لبس فيه ...كيف عرفت بالموضوع ...حتى إن كان المتوقع عدم الاعتراف لأن من اوصل إليها سيكون قد اوصاها بحفظ الأمانة ...والسرّ .

لكن ربما بطريقة أو أخرى يتم نفي الموضوع من أساسه لسلوى وأنه لا يوجد مثل هذا الأمر في المجلس ومن نقل إليك الخبر كاذب ...وغير صادق ..وبهذا تضطر لمواجهته إما بالعلن أو بالاعتراف عنه ...فينظف مجلس الشورى من آفة تكاد تقضي عليه كما جاء باقتراح الدكتور الليثي الغاضب المحّق .

والله العظيم لا أشك بأحدكم بعينه ..فقد قرأت الأسماء ووجدتها جميعاً على قدر من الأهمية والاحترام ..
حتى تذكرت ثورة الشك ..أكاد أشكّ في نفسي لأني ..أكاد أشك فيك وأنت مني ..فوالله هذا ما يحدث الآن .. أشك بنفسي قبلكم ، والأمر محيّر حقاً ، ولو كان بيني وبين سلوى فريمان أية مراسلات سابقاً لاعتقدت اني بلحظة سهو أو طيش أو تسطيل .. أنا من نقل إليها وأنزهكم جميعاً عن هذا ، ..لكن صدقاً هذه السيدة التي احترمها لا تربطني بها أية صلة ولا حتى عبر رسالة واحدة من قبل .. سوى بعض الردود العلنية المنشورة كمجاملات زمالة أو كلمة حق في مواد وطنية من وجهة نظري .[/align]

وليتها ترشد لمن نقل إليها الخبر ..

أو الأخذ بالاقتراح التالي عملياً لحالة محدّدة :أن يتم الاستعانة بخبير فني يكشف عن كافة نصوص ومضامين وتوجيهات الرسائل الخاصة خلال الأسبوع الأخير فقط ..منذ تاريخ نشر مادة الدكتور عبد الرحمن السليمان بما في هذا الأمر من اعتداء على الخصوصيات لكن للوصول لهدف نبيل لا خصوصيات ولا أهمية لهذا، وبتفويض من مجلس الشورى وبعلم منا جميعاً..و لا مانع عندي شخصياً من تفويض الأستاذ الموجي من طرفكم باختراق المراسلات الخاصة وكشفها ومعرفة الفاعل ...
وفنياً ( هذا ممكن ) ...

[align=justify]على رسلك أخي الكريم! إن أمر سلوى فريمان وأمر من نقل الخبر/نقلت الخبر إليها أهون من أن يحقق فيه!

الذي يثير القلق هو وجود عديم الأمانة/عديمة الأمانة بيننا. لذلك أضم صوتي إلى صوت الدكتور أحمد المطالب بحل هذا المجلس وانتخاب مجلس آخر محله يتكون من ثلاثة إلى خمسة أشخاص عُدُول!

وأرجو قبول استقالتي من المجلس الحالي والمستقبلي لأني رجل لا يستطيع التخلي عن مواقفه المبدئية من بعض الأحزاب والملل فلا تتحملوا تبعة ذلك. وأرجو قبول ذلك برحابة صدر.

وهلا وغلا![/align]