زهرة / مها

**مها راجح** · 20-04-2009, 10:24

المشاركة الأصلية بواسطة حسن حجازى مشاهدة المشاركة

مها

وبعد
النهاية متوقعة
رغم الحزن الساكن في الحروف

مفارقة بين الضدين

حسن حجازي

الأديب والكاتب المعروف الاستاذ حسن حجازي
ضوء غمرني وانا اقرأ تعليقك في متصفحي
سعدت جدا سيدي
تحية بحجم الكون

**مها راجح** · 21-04-2009, 11:56

المشاركة الأصلية بواسطة محمد توفيق السهلي مشاهدة المشاركة

الأستاذة مها راجح .... قصتك رائعة ومعبّرة وهي طالعة من تربة واقعنا المرير .... تحياتي .

استاذنا القدير محمد توفيق السهلي
تحية شكر وتقدير على مرورك الطيب
مودتي

**سمية البوغافرية** · 21-04-2009, 13:18

العزيزة مها
بدا لي اسمك في الشريط فهببت كالريح لمعانقة حروفك..
فماذا وجدت؟؟
وجدت حكاية تتكرر كثيرا فعلى من يقع اللوم إذن؟؟ على الطفلة أم أهلها أم الشيخ؟؟ أظن كلهم متورطين في هذه الجريمة التي أكرهها جدا.. واسر إليك أن بين يدي قصة بعنوان "العيون الزرقاء" ربما لو تملكت الشجاعة الكافية قذفت بها إلى أحضان النت.. وسترين أن الشيخ لم يوار جثمانه التراب دون أن أسلط عنه يد عقابي.. فترقبيها.

آتي إلى الصياغة
وجدتك في هذه القصة عدا السطر الأخير منها سطحية جدا.. لا تغضبي فأنت من عودتني العمق في التعبير..
دمت رائعة وبكل التوفيق أدعو لك

**الحسن فهري** · 21-04-2009, 14:10

المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة

بلغ من العمر عتيا.. أخذ يتوسل بنظاراته السميكة لاحتواء جسد زهرة التي في عمر حفيداته.. تزوجها.. وبعد شهر.. وُرّيَ(أوْ: وُوريَ) جسده تحت التراب.. وَوقفت الزهرة في ساحة العزاء كغصن متغضن .

*

بسم الله.

من صميم الواقع المرير..

ومع ذلك، فهي جميلة وممتعة..

أرجو أن تكون بُصيْماتي خفيفة..

**مها راجح** · 21-04-2009, 16:27

المشاركة الأصلية بواسطة سمية البوغافرية مشاهدة المشاركة

العزيزة مها
بدا لي اسمك في الشريط فهببت كالريح لمعانقة حروفك..
فماذا وجدت؟؟
وجدت حكاية تتكرر كثيرا فعلى من يقع اللوم إذن؟؟ على الطفلة أم أهلها أم الشيخ؟؟ أظن كلهم متورطين في هذه الجريمة التي أكرهها جدا.. واسر إليك أن بين يدي قصة بعنوان "العيون الزرقاء" ربما لو تملكت الشجاعة الكافية قذفت بها إلى أحضان النت.. وسترين أن الشيخ لم يوار جثمانه التراب دون أن أسلط عنه يد عقابي.. فترقبيها.

آتي إلى الصياغة
وجدتك في هذه القصة عدا السطر الأخير منها سطحية جدا.. لا تغضبي فأنت من عودتني العمق في التعبير..
دمت رائعة وبكل التوفيق أدعو لك

الغالية والأديبة العالية أختي الطيبة سمية
سعدت بهذا المرور استاذتي
لن ولم أغضب ممن يهديني طريقا للتعلم غاليتي
ملاحظتك ستكون موقع اهتمامي
شكرا بحجم الشمس

**مها راجح** · 21-04-2009, 16:34

المشاركة الأصلية بواسطة الحسن فهري مشاهدة المشاركة

بسم الله.

من صميم الواقع المرير..

ومع ذلك، فهي جميلة وممتعة..

أرجو أن تكون بُصيْماتي خفيفة..

الأستاذ القدير الكاتب الحسن فهري
تواجد بصيماتك في أي نص أدبي لهو كنز عظيم لصاحب النص وللنص نفسه
اتمنى من الله أن يمدك بكرمه وبركته وأن يعلي شأنك في الدنيا والآخرة
تحية تقدير واحترام
شكرا لك سيدي

**م. زياد صيدم** · 21-04-2009, 19:41

** الراقية مها.......

نتمنى حلا عمليا فى هذا المضمار وهو ردف قانون الاحوال المدنية بما يصون المرأة واولادها لاحقا من اوضاع مشابهة لمثل تلك التى تطرقت لها القصة.
هذا على الاقل... وإلا فلن يؤخذ الموضوع جديا لاسيما وانها أعمال انتشرت كثيرا فى كثير من البيئات الاسلامية والعربية.

تحياتى العطرة........

**مها راجح** · 22-04-2009, 12:33

شكرا استاذي القدير م. زياد صيدم
تحية لمرورك وتعليقك
دمت بود

**عائده محمد نادر** · 22-04-2009, 13:33

المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة

بلغ من العمر عتيا..أخذ يتوسل بنظاراته السميكة لإحتواء جسد زهرة في عمر حفيداته..
تزوجها ..وبعد شهر ..وري جسده تحت التراب ..
وَ وقفت الزهرة في ساحة العزاء كغصن متغضن .

*

الغالية مها راجح
وكم من زهرة وقفت على أبواب الحياة تنظر اليها من فتحة الحسرة والحزن
جميل مايورد هنا
لك قلم أحترمه لأنه هادف
دمت بكل ود

**منى المنفلوطي** · 22-04-2009, 17:52

في بيت العزاء أجلسوا زهرة متشحة بالسواد وهي تلعب بدماها وأمها تنهرها !!!

قضية شعب تلخصها الطفلة الزهرة بمرارة وبدون كلمات

طرح رائع جدا أختي مها
بكلمات قليلة وضعت الملح على جرح كبير جدا
انها قضية كبرى حقا تحتاج لاستئصال فوري ولكن هيهات لمن يعترف !!!

تقديري واحترامي ومودتي لك

**ربيع عقب الباب** · 22-04-2009, 19:46

المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة

بلغ من العمر عتيا..أخذ يتوسل بنظاراته السميكة لإحتواء جسد زهرة في عمر حفيداته..
تزوجها ..وبعد شهر ..وري جسده تحت التراب ..
وَ وقفت الزهرة في ساحة العزاء كغصن متغضن .

*

فهل كان الحب ؟
أم كانت سطوته ، و جنيهاته و ملايينه ؟
لا أدرى
لكن الأمر لا بد أن يكون كذلك !!
شكرا لك أستاذة مها ، صورتى فأقنعتى

تحيتى و تقديرى

**رشا عبادة** · 22-04-2009, 20:10

[align=center] لماذا شعرت وكأن من بين دموعها إنطلقت زغرودة فرح قادم!!
حين إختارته كانت تدرك حقيقه إختيارها
إختارت مالاً ... حمايه.... قصر
أو ربما وهم
وحين ينكسر الاصيص تتحرر الزهره
ولكن هذا لاينصف سوء نواياها السابقه إن وجدت

أحلى مها
يسلمووو ايديكى صوره واقعيه تجسدينها كعادتكِ بإبهار وصدق
تحياتى[/align]

**مها راجح** · 23-04-2009, 03:47

المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة

الغالية مها راجح
وكم من زهرة وقفت على أبواب الحياة تنظر اليها من فتحة الحسرة والحزن
جميل مايورد هنا
لك قلم أحترمه لأنه هادف
دمت بكل ود

عائدة الغالية وكاتبتنا المتألقة
شكرا لمرورك وتعليقك
أرجو أن تكوني بخير

**مها راجح** · 23-04-2009, 03:55

المشاركة الأصلية بواسطة منى المنفلوطي مشاهدة المشاركة

في بيت العزاء أجلسوا زهرة متشحة بالسواد وهي تلعب بدماها وأمها تنهرها !!!

قضية شعب تلخصها الطفلة الزهرة بمرارة وبدون كلمات

طرح رائع جدا أختي مها
بكلمات قليلة وضعت الملح على جرح كبير جدا
انها قضية كبرى حقا تحتاج لاستئصال فوري ولكن هيهات لمن يعترف !!!

تقديري واحترامي ومودتي لك

الاديبة الفاضلة الاستاذة منى المنفلوطي
سعدت بهذا المرور وتلك القراءة وذاك التعليق
شكرا بحجم السعادة التي احس بها الان
تحية ود وتقدير غاليتي

**مها راجح** · 23-04-2009, 03:57

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

فهل كان الحب ؟
أم كانت سطوته ، و جنيهاته و ملايينه ؟
لا أدرى
لكن الأمر لا بد أن يكون كذلك !!
شكرا لك أستاذة مها ، صورتى فأقنعتى

تحيتى و تقديرى

الاديب الفاضل والكاتب الكبير ربيع
دوما هي صفحاتي تضم الربيع بحضورك وتوقيعك
دمت ربيعا خالدا

زهرة / مها

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث