كنت أتصور أني أستطيع ان اقلع الشك من جذوره
في صدرك وأزرع الأمان والثقة بديلاً لا يعوض ...
كنت ... أتصور أني قادرة على استيعاب شرقية
رجل أحاط نفسه بالنساء وراح يساوم عليهن ... لكن ...
كل تصوراتي كانت غبية ...
وكل توقعاتي معك كانت تخلو من الواقعية ...
وكل الآمال كانت هواجس وهميه ...
أيها الحب المنثور فوق سطوري النرجسية ...
يا حلماً صار حياة ودنيا ذهبيه ...
يا قلباً كبيراً يحملني فوق النبضات السريه ...
فوق الرعشات العلنية ... يا حبيبي ...
يا ربيع العمر الذي أرهقته العواصف الثلجية ...
كيف تسمح للشتاء الدخول الى دنيانا النيسانيه
وكيف يتساقط الثلج وأناملك السمر تعانق اناملى الورديه ....
كيف يغزو البرد دفء الحب وتغيب الشمس ...
كيف .. يموت الحب في لحظة بدائية .... كيف ...؟؟
يا سيدي وطفلي وآخي وأعز ما ليّ ...
أنا ارفع رايتي البيضاء في حبك وأبكي بدموع دموية ...
على ما كان من صدقي على ما كان من حبي ...
على ما كان من نبضتي النارية ...
سأبكي وانضم قصيدتي ... واحرق السطر الذي قلتها لي فيه
أحبكِ قد صار حبكِ دماً فيّ ...
أكان كل ذلك كلاماً بلا معنى ...؟؟؟
والحب كان أوهاماً طفوليه ... ؟؟؟
والحلم كان كذباً والقلب أسطورة مطويه ....؟؟؟
أكانت احاديثك مزحة ,,, ووعودك الخضر أكانت مجرد كلمات عفويه ...
سيدي قد يبيع الرجل قلبه لهواه ...
ثم يبكى بأحزان جنونية لكن قلب المرأة باق ومشاعرها أبديه ...
حبها باق كالشمس تشرق فوق البحار ...
فوق البراري ... فوق القلوب الحجرية ...
حبي لك يغرق امام عيوني في بحار الشك الشرقية ...
يغرق شيء فشيئاً ...
فأنقذه لعله يتنفس ثانية فيعود وتعود إليّ ...؟؟؟
9\ 5 \ 2007
تقديري
ر
ووو
ح
في صدرك وأزرع الأمان والثقة بديلاً لا يعوض ...
كنت ... أتصور أني قادرة على استيعاب شرقية
رجل أحاط نفسه بالنساء وراح يساوم عليهن ... لكن ...
كل تصوراتي كانت غبية ...
وكل توقعاتي معك كانت تخلو من الواقعية ...
وكل الآمال كانت هواجس وهميه ...
أيها الحب المنثور فوق سطوري النرجسية ...
يا حلماً صار حياة ودنيا ذهبيه ...
يا قلباً كبيراً يحملني فوق النبضات السريه ...
فوق الرعشات العلنية ... يا حبيبي ...
يا ربيع العمر الذي أرهقته العواصف الثلجية ...
كيف تسمح للشتاء الدخول الى دنيانا النيسانيه
وكيف يتساقط الثلج وأناملك السمر تعانق اناملى الورديه ....
كيف يغزو البرد دفء الحب وتغيب الشمس ...
كيف .. يموت الحب في لحظة بدائية .... كيف ...؟؟
يا سيدي وطفلي وآخي وأعز ما ليّ ...
أنا ارفع رايتي البيضاء في حبك وأبكي بدموع دموية ...
على ما كان من صدقي على ما كان من حبي ...
على ما كان من نبضتي النارية ...
سأبكي وانضم قصيدتي ... واحرق السطر الذي قلتها لي فيه
أحبكِ قد صار حبكِ دماً فيّ ...
أكان كل ذلك كلاماً بلا معنى ...؟؟؟
والحب كان أوهاماً طفوليه ... ؟؟؟
والحلم كان كذباً والقلب أسطورة مطويه ....؟؟؟
أكانت احاديثك مزحة ,,, ووعودك الخضر أكانت مجرد كلمات عفويه ...
سيدي قد يبيع الرجل قلبه لهواه ...
ثم يبكى بأحزان جنونية لكن قلب المرأة باق ومشاعرها أبديه ...
حبها باق كالشمس تشرق فوق البحار ...
فوق البراري ... فوق القلوب الحجرية ...
حبي لك يغرق امام عيوني في بحار الشك الشرقية ...
يغرق شيء فشيئاً ...
فأنقذه لعله يتنفس ثانية فيعود وتعود إليّ ...؟؟؟
9\ 5 \ 2007
تقديري
ر
ووو
ح
تعليق