[frame="13 98"]
كلما أنحتُ أصابعي
غرفا ً للمهاجرينَ
يحترقُ رغيف ُ أمي
تحترقُ ذاكرتي ..،
لهذا سأنحتُ للكلمات ِأماكنَ
وبلا أصابع ..!
وبلا أصابعَ أعزف ُ:
لماذا لا يفهمـُني البحرُ
وأنا أ ُرتبُ ــ بقليل ٍ من الحب ــ
لغة ً للموج ِ
ولغة ً للهواء ِ..!؟
ذاكرتي تقول ُ:
لماذا تحت إبتسامات ِ البرلمانينَ
تنامُ رصاصة ُ الرحمة ِ!!
تنامُ... وتحلمُ
تحلمُ... وتنامُ
تحلمُ بشعب ٍ
خارجَ كأس النبيذ..!؟
الرصاصة ُ تنحتـُني
وأنا أصنع ُ إليها
طريقا ً للموت ِ
وطريقا ً خارجَ القاعة ِ..
القاعة ُ تنحتُ لعبتـَها
لهذا سأشكلُ قبري
غرفا ً للمهاجرينَ..،
وغرفة ً بيضاءَ
غرفة ً واحدة ً
إلى رغيف ِ أمي.
TRELLEBORG
2099-04-10[/frame]
كلما أنحتُ أصابعي
غرفا ً للمهاجرينَ
يحترقُ رغيف ُ أمي
تحترقُ ذاكرتي ..،
لهذا سأنحتُ للكلمات ِأماكنَ
وبلا أصابع ..!
وبلا أصابعَ أعزف ُ:
لماذا لا يفهمـُني البحرُ
وأنا أ ُرتبُ ــ بقليل ٍ من الحب ــ
لغة ً للموج ِ
ولغة ً للهواء ِ..!؟
ذاكرتي تقول ُ:
لماذا تحت إبتسامات ِ البرلمانينَ
تنامُ رصاصة ُ الرحمة ِ!!
تنامُ... وتحلمُ
تحلمُ... وتنامُ
تحلمُ بشعب ٍ
خارجَ كأس النبيذ..!؟
الرصاصة ُ تنحتـُني
وأنا أصنع ُ إليها
طريقا ً للموت ِ
وطريقا ً خارجَ القاعة ِ..
القاعة ُ تنحتُ لعبتـَها
لهذا سأشكلُ قبري
غرفا ً للمهاجرينَ..،
وغرفة ً بيضاءَ
غرفة ً واحدة ً
إلى رغيف ِ أمي.
TRELLEBORG
2099-04-10[/frame]
تعليق