أكتب .

فكتبت :

(( أنا مشتاق اليها )) .

اتيت وكأني طير في السماء
تماما عندما قراتك اول مرة
ابداع /روعة تقاطرت
ابق كما انت
تغرس الشوق في تاريخ العطر

تقبل مروري سيدي

العزيزة ( خلود )

اشكر لك مرورك الدائم على ما اكتب
وتقبلي تحياتي ووردة بيضاء

رعد يكن

ربيع الحب يعلن ثورته
بعد صقيع شتاء دام طويلا
فتنتفض الزهور من نوهمها
و يعلن النسيم هبوبه
و الشمس عملها

و أنا ما بين كل هذا الجمال
يخفق قلبي باسمه
و ينبض النبض لذكره
و يعلو موج بحر النفس
معلنا الرغبة في اللقاء


ما هذا يا ابن بلدي رعد

أرى الحروف تزهر و تتلون بألوان الجمال ، و وراء هذا الجمال أسم تألق هو رعد

دمت بكل الود

ننتظر جديدك

رنا خطيب

يا سلام على الجمال و الرقة و الورد...

أتحفتنا بهذا الرقي الشعري..

كم أعجبني آخر مقطع...
و جيء بي..
أكتب فكتبت اليها..
أان مشتاق اليها..


دمت رائعا أستاذي..

كل الاحترام..

العزيزة ( رنا الخطيب )

كم زاد كرنفالي بهاءاً بحضورك سيدتي ..

وكم كان اللقاء جميلاً ...

تحياتي ووردة بيضاء

رعد يكن

المبدع الأستاذ رعد
كم تعجبني تعبيراتك وصورك.. لكأنني أشهد كرنفال حقيقي وقد ارتدي الكون حلة بهية ورحل الحزن والبرد والفراق ..
مع خالص ودي وتحياتي

[align=center]كل شيء بميزان إلا العشق و صنوفه، قد يبخسنا، و قد نبخسه، قد نغليه، و قد يغلينا، فلا نملك في وقت الشعر سوى كلمة أو كلمتين، أو نملك في وقت الصمت جدارية..
قصيدة دارت حول مجرة ثم انسكبت على صدر الحبيبة قطرة عطر..

لطيب احتفال كلماتك يا أستاذ/ رعد يكن كل الود و الإعجاب[/align]

يسعدنى رد الجميل وحضور كرنفال شوقك يا استاذى رعد
جميله جدا جدا تأخذك الى هنااااااااااااااااااااااااااااك

لا أعرف ماذا اختار بالضبط لأعلق عليه فهى كاملة الولادة والتكوين
ولكن تقبل منى تحية تليق بقامتك



منحوا البُعد تأشيرة سفر
وأودعوه المحطة .

أقلقوا راحة السجّان

استأذن القمر ..

مالت على كتفها المواويل

أحصوا الكراسي والأطفال ..
رتبوا كل شيء على مقاسي .
ثم جيء بي ...

و قالوا :...........
أكتب .

فكتبت :

(( أنا مشتاق اليها ))





الله الله الله

قيدوا الصمت ...
ونثروا بذور الأقلام ...

احمر وجه السلطان ..

جاؤوا بالخبز صفا صفا ..
ومن وراءه الملح دكا دكا ..

نشروا قوات حفظ الكلمات

استوقفوا نيسان ..
زرعوه بالنساء .

منحوا البُعد تأشيرة سفر
وأودعوه المحطة .


بل ومنحتنا تأشيرة للمرور ومطالعة هذا الجمال

فشكراً لتأشيرة أخذتنا إلى حيث نبغي

رعد يكن ..

تقبل مروري وتحيتي

تقديري

الشاعر رعد يكن المحترم:
تحية طيبة وبعد،،
"كرنفال شوق"، نص سياسي بامتياز، تكشف عنه مفردة "كرنفال"
التي تعني حسب باختين كونها نزعة، صوت التعدد ضد التوحد، والعالم الذي شكله نص "كرنفال شوق"، يبني حوارية بين مفردات ذات طبيعة مختلفة، وهو ذات الاختلاف الذي تنبع منه الحوارية، فالعصافير، الشمس ، الغيم وفناجين القهوة، عناصر تأتلف وتختلف وفق منطق صراعي يلغي نزعة التوحد:
"رتبت العصافير حقائبها ..
تراجع البرد ..
واستعد الغيم للرحيل .."
المقطع يقدم سلبية ما يشي بها المعنى، وتنكشف بالمقابلة مع المقطع الشعري التالي الذي يتأسس وفق معنى ايجابي:
"همست الشمس .. أنا هنا
تسارعت نبضات الفراشات"
فضوء الشمس ودفئها يناقض تماما ظل الغيم وقشعريرة البرد، والاحتمال الوارد في تأويل المعنى، هو انتصار نزعة التعدد المتضمنة لقيمة الحرية بدلالة الجملة الشعرية التالية:
"تسارعت نبضات الفراشات"، على نزعة التوحد المدمجة ذهنيا في المناخ الذي ينشره البرد متمثلا في الانكماش والانزواء حتى لا يبقى الا صوت البرد، بخلاف مناخ الدفىء الذي يشرك معه فعاليات الحركة.
عند هذا المستوى من التأويل تنتج القصيدة مأمولها من حوارية المفردات المختلفة، حيث رغم تفاوت مستوى العناصر في المشاركة الخالقة للمبادرة الايجابية، الا ان ذلك يضفي على النص صفة التسارع صوب انتاج المأمول، والمتمثل في المقطع الشعري التالي:
"أشعلوا سراج الحب ..
وأطفؤا ظلمة الفراق ..."
التقابل بين الصور الشعرية انجز محطة للرسو الذهني والشعري مستقاة من ذات الطبيعة الصراعية بين المتناقضات.
يعمد الناص الى اقتناص جوهر النزعة الكرنفالية، كما اكدها باختين عند الشاعر الفرنسي رابيليه، الذي يراه "كأنموذج للسخرية المتمردة على السيطرة والمنفتحة على المختلف والمكبوت"، فالمقطع الشعري التالي:
"قيدوا الصمت ...
ونثروا بذور الأقلام ..."
يقدم دلالة واضحة المعالم على الحرية، وبالتخصيص حرية التعبير المرموز لها بـ "بذور الاقلام"، وهو مفهوم تمردي، تبوح به الجملة الشعرية التالية:
"احمر وجه السلطان .."
فالحرج الذي تتموقع بين فكيه السلطة، هو قمة مراد الكرنفال، كآلية للهزء منها، كما يرى باختين، وبالتالي فموقف الحرج يحقق للناص نشوة داخلية بالانتصار عبر تحقيق قيمة الحرية المتضمنة تأويليا في الجملة الشعرية :
"قيدوا الصمت ..."
حيث نستوعب بمفهوم المخالفة، اطلاق الكلام، والاطلاق يحمل معاني الحرية وخصوصا اذا تعلق بالكلام، اذ الصمت يعني تكميم الافواه، ولعل خاتمة النص تؤسس لما اراد الناص ان يقدمه تيماتيا عبر الكرنفال عندما قرنه بالشوق، اي التوق الى الحرية التي يحققها الكرنفال ولو عن طريق الرمز، فالعنوان "كرنفال شوق" يعانق النص عند خاتمته في جملة الخاتمة الشعرية:
(( أنا مشتاق اليها )) .
والمخاطبة انثى كما الحرية المفقودة، وهو ما يعززه معنى الشوق، ويجعل من النص هامشا للحلم.
دمت مبدعا مميزا ودامت لكم الافراح والمسرات.
مودتي
عبد الحفيظ.

العزيزة ( اسماء مطر )

كنتِ هناك ....
لقد رأيتكِ ... نعم هي انت ...
انا لا اخطى الحضور الجميل

تحية ووردة بيضاء

رعد يكن

العزيزة ( سحر جبر )

لم اكن اعلم انك ستحضرين كرنفالي بهذه المحبة
كنتُ انتظرتك ... على الأبواب انا والجميع

تحية ووردة بيضاء

رعد يكن

العزيز( ايمن فوزي )

كم كنت انيقا وانت تجلس في الصفوف الأولى
تحياتي ووردة بيضاء

رعد يكن

الأستاذ باسم
سمعتك منفردا يا عزيزي من بين الحضور تنادي بأعلى صوتك
الله الله الله

لذالك تلعثمت ... ولم استطع اكمال كرنفالي
كنت فخورا بحضورك ... ومزهوا ايضا

تحياتي ووردة بيضاء

رعد يكن