تويت
اسمعي قراري ..
رغمَ بعادكِ المنثور فوق صفحات حياتي
و تجاهلكِ الأخير اتجاه أنيني و نداءاتي
صدقيني يا بهجةَ عمري ...
لن تستطيعي انتشالي من قلبكِ ...
فأنا ساكنٌ داخل أعماقكِ ...
و صعبٌ عليكِ إخراجي ...
صدقيني ...
فأنتِ تعشقيني ..
هذا قراري ...
أعترف ... و أُبصمُ...
أن لغة الحوار غامضة بيننا ...
و أن الدمع الأسود من عيوننا تدحرجَ ...
و حروفي مؤخراً ...
لا معنى لها ...
أعترف أنني ألمحُ ذلكَ بصميم إحساسي ...
و أعلم أن الصمت جريمة في حقكِ ...
ولكن اعذريني يا أنا ...
فالصمتُ لغةَ عشقي ...
كيف لا ...؟!
و أنا ضائعٌ
أمامَ عينيكِ ...
انفجري في وجهي حباً
فقلبي بين يداكِ ...
أعترف ...
بأنكِ حبيبتي ...و عشقي ..
أعلمُ ... بأن حبنا لا يقاس بالكلمات ..
و أن العشقَ الذي يجمعنا أكبر من كل اللغات ...
أشهدُ بأن الجرحَ مازال ينبضُ داخلنا و ينشدُ ...
متى ألقاك ... !!
فهل أستحقُ جفاء الجفاء ...
و أنا طفلٌ بين ضلوعكِ أغفى كالصغار ...
إنني أغرقُ سيدتي فمتى الخلاص !! ...
اغمريني , و ضميني ... فبرد القلب ...
يَئن في المساحات ...
أنتِ حلمي و عمري ...
و جميع الكلمات ...
إمنحيني فرصة العيش كالأطفال ...
فأنا لا أهوى
عيش الكبار ...
رغمَ بعادكِ المنثور فوق صفحات حياتي
و تجاهلكِ الأخير اتجاه أنيني و نداءاتي
صدقيني يا بهجةَ عمري ...
لن تستطيعي انتشالي من قلبكِ ...
فأنا ساكنٌ داخل أعماقكِ ...
و صعبٌ عليكِ إخراجي ...
صدقيني ...
فأنتِ تعشقيني ..
هذا قراري ...
أعترف ... و أُبصمُ...
أن لغة الحوار غامضة بيننا ...
و أن الدمع الأسود من عيوننا تدحرجَ ...
و حروفي مؤخراً ...
لا معنى لها ...
أعترف أنني ألمحُ ذلكَ بصميم إحساسي ...
و أعلم أن الصمت جريمة في حقكِ ...
ولكن اعذريني يا أنا ...
فالصمتُ لغةَ عشقي ...
كيف لا ...؟!
و أنا ضائعٌ
أمامَ عينيكِ ...
انفجري في وجهي حباً
فقلبي بين يداكِ ...
أعترف ...
بأنكِ حبيبتي ...و عشقي ..
أعلمُ ... بأن حبنا لا يقاس بالكلمات ..
و أن العشقَ الذي يجمعنا أكبر من كل اللغات ...
أشهدُ بأن الجرحَ مازال ينبضُ داخلنا و ينشدُ ...
متى ألقاك ... !!
فهل أستحقُ جفاء الجفاء ...
و أنا طفلٌ بين ضلوعكِ أغفى كالصغار ...
إنني أغرقُ سيدتي فمتى الخلاص !! ...
اغمريني , و ضميني ... فبرد القلب ...
يَئن في المساحات ...
أنتِ حلمي و عمري ...
و جميع الكلمات ...
إمنحيني فرصة العيش كالأطفال ...
فأنا لا أهوى
عيش الكبار ...
إهداء إلى د.مازن ابويزن مع جزيل الشكر .
تعليق