على ضفاف نهر العطاء كان نبض الحرف
فأرخت عنان الحرف وإرتدت أثواب الألق
بمداد الجمال استزادت من فيض العذوبة
لترسم نمنمات الجمال بأثر الخلود فأحبتها
أرواحنا وكتبنا على وريقات الحب والحنين
حروفنا لهذه الشمعة المضيئة التى إختارت
دائما طريق العذوبة فنقشت إسمها مضيئا
على صفحات القلب ..
نصافح فيها النقاء ونرسم أبجديات محبتنا
لها ونمتطىء صهوة الإحترام لنسافر إليها
ونقدم صحبة قلوبنا التى أحبتها ..
إلى شمعة مضيئة رائعة هنا ..
كيف أبدأ معك أيها القلم اليوم ,
والحديث عن الحب يعقد شباك صيده
على محكم القلب , ويلازمه بإسناد وجوبه
, وصحة شرطه !!!؟؟...
كيف لي أن أجعل من الحب مانعًا وهو صريح
في إخراج لفظه من غير استعارة ,
ولا كناية في صحة معانيه !!؟؟...
كيف لي أن أنسى ذكره وحاجتي
إلى بيانه تزداد يوما بعد يوم , ولا يعلم
ما أصابني من صبابة شوق إلا الله رب الخلق !!؟؟..
لم أره والله إلاّ وجوبا قد تربع على عرش
مملكة القلب ...
أيصح لكَ أن تزهقَ في تعذيبه ,
وتخنقَ صوت روحه بعدما أخبركَ
عن خبر حاله !!؟؟..
قلب صلد ٌ هو !!..
لن يفنيه شوك العذاب , ومرارة الكأس
لأنه يأمل أن يستمسك بالوفاء والصدق ,
ويدرك حسن الإيمان والخلق حينما
يأتي إليكَ ليقرأ على مسامعكَ
يا عزيزي صحيفة الفكر ...
فهل لكَ أن لا تدعه هائمًا مع لواعج الشوق !!؟؟؟...
أعلم أن هذا لم يكن خفي عنكَ يا صاحب الفكر ,
ومع هذا تتركه يسير ما بين حكمين أولهما
محكوم له , وثانيهما محكوم عليه بالموت!!؟؟؟..
مسألة انقسام هل هي من الصواب والحقّ !!؟؟..
إن كانت المسألة الأولى فالنعيم والفوز لقلب
لم ولن يعرف إلا الوفاء والطهر ....!!
/
/
/
/
/
/
لأنهل من سطوره نفحة البيان ,
ودفْقة السحر في الكلم ..
أثار كياني, وهاجت من بين سطوره
فيض خواطري وأحزاني , ليأتي لساني
هاويًا يردد كيف لي أن لا أشهد هذا الفنّ
البديع الذي أثار أطياف مشاعري !!؟؟..
حملني وحي القلم لحسّ مرهفٍ متدفق
ما زال حيّا صارخًا في وجداني ,
وأنا أتجول بين كلّ قصة ومقالة
بين جنبات صفحاته ..
/
/
/
/
/
/
اعتدلت في جلستها لتقول:
من أسمح له بتولي مقعد القيادة في حياتي،
يجب أن يكون سائقاً ماهراً، حاذقاً،
يقظاً إلى حد يسمح لي أن أستغرق
في غفوة مريحة وأنا بجانبه
وكلي ثقة أنه لن يدخل بنا في حائط...
أو يهبط بنا في واد! سائق يتعامل
مع مطبات الحياة بهدوء وتوازن،
يعرف متى يفترض أن يخفف السرعة،
ومتى يجب أن يتوقف تماماً..
يحترم الإشارات.. ويفهمها..!!
[align=center]الرائعه ماجي
رائعه خياراتك واختياراتك
حساسية تلح على كل الخواطر
فتكشف عن مكنون قلب هاديء
يجيد اخفاء المشاعر
ومع شمعة من الشفافية جوهره
تضيء القلوب بايات واحاديث من الاوائل
هي الجوهره بنت الشهباء
اصيلة المنبت عريقة التكوين
ملاكا صافي السريرة نقية التواجد
القائله
كيف لي أن أجعل من الحب مانعًا وهو صريح
في إخراج لفظه من غير استعارة ,
ولا كناية في صحة معانيه !!؟؟...
كيف لي أن أنسى ذكره وحاجتي
إلى بيانه تزداد يوما بعد يوم ,
ولا يعلم ما أصابني من صبابة شوق
إلا الله رب الخلق !!؟؟..
لم أره والله إلاّ وجوبا
قد تربع على عرش مملكة القلب ...
سماوية فيروزيه لها في الكلمة دائما مرجعية عند الخالق
مودتي
واحترامي
وكل التقدير[/align]
شفـافـة كطيف حلم تساقط زخات من عطر
فأزهرت مساحات الألق وأورق الإبداع ..
منحتنا ضياء وطهر ومساحات بيضاء ،،
من الحب الجميل حين يثمر جمالا وبهاء
راقية الحضور، والمشاعرالحانية وزهرة
تنتزع منا الدهشة المسافرة إلى شغاف الروح
وشمعة تضىء بالحب جنبات الملتقى
فكنا هنا لنقدم لها أكاليل الحب والعرفان الجميل
/
/
/
/
/
/
من سطورها ..:
هذه هي وصية معّلم البشرية ,
وخير الكائنات على وجه البرية
يا من تريدون محاربة الإرهاب
بحجة نشر مبادئ الحرية والديمقراطية ...
هذا هو ديننا الحنيف الذي سيبقى
على مر الزمان والعصور مثلًا فريدًا للمبادئ ,
والقيم , والأخلاق التي يجب أن تتمسك به البشرية ...
هذا هو ديننا يا من تقتلون, وتذبحون الأطفال
, والنساء , والشيوخ وارتكبتم أبشع
أنواع هتك كرامة الإنسان في سجون
غوانتامو وأفغانستان, وفلسطين مسرى
الحبيب , وفي عراق الرشيد الأبية....
هذا هو ديننا يا من تسرقون أموالنا ,
وتنهبون ثرواتنا , وتعتدون على أعراضنا
ومن ثم تريدون أن تصلحوا من حال
أمتنا العربية الإسلامية...!!
/
/
/
/
/
/
واهاً منك أيها الليل !!...
واهاً منك وأنت تضرب
بأمواجك العاتية لذّة الوسن !!..
كيف لي يا ربّ أن أصبر على
ما لم أُحط به من الخبر !!؟؟..
ما في الحياة يتقدّم ويتقدّم يوماً
بعد يومٍ , والقلب ما زال في مكانه
يضرب على أوتار ممزقة ,
وسيمفونية ألم لا تهدأ ..
وأنتَ !!!؟؟...
أنتَ يا حبيبي تفلت من يدي,
وتدعني ألجّ في صمتٍ عنيدٍ دون سلوى
لمَ يخفق بين أضلعي ...
كأنّك لم تعد ترغب أن أضمّك
بين أصابعي لتهدأ خفقة صدري ,
وتنفك عن لساني عقدة الكلم ..
ما انفككت والله عنكَ يا صاحبَ القلب ..
ديوان صبابتي , ومنزل حبّي أنتَ..
زينة زماني قربكَ..
مرآة فكري رضاكَ...
عدْ إليّ من جديد !!!...
عدْ إليّ ولا تهبني !!...
لن أنقلَ إليكَ إلاّ صدق , وجمال الكلم ....
في الداخل معان تحترق يا صديقي ,
وتدور مع لهيبها مداخل,
ومخارج العمر...
أنتَ كريمٌ والله يا عزيزي..
فارحم, وصن جودة حبّ , ووفاء عهد ...
تناوله بين سنامكَ لترسله رسالة مودّة وشوق ,
واعتذار إلى صاحبكَ ..
لا تَخَف منّي !!...
لن أحرّك فيك سُوء رأيٍ ,
ولا رغبة مَيْلٍ ذلك لأنّني أعرف أنّ
صفحتك تتململ من فحش العبارة والكلم ....
حسبي منك ملاحظة دمع العين ,
وسهد الليل , وضروب العذاب والأرق
مع وحدة القلب ...
أصارحك بأنّني ما زلت رضيعة
شوقٍ إلى قربك , وأشدّ ما يؤلم القلب
الحرمان بُعَيْد الفطام , فلمَ أنتَ
عن كرم اللقاء غريب !!؟؟ ...
هل أنتَ خائف مني !!؟؟...
لمَ هذا يا قلمي !!؟؟...
لمَ هذا يا صدقَ عما يجول في أفكاري ,
وما ينطقُ به لساني !!؟؟...
ألم يحقّ لكَ أن تقف بجانب الصدق والعطاء !!؟؟...
أم سئمتَ من استمرارية الإخلاص والوفاء !!؟؟...
أعرف أنّكَ تخاف أن أتجاوز الحدود ,
وأمضي في سُبلٍ
ليست هي من النزاهة في القول ..
لكنني أريد منكَ يا مرآةَ الفكر أن تلمسَ
بشغفٍ وقع مشهد العمر مع هذا الحدث ,
وترسم حقيقة اضطراب حركة النفس ,
وتعلم ما أصاب القلب من الهمّ والنصب ..!!
/
/
/
/
/
/
إغراق هو قد حُفّ بجمر الحبّ ,
ومكارم العطاء والشوق , وأحيط
بلهيب البعد والهجر ...
وفي كل جوانبه تجد أنه أتى من داخل القلب
ليروق له الخلود والوفاء مع أصدق
علاقة عرفها هذا الزمن ...
مقام الحكمة والنفع بين جوانبه
ستبقى فاخرة بمجد أصوله وقيمه ,
ولن يكون هذا وصم هوان بل وسماً
ناطقاً بالحبّ يحتوي خير
ما فيه من القوة والضعف ...
كل أبجديات الكون أمامها اختصرها
إلى كلمتين بينهما حرف نداء ..
فكيف لها أن لا تعكف على محراب
لسان صدق قوله !!!؟؟...
لن يبكيها اغبرار الزمن بعد أن شهد معها
هذا الحدث , ووهبها من شرابه رمق الوجد ,
وسجية الشوق لئلا تهلك من شدة الخوف ,
وتزهق روحها من عبث الألم واليأس ....!!
/
/
/
سيدتي الفاضلة الراقية وكانت رحلة بسيطة
بين أزاهير حرفك الجميل ...
وقبل أن ألملم أوراقي وروحي التى سبحت
فى رقيق حرفك الوضاء، أرسل قبلة لجبين
قلبك الرائع ..!!
إحترامي
/
/
/
الفنانة المبدعة والمحاورة الراقية ذات الذوق العالي الرفيع
أختي الغالية ماجي
دخلت هنا لأسمع همسات أخوية حانية أرادت أن تبحر مع رسائل أمينة المتواضعة وتحيط بها من كل جوانبها بشفافية ورقة متناهية ...
وقد أحسنت وأجاد لسان قولك حينما بدأت مع الخاطرة التي كان لي معها -وما زلت - جولات وصولات منذ نعومة أظفاري وأنا أتطلع إلى الدنيا من حولي فلم أر إلا قطعة باقية من النهار وظلمة الليل من كل جانب تحيط بها ... فلم أر من بد وسط هذه التناقضات بما فيها من كذب وخداع وكذب ونفاق إلا أن أمسك بناصية قلمي لأبوح عما تكنه مشاعري وأحاسيسي ليترامى في أحضان زهر صفحاتي وأنا آمل أن أزرع بذور الخير والحب أينما كنت حتى ولو كانت الجراحات تنزف ألما من داخلي ...
هذا هو عهدي مع القلم ولم أكن أتجاوز العاشرة من عمري ............
وبعد رأيت أن أنطلق إلى أبعد من ذلك .... إلى هناك حيث المدرسة المحمدية وأدخل رياض جنتها لأنهل العلم والأدب وجرأة القول في الحق منها وأنا آمل أن لا أزيغ وأتوه عن رسالتي التي استخلفني الله عليها ....
وأحيانا أجد روح قلمي تواقة للعودة إلى ندى الروح الجميلة لتسكب أنفاسها ورواء حبها عبر صفحاتها التي تحيطها بوسام الخلق والأدب الرفيع بعيدا عن قول الفحش وسوءة الكلم ذلك لأن من أجلّ وأسمى ما يملكه الكاتب حينما يمسك بلسان قلمه أن يحيطه بمفهوم الحياء بكل معاييره وأصوله ومقوماته وإلا فالسقوط مرتعه ...
أمينة الأمينة المؤتمنة يا ماجي أختي هي الإنسانة المحبة التي مازالت وستبقى تحيا براءة الطفولة في داخلها حتى ولو العالم كله وقف ضدها وأنا آمل من الله أن يعينني ويثبتني وأن يكون الهدف والغاية من رسالتي هو ابتغاء مرضاة ربي
إنه سميع مجيب
أستاذنا الفاضل
يسري راغب شراب
إنه ليشرفني مرورك الكريم الطيب الذي أكرمتني به ، وأنا آمل من الله أن أكون ممن يستحقه وأن يبقى ملازما لي أمد العمر ...
فوالله يا أستاذنا الكريم أسمى ما يملكه الإنسان حينما يكون لسان قلمه متوّجا بالقيم ومزدانا بالعفة والحياء ، وملتزما بما فطره الله عليه رب الخلق ....
ولا أكتم عليك بأنني حينما أحاول أن أمسك قلمي أضع أمامي خطّا أحمر حتى أعود إليه مع كل حرف أسطره وهو ينبهني ويناديني بصوت عال إذا ما غفلت عنه : من أراد أن يصون ويحفظ لسان قوله عليه أن لا يتجاوزني وإلا فالهلاك مآله ...
وأتمنى من الله العلي القدير أن أكون دائما بجوار هذا الصوت الذي يدفعني إلى أسمى الوقفات الإيمانية الصادقة فيما بين العبد وخالقه ...
اخت رائعه وتعمل في صمت ولها بصمة في مواضيعها
كل احترام لها ولقلمها
أعترف يا غاليتي خلود بأنني غالبا ألتزم الصمت في كثير من المواضيع المطروحة هنا على أرض الملتقى ، أو في أي مكان أتواجد فيه سواء في العمل أو في البيت مع الأهل والأخوة ...
ربما لأنني من طبعي هادئة ولا أحب منذ نعومة أظفاري أن أحشر نفسي في مواضيع أو نقاشات يحيطها المهاترات والجدالات العقيمة التي لا تغني ولا تسمن من جوع ...
وبالنسبة لي لا أعتبر أن الصمت يعيبني ، بل يدفعني إلى مزيد من التفكير قبل أن أتكلم أو أكتب أي كلمة حتى لا أضع نفسي في موضع من الصعب أن أخرج منه كما ينبغي ...
لكن في حال إن وجدت هناك من يتعرض للمساس بثوابت الأمة ورموزها أرى بأن الصمت إهانة وذلّة ؛ وما يتوجب عليّ أن أملك حينها الحجة والبرهان لأقف أمام الخصم قويّة بإرادتي وعزيمتي دون خوف ولا خشية إلا من الله رب الخلق ....
قاطعوهم
وإن هُمُ حَلفوا
لن يعودوا
فما
في حَلِفِهم برُّ
قاطعوهم
فإن نفوسَنا تأبى
من لسبابِ حبيبنا
انجروا
قاطعوهم
وعين الله تكلَؤكم
بحفظٍ
كلُّه خير
قاطعوهم
فما ملكوا
لكم نفعاً
ولن يصيبَكم ضرُّ
قاطعوهم
فإن الله منتقمٌ
يوم الكريهة
إذ شرابهم مُرُّ
قاطعوهم
فلا انعقدتْ
لهم رايةٌ،
ولا كان لهم
كرٌّ ولا فرُّ
قاطعوهم
فلن يعلو،
ولا يعلُ من
بغير الله ينتصرُ.
/
/
/
/
/
/
لستُ الضعيفَ الذي
تَنْحَطُّ أوراقُه
وقتَ الخريفِ
ويستظل
من حَرِّ الهوى بالهاجرة
لستُ الخريفَ الذي
تنسلُّ منه
بضاضةُ العيشِ
ويضمحل
ككومة متناثرة
على قلبي عضضتُ
بكل أسنانِ السنينِ
ولم أشْكُ يوماً
بشكوى فاجرة
كتمتُ في قلبيَ
كمداً تنوءُ بحملِه
أجبالُ شمٍّ
قادرة
وقطعتُ عهداً
أن تذوبَ النفسُ
على عتاباتِك
المتحجرة
ولن أكونَ
صريعَ حبٍ كلما
بسطتُ له يداً
حال بيننا
زاجره
لا، لم أذُبْ
في رحيقٍ كلما
مرَّ بي
غرَّ نفساً
حائرة
ويطيش عقلي
-يا نسيماً-
كلُّ خطوُك
ساحرة
سأموت حُرّاَ،
لن تري
من نبضِ قلبي
دمعةً
متحدرة.
/
/
/
/
/
/
وأرادوا حفظ ماء وجوههم وقد أراقوه، ولم يبالوا
بمن في شباك خداعهم أوقعوه، أو بمن له عرض
وشرف وقد استباحوه. فبئس التابع وبئس التبيع،
ومقامهم أمام الله الذي يرفع الشريف ويخفض الوضيع.
ولو سكتوا عن الحق لكانوا مجرد شياطين، ولكنهم جهروا
بالباطل فبئس القرين، فزادوا درجة على إبليس الرجيم،
المحروم من رحمة الله والنعيم، وله في الآخرة من ألون
العذاب الأليم ما لا يعلم به إلا جبار السموات والأرض،
الذي أعزّ المؤمنين وحمى كل عِرْض. وأصلي وأسلم
على الرحمة المهداة، والنعمة المسداة، محمد بن عبد الله
عليه الصلوات والسلام من الله.
وتوفيق أفندي
وعبده باشا ومن عندي
مظلوم وطاحون
واللي عيشته ذليلة.
في بلدي الأصوات اللي تعلى
تعلى مرة من القهر وإلا
تطق تموت، والحكومة إيديها
ورب الكعبة تقيلة.
في بلدي اللي يشقى
واللي يتعب واللي يبقى
طول الليل يجاهد
في لقمة عيش قليلة.
في بلدي كل أنواع المفاخر
كل أنواع الخناجر
كل أصناف الحناجر
واللي يرفع عينه يجيبوا بديله.
في بلدي أسماء تهز الجبال
تزعزها بالعلم. والمال
للفنانين والرقاصين والقوادين
وتتحول العاهر أصيلة.
في بلدي جمال وعز
وعلاء، وأكل الوز
للي رجله على راس الناس
يدوس المعاني الجميلة.
والمعترض على الحربي
وأبو زعبل ، إي وربي
وورا الشمس، وفي المجاهل
ويالا في داهية: هيلا بيلا.
/
/
/
/
/
/
أشهد بأن الله رحمن رحيم بعباده
يعـز أهل الحق، ويذل من ضـاده
نمرود، قارون وكمان فرعون ده بعناده
وبجزمة من منتظر: إبليس وعوَّاده.
النعل صنعة إيد ملفـوفة ياااه في حريـر
والشاب شاب أصيل، راجل من المغاوير
قام بنعــله ورمى .. وياما نعــال هتطير
في وش نطع خسيس طالع من المجارير.
فيه جزمة للظلم والإذلال
وجزمة تمشي في الأوحال
وجزمة ما تسوى نص ريال
وفيه جزمة على الرؤوس تنشـال.
حط الجزمة يا عم ف متحف
رش عليها م الورد وصُب
جزمة حر شريف ولا أنضف
خلَّى عروش الدنيا ف رعب.
شفت الجزمة وهي تطـير؟
شفت كرامة وعزة وأصـل
شايلة الجزمة و ع الطراطير
كانت الجزمة دي كلمة فصل.
/
/
/
/
/
/
أستاذنا الدكتور أحمد الفاضل
هى لمحة وفاء بسيطة لانسان
له بصمة على صفحات القلوب
فتقبل مني هذه اللمحة البسيطة
فهى نقطة في بحر مشاعركم الرائعة
وقطرة من مداد وجودك المنير ..
دمت شمعة تضىء القلوب وتنير الدروب ..!!
الدكتور احمد الليثي
احترامي
والشموع المضيئه تضيء الدروب
تهدي للعالمين طريق الهدايه
ترشد العامه والمثقفين الى الخط المستقيم
هي انوار الليل الحنونه
وهي خطى القديرين الى جمهوريبحث عن مرشد ودليل
انت هنا كل المعاني
مع كل التقدير
للاستاذه القديره ماجي
التي تشعل بحيويتها شموعا تضيء لنا السبيل
مودتي
وكل الاحترام وكل التقدير
تعليق