قرأت ُ قصيدة ( وطن النجوم )
فكانت هذه ( وطني الحبيب )
[poem=font=",6,,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
وطني الحبيب ُ أنا هنا = انظر ْ أتعلم ُ من أنا
أنا من بحارك قطرة ٌ = تروي نخيلا ً.. سوسنا
أنا من ربوعك طفلة ٌ = تشدو غناء ً مُـلْـحَنــا
ألقى بقربك مجدنا = أعلو جبالك للدُّنا
و جمال زهرك موطني = يفضي - بحسنه - أعينا
و عراقة التاريخ يا = وطني تفوقُ الألسنا
تبقى جميلاً شامخا ً = تبقى - لعمري - الأحسنا
لله درك موئلا ً = للمجد فيك ترنما
كل الشعوب إليك يا = بلدي تشد ّ ُ المسكنا
من ذا إباءك جاهل ٌ= سيكون - حتما ً- أرعنا
من مس ّ ذرة مجدكم ْ = فمصيره حدّ الفنا
بالسيف و الرمح الذي = يقضي الجياد كما القنا
هيهات يعبث موطني = شخصٌ حقود ُ تشيطنا
تالله حبي فيك ذو = عمق ٍ و لم يعلن ْ لنا
زعموا كرهتك بئسهم ْ = إني شدوتك كالغنا
رسموا ببابك علقما ً = لكن علوت إلى السنا
كل البلاد ستنحني = إلاك عفت المنحنى
بلدي العزيز أيا أنا = والله لا لن أحزنا
ما دام تُرفع في السما = صلواتنا إذ ْ أُذنا
ما دام عزّك ماثلا ً= هذا جميل المقتنى
هيهات نقضي عمرنا = دون الهوى أردنّنـا
أحيا بقربك ساعة ً = لكن أموت من الدُّنا
إن بان طيفك عندنا = أو شوق َ في َّ توطّنـا [/poem]19 / 4 / 2009
بقلم : رانيا حاتم
النفس ُ تواقة لنقد ٍ منكم ، فلا تحرموني .
فكانت هذه ( وطني الحبيب )
[poem=font=",6,,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
وطني الحبيب ُ أنا هنا = انظر ْ أتعلم ُ من أنا
أنا من بحارك قطرة ٌ = تروي نخيلا ً.. سوسنا
أنا من ربوعك طفلة ٌ = تشدو غناء ً مُـلْـحَنــا
ألقى بقربك مجدنا = أعلو جبالك للدُّنا
و جمال زهرك موطني = يفضي - بحسنه - أعينا
و عراقة التاريخ يا = وطني تفوقُ الألسنا
تبقى جميلاً شامخا ً = تبقى - لعمري - الأحسنا
لله درك موئلا ً = للمجد فيك ترنما
كل الشعوب إليك يا = بلدي تشد ّ ُ المسكنا
من ذا إباءك جاهل ٌ= سيكون - حتما ً- أرعنا
من مس ّ ذرة مجدكم ْ = فمصيره حدّ الفنا
بالسيف و الرمح الذي = يقضي الجياد كما القنا
هيهات يعبث موطني = شخصٌ حقود ُ تشيطنا
تالله حبي فيك ذو = عمق ٍ و لم يعلن ْ لنا
زعموا كرهتك بئسهم ْ = إني شدوتك كالغنا
رسموا ببابك علقما ً = لكن علوت إلى السنا
كل البلاد ستنحني = إلاك عفت المنحنى
بلدي العزيز أيا أنا = والله لا لن أحزنا
ما دام تُرفع في السما = صلواتنا إذ ْ أُذنا
ما دام عزّك ماثلا ً= هذا جميل المقتنى
هيهات نقضي عمرنا = دون الهوى أردنّنـا
أحيا بقربك ساعة ً = لكن أموت من الدُّنا
إن بان طيفك عندنا = أو شوق َ في َّ توطّنـا [/poem]19 / 4 / 2009
بقلم : رانيا حاتم
النفس ُ تواقة لنقد ٍ منكم ، فلا تحرموني .
تعليق