طعنة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ربيع عقب الباب
    مستشار أدبي
    طائر النورس
    • 29-07-2008
    • 25792

    طعنة

    طعنة
    صديق ادخرته لعام الرمادة
    متناسيا كل جراحاته
    ونتنه القديم
    الذي يقذى ذباب الطريق
    و يفتك بالهوام
    أقبل بهيا يتغنج و لاصقني معانقا !!
    بينما كانت مديته تخترق رئتي !!
    sigpic
  • محمد توفيق السهلي
    كاتب ــ قاص
    باحث في التراث الشعبي
    • 01-12-2008
    • 2972

    #2
    الأستاذ ربيع .... بوركتَ على هذه القصة ....إنه الغدر الذي أصبح واحدا من سمات عصرنا الرديء ... تحياتي .
    ظَلَّ السيفُ يَقْصُرُ ويَقْصُرُ ، حتى ظَهَرَ القَلَمُ .

    تعليق

    • رشا عبادة
      عضـو الملتقى
      • 08-03-2009
      • 3346

      #3
      [align=center] طعنه
      دوماً كانت كلمة طعنه تجسد حالة الغدر
      والغدر دوما ما يأتى من آخر التوقعات المحتمله
      فيصبح معه الأبعد أقرب
      والأقرب أنتن
      والأنتن يا أستاذى لايستحق لحظة غفران وتسامح
      فقد شب يرضع الغدر
      وعلى قولته أمير الشعراء
      والنفس كالطفل إن تهمله شب على حب الرضاع وإن تفطمه ينفطم

      فمهما كنت قوياً، فأنت ضعيف أحياناً ، ومهما كنت مخلصاً فالخيانه قريبه منك... على بابك أو فى فراشك...

      فقط مجرد ملحوظه تعلمتها منك يا أستاذى
      أحسست أنك أسهبت فى وصف الصديق الخائن، كانت جمله نتنه القديم كافيه لنشتم رائحة غدره القادم( و طبعا أنت أدرى وأكثر علما يا سيدى)
      تحياتى لإبداعك المتكرر يا أستاذنا الجميل
      ( وسلامه رئتك م ن طعنة الغدر يا غالى إن شاله بوش ونتنياهو يارب)[/align]
      " أعترف بأني لا أمتلك كل الجمال، ولكني أكره كل القبح"
      كلــنــا مــيـــدان التــحــريـــر

      تعليق

      • ربيع عقب الباب
        مستشار أدبي
        طائر النورس
        • 29-07-2008
        • 25792

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة محمد توفيق السهلي مشاهدة المشاركة
        الأستاذ ربيع .... بوركتَ على هذه القصة ....إنه الغدر الذي أصبح واحدا من سمات عصرنا الرديء ... تحياتي .
        شكرا لك أخى محمد مرورك الكريم
        ربما ، و ربما كانت مشروعية الفعل
        لا أدرى .. كل يحارب لذاته ، لا يهمه
        حين يسير أن كان يتحرك على جثة أخيه أم على ........
        من صنف زرعك حتما يجى يوم
        تجنى مزارعك
        سعد كان أم هموم

        أشكرك
        sigpic

        تعليق

        • ربيع عقب الباب
          مستشار أدبي
          طائر النورس
          • 29-07-2008
          • 25792

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة رشا عبادة مشاهدة المشاركة
          [align=center] طعنه
          دوماً كانت كلمة طعنه تجسد حالة الغدر
          والغدر دوما ما يأتى من آخر التوقعات المحتمله
          فيصبح معه الأبعد أقرب
          والأقرب أنتن
          والأنتن يا أستاذى لايستحق لحظة غفران وتسامح
          فقد شب يرضع الغدر
          وعلى قولته أمير الشعراء
          والنفس كالطفل إن تهمله شب على حب الرضاع وإن تفطمه ينفطم

          فمهما كنت قوياً، فأنت ضعيف أحياناً ، ومهما كنت مخلصاً فالخيانه قريبه منك... على بابك أو فى فراشك...

          فقط مجرد ملحوظه تعلمتها منك يا أستاذى
          أحسست أنك أسهبت فى وصف الصديق الخائن، كانت جمله نتنه القديم كافيه لنشتم رائحة غدره القادم( و طبعا أنت أدرى وأكثر علما يا سيدى)
          تحياتى لإبداعك المتكرر يا أستاذنا الجميل
          ( وسلامه رئتك م ن طعنة الغدر يا غالى إن شاله بوش ونتنياهو يارب)[/align]
          سلمت أستاذة
          أشكرك على كل ما جاء هنا
          بالنسبة للاسهاب أيضا ، رأيت معك ذلك ذلك
          نعم أسهبت بعض الشىء ، هو هوس الكتابة .. أرجو معذرتك

          شكرا لك أستاذة على رقة احساسك و مشاعرك
          تحيتى و تقديرى
          sigpic

          تعليق

          • مها راجح
            حرف عميق من فم الصمت
            • 22-10-2008
            • 10970

            #6
            يا لتلك الصفة المشينة ..الغدر
            قصة واسلوب شاعري جديرة بالإحتفاء
            دمت طيبا استاذنا الكريم ربيع
            رحمك الله يا أمي الغالية

            تعليق

            • فتحى حسان محمد
              أديب وكاتب
              • 25-01-2009
              • 527

              #7
              لما البخل الشديد ؟
              أين الطول المعقول؟
              العظة وحدها لا تكفى بدون امتاع بخلت به علينا!!!
              وكيف يكون بهذه الصفات وتتخذه صديقا ؟
              وتدخره للشدائد؟
              تصنف على أنها قصة قصيرة جدا مأساة شخصية إلهية ، تنتهى بفاجعة لبطلها تقضى على حياته ، رغم نبله هدفه وعظم حاجته ، وعدم تصارعه مع القوة العليا ، والعمل على كسب رضاها والسير فى طاعتها قابلا أن يضحى بحياته على ألا يخالفها ، ومع ذلك تفجعه فى حياته بدون سبب معلوم لأنه من الغيبيات ، رغم ان بطلها لا يكون عنده نية أن يفجع فى حياته بل يقدم عليها بكل عنفوان0
              أسس القصة
              البداية - الابتلاء - الزلة - العقدة - الانفراجة - التعرف - النهاية

              تعليق

              • ربيع عقب الباب
                مستشار أدبي
                طائر النورس
                • 29-07-2008
                • 25792

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
                يا لتلك الصفة المشينة ..الغدر
                قصة واسلوب شاعري جديرة بالإحتفاء
                دمت طيبا استاذنا الكريم ربيع
                أشكرك أستاذة مها على المرور من هنا
                كانت ذائقتك المميزة ، و ذوقك هو المحتفى
                بتلك القصيرة

                تحيتى و تقديرى
                sigpic

                تعليق

                • ربيع عقب الباب
                  مستشار أدبي
                  طائر النورس
                  • 29-07-2008
                  • 25792

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة فتحى حسان محمد مشاهدة المشاركة
                  لما البخل الشديد ؟
                  أين الطول المعقول؟
                  العظة وحدها لا تكفى بدون امتاع بخلت به علينا!!!
                  وكيف يكون بهذه الصفات وتتخذه صديقا ؟
                  وتدخره للشدائد؟
                  تصنف على أنها قصة قصيرة جدا مأساة شخصية إلهية ، تنتهى بفاجعة لبطلها تقضى على حياته ، رغم نبله هدفه وعظم حاجته ، وعدم تصارعه مع القوة العليا ، والعمل على كسب رضاها والسير فى طاعتها قابلا أن يضحى بحياته على ألا يخالفها ، ومع ذلك تفجعه فى حياته بدون سبب معلوم لأنه من الغيبيات ، رغم ان بطلها لا يكون عنده نية أن يفجع فى حياته بل يقدم عليها بكل عنفوان0
                  ترعبنى مقولاتك أخى فتحى
                  و ألفاظك المحلقة ، و ترعد بدنى خوفا
                  أخشى عليك منها !!
                  هو يعيش على ردود الأفعال ، مثل كل الطيبين ، فى وطنى ، يظن خيرا ، وهو مدرك تماما أن شرا مر من هنا ، و لكنه يخون نفسه ، و يتعامل بنفس الطيبة ، ربما يستحق ، و لم لا ؟
                  شكرا لك صديقى العزيز
                  sigpic

                  تعليق

                  • عزالدين الماعزي
                    عضو الملتقى
                    • 27-07-2008
                    • 54

                    #10
                    ما اصعب طعنة الاصدقاء والاقارب

                    تعليق

                    • ربيع عقب الباب
                      مستشار أدبي
                      طائر النورس
                      • 29-07-2008
                      • 25792

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة عزالدين الماعزي مشاهدة المشاركة
                      ما اصعب طعنة الاصدقاء والاقارب
                      أخى عز الدين
                      شكرا لك على مرورك الطيب
                      sigpic

                      تعليق

                      • حسن الشحرة
                        أديب وكاتب
                        • 14-07-2008
                        • 1938

                        #12
                        كثيرا ما نتغاضى ونتناسى الهفوات
                        فيتمادى الآخر ويطعننا في الصميم
                        نص موجع
                        أجدتم
                        http://ha123san@maktoobblog.com/

                        تعليق

                        • الشربيني المهندس
                          أديب وكاتب
                          • 22-01-2009
                          • 436

                          #13
                          استاذ ربيع
                          الحكمة ضالة القارئ
                          والا بلاش
                          علي رأي صديقي اللي غاوي نقاش
                          كنت حالف اني اقولك ع الحقيقة
                          ومقشرة
                          طايرة راس الديب صابتني بالزهايمر
                          معذرة
                          تعيش وتاخد بالك

                          تعليق

                          • م. زياد صيدم
                            كاتب وقاص
                            • 16-05-2007
                            • 3505

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
                            طعنة
                            صديق ادخرته لعام الرمادة
                            متناسيا كل جراحاته
                            ونتنه القديم
                            الذي يقذى ذباب الطريق
                            و يفتك بالهوام
                            أقبل بهيا يتغنج و لاصقني معانقا !!
                            بينما كانت مديته تخترق رئتي !!
                            ===============

                            ** الراقى ربيع...........

                            صفة الغدر لا تترك الغدارين الا بعد موتهم... فكما يقول المثل: " ذنب الكلب ما بيتعدل ""..

                            تحياتى العطرة.............
                            أقدارنا لنا مكتوبة ! ومنها ما نصنعه بأيدينا ؟
                            http://zsaidam.maktoobblog.com

                            تعليق

                            • السيد البهائى
                              أديب وكاتب
                              • 27-09-2008
                              • 1658

                              #15
                              قد كنا كنبت واحد.
                              يروينا ملح واحد .
                              هكذا كانت الصداقه ثم هكذا كانت الصدمه فى الصديق المدخرلوقت الضيق!!!
                              قصه جت على الجرح فعلا بوركت سيدى الفاضل...
                              الحياة قصيره جدا.
                              فبعد مائه سنه.
                              لن يتذكرنا احد.
                              ان الايام تجرى.
                              من بين اصابعنا.
                              كالماء تحمل معها.
                              ملامح مستقبلنا.

                              تعليق

                              يعمل...
                              X