أسفا سيدى
ولكن قبلما يضيع مجهودك
هرب دمى
و احترق فى أقل من برهة ...
أكرر أسفى و لك منى عظيم الإحترام .
ارجوك تقبل

النبيل لا تهزمه كلمة أو كلمات ، أو مجرد رأى جاء عرضا نتيجة خطأ هو مرتكبه بلا شك !!
إلا أن كان المقصود هو فرض سطوة و سيطرة أو تفوقا على خلق الله هنا !!
و أنا أربأ بكما عن فعل مثل هذا !!
أنا أخى لست كذلك ، أنا أشجع و أبنى ، و أقاوم ، و أتألم ، ربما و لكنى أضع الآخرين فى حسبانى ، و لا أتعدى على أحد مهما عظم ما أفعل ، و ما أقدم !!
جرب أخى و أستاذى ، قل ما تشاء ، و لكن قبل كل شىء ضعنى معك فى بقعة ضوء ، لا تغافلنى ، و لا تضيع عمرى فى ثانية و بجرة قلم !!
هل تدرى عن من كتبت دراستك ؟
كان يجب عليك العودة إلى ملف التعريف لبعض الضوء ؛ لا أكثر
ليس لإخافتك و اليعاذ بالله أبدا ، و لكن ليكون التعامل بحرص
فربما أكتب بالفعل ، و خاننى التوفيق ، فيكون حديثك شاملا جامعا لحد ما ، أليس كذلك أخى العزيز
أرجوك تجاوز ما كان ، و لا تجعل حديثى ينال منك ، و خاصة ، و أنت تقول ، عندى رؤية أقرب إلى نظرية عربية ، لا شرقية و لا غريبة ، يكاد زيتها يضىء ربما بعد بحث و تقصى ، و استفادة من الاقدمين الكرماء !!

كونا بخير و لا يهزمنكما شنئان قوم
و استمرا فى اجتهادكما ، كونا أكثر جسارة
محبتى لكما

استاذ / ربيع
ارجوك عد إلى قصتك - الأولى والثانية - محل الخلاف واقرأ ردى ، وكم أشدت بها ، وكم شكرتك لأن افسحت لى بقصتك من غير قصد تدعم منهجى فى اجناس القصة
واريد منك الإضافة لنهجى النقدى لا أن تخصم إلا ما تراه يخرج تماما من النقد الحسن
كل احترام وود وإكبار

النبلاء الكبار

[align=justify]النبلاء الكبار
أستاذنا الرائع /ربيع عقب الباب.
وأستاذنا الناقد /فتحى حسان.
وابنى الجميل /محمد إبراهيم سلطان.

لم يضع شيئاً ..ومسابقة الدراسات النقدية ..فى انتظاركم.

فلا تخذلنى ..ابنى الجميل محمد..

كل شيىء يهون ..إلا صمتك، المزعج لى ..

فلاتقلقنى ..

ولاتخذلنى أمام نفسى .[/align]

استاذ / محمد
يؤسفنى أن أكون حملتك فوق طاقتك ، وفى عتابي كنت أدرك حالتك ، والله كنت سأكتب لك اليوم انه لا عليك ، فالحمد لله لدى طاقة تحَمُلْ يصعب على الجبال تفتيتها ، فأنا طوال حياتى أسير على الأشواك التى لا ترحم ، يكفى فقدان الأم من الصغر، وصبرى كافئني عليه الله رب العلمين الذى أعطانى ما لم يعطه لأحد قبلى جوهرة مكنونة من القرآن علم القصة القولية الروائية وعلم القصة الفعلية الدرامية ، وكافئنى رسول الله بشرف رؤيته صلى الله عليه وسلم إبان استخراج علم القصة من القرآن ، فإنها بين أصابعى كقطعة حلوى لبنية تملكتها تماما وارى القصة بصورة كبيرة ولكنها فى وقع بصرى ، فمجهودى رسالة يجب على أن أقوم بها ودعوة لابد أن أوصلها لمستحقيها ، واعرف أن الرسالة شاقة ، والدعوة عظيمة صعبة ، وليس الإيمان بها شيئا يسيرا ، ولكن رسولنا قدوتنا ، بلغ رسالة ربه فى ثلاثة وعشرين سنة ، ولاقا ما لاقا من عزاب وهوان ومقاطعة وضرب وجوع وعطش وحرب لا هوادة فيها ، فصبر وصبر وتحمل حتى بلغ رسالة ربه0
لا تحزن ولا تيأس كما ناشدك استأذنا ومعلمنا الكبير الأستاذ عبد الرؤوف ، الذى كان كلامه بردا وسلاما على قلبى

الأساتذة الكرام
عبد الرؤوف النويهى
فتحى حسان محمد
و حبيب قلبى و ربيعى ربيع عمرى
أنا هنا
و أشعر بالخجل لما كان
لا أعلم خجلت منكم أم خجلت من نفسى !!!
الله وحده هو المطلع على الأفئدة .
أما عن صمتى فلقد أشرت له :
أولاً لا استطيع أن أقف فى مواجهه مع أب
فالمواجهه غير متكافئة و لا يصح مطلقاً
ثانياً كنت بالفعل لم أنم منذ ليلتين إلى جانب عملى الذى يأكل منى النهار كاملاً
تقبلوا أسفى لما جاء بشأن الحذف و اعتذر لك أستاذى حسان كان مجهودك على أم راسى و عينى .