فى حضن أب

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • محمد سلطان
    أديب وكاتب
    • 18-01-2009
    • 4442

    فى حضن أب

    كان يدخرها إلى حين !!
    ولما آن وقتها نضجت .. استجمع قوته و نفقها .. لطمنى بها , فتحجّر حلقى , وثمّة آهٌ و دمعةٌ أرادتا الحياة .. غُصة .. دارت بى الكرة , ولم أجد لها مخاضاً سوى فى حضنه الدافى ........!
    التعديل الأخير تم بواسطة محمد سلطان; الساعة 25-04-2009, 18:58.
    صفحتي على فيس بوك
    https://www.facebook.com/profile.php?id=100080678197757
  • فتحى حسان محمد
    أديب وكاتب
    • 25-01-2009
    • 527

    #2
    بسم الله الرحمن الرحيم
    [align=justify]{وَنَادَيْنَاهُ أَنْ يَا إِبْرَاهِيمُ{104} قَدْ صَدَّقْتَ الرُّؤْيَا إِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ{105} إِنَّ هَذَا لَهُوَ الْبَلَاء الْمُبِينُ{106} وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ{107} وَتَرَكْنَا عَلَيْهِ فِي الْآخِرِينَ{108} سَلَامٌ عَلَى إِبْرَاهِيمَ{109} كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ{110}[/align]
    صدق الله العظيم
    أسس القصة
    البداية - الابتلاء - الزلة - العقدة - الانفراجة - التعرف - النهاية

    تعليق

    • محمد سلطان
      أديب وكاتب
      • 18-01-2009
      • 4442

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة فتحى حسان محمد مشاهدة المشاركة
      بسم الله الرحمن الرحيم
      [align=justify]{وَنَادَيْنَاهُ أَنْ يَا إِبْرَاهِيمُ{104} قَدْ صَدَّقْتَ الرُّؤْيَا إِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ{105} إِنَّ هَذَا لَهُوَ الْبَلَاء الْمُبِينُ{106} وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ{107} وَتَرَكْنَا عَلَيْهِ فِي الْآخِرِينَ{108} سَلَامٌ عَلَى إِبْرَاهِيمَ{109} كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ{110}[/align]
      صدق الله العظيم

      صدق الله العظيــــــــــــــــــــــــــــــــــم
      أصدق القائلين
      صفحتي على فيس بوك
      https://www.facebook.com/profile.php?id=100080678197757

      تعليق

      • رشا عبادة
        عضـو الملتقى
        • 08-03-2009
        • 3346

        #4
        [align=center] أستاذ محمد
        سأقولها لك ببساطه.... يا بختك بالحضن ده
        هكذا قرأتها يا سيدى
        ربما هو إعتراف رجل لإبنه بأنه أبوه...
        وربما كان الإحساس الأقرب أنها علاقه جامده، بارده بين أب وابنه، أذاب ثلوجها لحظة حنين يزف فيها كلمة شوق أو حب لقلب ابنه،
        فتسقط حواجز السنوات العجاف بتلك الضمه الرائعه الأبويه الدافئه

        وربما كانت عودة ابن لأحضان أبيه بعد عقوق طويل ، يعترف ويرجو الصفح ،ويلقى بعمره فى أحضان أبيه بعد أن أخبره أنه سامحه...

        الأهم أنها تحمل مغزى جميل لفطرة العلاقه بين الاباء والابناء برغم دوامات الحياه
        لك كل التحايااا يا سيدى
        جميله
        كعادتك( يعنى مش جديد عليك الإبداع الصادق)






        ملحوظه مش قادره أخبيها

        ( هوه إنت شلت الصوره الربيعيه المزهره... ودتها فين يا حاج محمد هههه ولا مثلث برمودا قلب وبقه رباعى الاضلاع)[/align]
        " أعترف بأني لا أمتلك كل الجمال، ولكني أكره كل القبح"
        كلــنــا مــيـــدان التــحــريـــر

        تعليق

        • ربيع عقب الباب
          مستشار أدبي
          طائر النورس
          • 29-07-2008
          • 25792

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة محمد ابراهيم سلطان مشاهدة المشاركة
          كان يدخرها إلى حين !!
          ولما آن وقتها نضجت .. استجمع قوته و نفقها .. لطمنى بها , فتحجّر حلقى , وثمة آهٍ و دمعةٍ أرادتا الحياة .. غُصة .. دارت بى الكرة , ولم أجد لها مخاض سوى فى حضنه الدافى ........!
          هى لحظة استثنائية رهيفة
          حزينة و باكية
          صورت باجادة و احكام
          جميل محمد ما هنا
          قصة كطلقة
          دام قلمك
          sigpic

          تعليق

          • عائده محمد نادر
            عضو الملتقى
            • 18-10-2008
            • 12843

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة محمد ابراهيم سلطان مشاهدة المشاركة
            كان يدخرها إلى حين !!
            ولما آن وقتها نضجت .. استجمع قوته و نفقها .. لطمنى بها , فتحجّر حلقى , وثمة آهٍ و دمعةٍ أرادتا الحياة .. غُصة .. دارت بى الكرة , ولم أجد لها مخاض سوى فى حضنه الدافى ........!
            الزميل القدير
            محمد ابراهيم سلطان
            لمَ وجدتها طلقة (( تعبير مجازي))
            فهذه الكرة رميتها في ملعبه ليتلقفها حضنه(( الدافي))
            هل ألمح هنا ظل مستتر أم ماذا؟
            المهم
            لقد سددت الكرة ووصلت الحضن
            ومضة قوية جدا
            تحياتي لك وودي
            الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

            تعليق

            • محمد سلطان
              أديب وكاتب
              • 18-01-2009
              • 4442

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة رشا عبادة مشاهدة المشاركة
              [align=center] أستاذ محمد
              سأقولها لك ببساطه.... يا بختك بالحضن ده
              هكذا قرأتها يا سيدى

              الأهم أنها تحمل مغزى جميل لفطرة العلاقه بين الاباء والابناء برغم دوامات الحياه
              لك كل التحايااا يا سيدى

              يكفينى انكى جئتى بالمهم
              ولك كل التحايا سيدتى


              جميله
              كعادتك( يعنى مش جديد عليك الإبداع الصادق)

              أشكر روعة حضورك يا رشرشة الوادى





              ملحوظه مش قادره أخبيها

              ( هوه إنت شلت الصوره الربيعيه المزهره... ودتها فين يا حاج محمد هههه ولا مثلث برمودا قلب وبقه رباعى الاضلاع)[/align]

              كانت فى هدنة ورجعت تانى
              مثلث ايه بقى مبقيش فى مثلثات و لا مربعات
              معندكيش مستطيل على قدى ؟؟! هههههههه
              صفحتي على فيس بوك
              https://www.facebook.com/profile.php?id=100080678197757

              تعليق

              • محمد سلطان
                أديب وكاتب
                • 18-01-2009
                • 4442

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
                هى لحظة استثنائية رهيفة
                حزينة و باكية
                صورت باجادة و احكام
                جميل محمد ما هنا
                قصة كطلقة
                دام قلمك

                أجمل ما فيك
                انك أب
                ودة كان حضن أب
                قبلاتى لجبينك الطاهر ربيعى
                صفحتي على فيس بوك
                https://www.facebook.com/profile.php?id=100080678197757

                تعليق

                • محمد سلطان
                  أديب وكاتب
                  • 18-01-2009
                  • 4442

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
                  الزميل القدير
                  محمد ابراهيم سلطان
                  لمَ وجدتها طلقة (( تعبير مجازي))
                  فهذه الكرة رميتها في ملعبه ليتلقفها حضنه(( الدافي))
                  هل ألمح هنا ظل مستتر أم ماذا؟
                  المهم
                  لقد سددت الكرة ووصلت الحضن
                  ومضة قوية جدا
                  تحياتي لك وودي

                  عائدة يا خمرية الرؤى
                  صدقينى لم أجد تصريف للطمة يده وإختناق الدمعة فى حلقى
                  إلا فى حضنه الدافى
                  كنتى رائعة هنا يا رافدية الملمح
                  كل الشكر لكى عائدة
                  صفحتي على فيس بوك
                  https://www.facebook.com/profile.php?id=100080678197757

                  تعليق

                  • رشا عبادة
                    عضـو الملتقى
                    • 08-03-2009
                    • 3346

                    #10
                    حمدله على سلامة الصوره يا طيب
                    نورت

                    يا الله....
                    الآن فهمتها
                    لطمنى بهاااا
                    كان تصورى بعيد جدا ربما ناتج عن قصر النظر الذى أعانى منه (بعيد عنك)( وعن غباء طبيعى مولودة بيه)

                    ويبدو أن جمال الحضن الأبوى حجب عنى قسوة الصفعه..
                    تحياتى لك يا أبو صوره مفرفشه
                    أما عن المستطيلات فحدث ولا حرج بس إنت حدد طول الاضلاع بدقه
                    وإنشاله فالك طيب على قولتهم يا طيب
                    " أعترف بأني لا أمتلك كل الجمال، ولكني أكره كل القبح"
                    كلــنــا مــيـــدان التــحــريـــر

                    تعليق

                    • محمد توفيق السهلي
                      كاتب ــ قاص
                      باحث في التراث الشعبي
                      • 01-12-2008
                      • 2972

                      #11
                      أخي محمد إبراهيم سلطان .... قصة تحمل إبداعاً متميّزاً ... ولكن ليتك تصوّب بعض الكلمات لتصبح كالتالي : ( وثمّة آهٌ ودمعةٌ ) .. ( مخاضاً ) .. تحياتي .
                      ظَلَّ السيفُ يَقْصُرُ ويَقْصُرُ ، حتى ظَهَرَ القَلَمُ .

                      تعليق

                      • محمد سلطان
                        أديب وكاتب
                        • 18-01-2009
                        • 4442

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة محمد توفيق السهلي مشاهدة المشاركة
                        أخي محمد إبراهيم سلطان .... قصة تحمل إبداعاً متميّزاً ... ولكن ليتك تصوّب بعض الكلمات لتصبح كالتالي : ( وثمّة آهٌ ودمعةٌ ) .. ( مخاضاً ) .. تحياتي .

                        الراقى
                        الأستاذ محمد توفيق
                        زيارتك عزيز على قلبى
                        و أنتظرك دوما .. لا أجدك
                        هل تهرب منى !!
                        أتعود منكم الصراحة و طيبة القلب
                        هل غاضب أنت منى ؟؟
                        مرورك راقى و رائق كنور وجهك الظاهر أمامى
                        ملاحظتك صححتنى
                        فنعم المرور مجيئكم
                        ليتك تمر برابط التوقيع
                        ستزداد سعادتى
                        تحياتى
                        صفحتي على فيس بوك
                        https://www.facebook.com/profile.php?id=100080678197757

                        تعليق

                        • محمد سلطان
                          أديب وكاتب
                          • 18-01-2009
                          • 4442

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة رشا عبادة مشاهدة المشاركة
                          حمدله على سلامة الصوره يا طيب
                          نورت

                          يا الله....
                          الآن فهمتها
                          لطمنى بهاااا
                          كان تصورى بعيد جدا ربما ناتج عن قصر النظر الذى أعانى منه (بعيد عنك)( وعن غباء طبيعى مولودة بيه)

                          ويبدو أن جمال الحضن الأبوى حجب عنى قسوة الصفعه..
                          تحياتى لك يا أبو صوره مفرفشه
                          أما عن المستطيلات فحدث ولا حرج بس إنت حدد طول الاضلاع بدقه
                          وإنشاله فالك طيب على قولتهم يا طيب

                          الصعيدية المبدعة المتميزة
                          رشروشة الوادى

                          أجد فيكى رونق مميز
                          به ألق و حسن رؤى
                          أجدك دائماً قريبة من الأعمال
                          و بالأحرى رؤياك دوماً ذات تفسير صادق و شفاف
                          راقية أنتى رشا
                          و جدعة مووووووووووت
                          نعم بنت البلد
                          لك احترامى و تحياتى
                          صفحتي على فيس بوك
                          https://www.facebook.com/profile.php?id=100080678197757

                          تعليق

                          • محمد سليم
                            سـ(كاتب)ـاخر
                            • 19-05-2007
                            • 2775

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة محمد ابراهيم سلطان مشاهدة المشاركة
                            كان يدخرها إلى حين !!
                            ولما آن وقتها نضجت .. استجمع قوته و نفقها .. لطمنى بها , فتحجّر حلقى , وثمّة آهٌ و دمعةٌ أرادتا الحياة .. غُصة .. دارت بى الكرة , ولم أجد لها مخاضاً سوى فى حضنه الدافى ........!
                            معذرة سيداتي سادتي ..
                            أخوكم / أخيكم من الفلاحين وفهمي بسيط ولغتي متواضعة للغاية
                            ( بس ساخر مثقف لا مؤاخذة ) ...
                            المهم..وما علينا :
                            قرأت القص من قبل ولم أعلق !.. مرّيت كــ مرور الكرام ..
                            إلا أن أخي العزيز محمد سلطان وجه لي دعوة رسمية بالبريد المستعجل؛
                            وذنبه على جنبه ....!!
                            أظن وبعض الظن أثم :
                            الكاتب يريد أن ينصح القارئ ( الوِعِر )
                            بعدم قبول زيجة مفروضة عليه ..ومُدبرة له منذ الصغر !!
                            بدأ القص بالعنوان ؛ في حضن أب ...تربت ( البنوتة يتيمة الأم أو وحيدة أبوها )..
                            ولما كبرت ونضجت وحان أوانها .. لطم بها عريس الغفلة .. وعريسنا بلع غصاته آه وألف آه ..
                            ودارت به الدنيا.. وعادت الزوجة ( ألبنوته )إلى أبيها مرة أخرى...
                            بس خلاص ...
                            وتوتة توتة خلصت الحدوتة ...
                            بالله عليكم ؛ أنى غلطان !!؟؟ههههههه...
                            تعليقى بلون مختلف طبعا ..قراءة للنص فقط !!!
                            بسْ خلااااااااااااااااااااااااص ..

                            تعليق

                            • مها راجح
                              حرف عميق من فم الصمت
                              • 22-10-2008
                              • 10970

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة محمد سليم مشاهدة المشاركة
                              معذرة سيداتي سادتي ..
                              أخوكم / أخيكم من الفلاحين وفهمي بسيط ولغتي متواضعة للغاية
                              ( بس ساخر مثقف لا مؤاخذة ) ...
                              المهم..وما علينا :
                              قرأت القص من قبل ولم أعلق !.. مرّيت كــ مرور الكرام ..
                              إلا أن أخي العزيز محمد سلطان وجه لي دعوة رسمية بالبريد المستعجل؛
                              وذنبه على جنبه ....!!
                              أظن وبعض الظن أثم :
                              الكاتب يريد أن ينصح القارئ ( الوِعِر )
                              بعدم قبول زيجة مفروضة عليه ..ومُدبرة له منذ الصغر !!
                              بدأ القص بالعنوان ؛ في حضن أب ...تربت ( البنوتة يتيمة الأم أو وحيدة أبوها )..
                              ولما كبرت ونضجت وحان أوانها .. لطم بها عريس الغفلة .. وعريسنا بلع غصاته آه وألف آه ..
                              ودارت به الدنيا.. وعادت الزوجة ( ألبنوته )إلى أبيها مرة أخرى...
                              بس خلاص ...
                              وتوتة توتة خلصت الحدوتة ...
                              بالله عليكم ؛ أنى غلطان !!؟؟ههههههه...
                              تعليقى بلون مختلف طبعا ..قراءة للنص فقط !!!
                              أعجبني تحليل الاديب الكبير الاستاذ محمد سليم
                              شكرا للاستاذ محمد سليم ولكاتب النص الاستاذ محمد سلطان
                              دمتما بود
                              رحمك الله يا أمي الغالية

                              تعليق

                              يعمل...
                              X