
سيدتي .. وردة أحلامي الجميلة
كيف أخبرك ِعن معاناتي
ولوعة الحنين
كيف أخبرك عن عذابي في غيابك
وآهات الأشواق ووجع الرحيل
بعدك ..
صار الصمت مجدافي
وانطفأت أنوار آمالي
وغرقت في تفاسير الوداع
أرهقتني مسافات الطريق ..
كيف استطعت أن تتركيني وحبي في صحراء الأحزان ...
-*-*-*-*-*-*-
يا طيف أيامي
وفرحة العاشقين
لوعة حرماني تقهرني ..
تملأ ساعاتي بالضباب ...
تُغرق عيوني بدموع الانتظار الطويل ..
ووجهي شاحبا فاقدا معاني الحب والحياة ..
-*-*-*-*-*-*-
يا أغنية قلبي
يا بحر عشقي الهادئ
يا سمائي الصافية
وبسمة ليالي وفجري القادم
دعيني أدخلك في أعماقي
ليهتف بي ..
محتاجك .. محتاجك ..
-*-*-*-*-*-*-
والآن يا قرة العين ونبض الفؤاد
وروح القصيدة وحروف الخاطرة
كيف أخبرك عن مرارة زمن الآهات
وهذا الحطام الذي تناثر منذ " غيابك "
وتلك الغيوم والأوجاع التي تساقطت في ذكرياتي ..
هل للأوجاع نهاية ..
لطالما كتبت لك هذا السؤال ..
واليوم أعيده ألف مرة ..
هل للأوجاع نهاية ..
-*-*-*-*-*-*-
حين تلامس ذكرياتنا اطراف نثري اشعر برعشة
ورغبة في الكتابة بلا توقف ..
وشعور بالأمان ينتابني ..
لأصحو على أنين " فراقك " ..
-*-*-*-*-*-*-
أنت ، وأنا
قصة مؤلمة..
عنوانها البكاء ..
وتفاصيلها تكمن فيها التنهيدة والدمع الساخن والحزن المتأجج ..
وغيابك ..
قصة لا أتقن قراءتها مرتين ...
ولا أقبل أن أصدق وجودها
لولا كل هذه المساحات من الحنين ...
-*-*-*-*-*-*-
انتصر الحزن علينا ..
وغرقت سفينة حبنا في بحر بعيد ..
عالي الموج ، عميق ...
أي مأساة هذه سيدتي ..
وأي طريق شوك بلا نهاية قريبة ..
لماذا لم تعلميني أن أنسى كل تفاصيل لحظاتنا الوردية
وخطواتنا التي كانت أقرب الى تحقيق أحلامنا المشتركة ..
بقلم د. مازن ابويزن
24-4-2009
كيف أخبرك ِعن معاناتي
ولوعة الحنين
كيف أخبرك عن عذابي في غيابك
وآهات الأشواق ووجع الرحيل
بعدك ..
صار الصمت مجدافي
وانطفأت أنوار آمالي
وغرقت في تفاسير الوداع
أرهقتني مسافات الطريق ..
كيف استطعت أن تتركيني وحبي في صحراء الأحزان ...
-*-*-*-*-*-*-
يا طيف أيامي
وفرحة العاشقين
لوعة حرماني تقهرني ..
تملأ ساعاتي بالضباب ...
تُغرق عيوني بدموع الانتظار الطويل ..
ووجهي شاحبا فاقدا معاني الحب والحياة ..
-*-*-*-*-*-*-
يا أغنية قلبي
يا بحر عشقي الهادئ
يا سمائي الصافية
وبسمة ليالي وفجري القادم
دعيني أدخلك في أعماقي
ليهتف بي ..
محتاجك .. محتاجك ..
-*-*-*-*-*-*-
والآن يا قرة العين ونبض الفؤاد
وروح القصيدة وحروف الخاطرة
كيف أخبرك عن مرارة زمن الآهات
وهذا الحطام الذي تناثر منذ " غيابك "
وتلك الغيوم والأوجاع التي تساقطت في ذكرياتي ..
هل للأوجاع نهاية ..
لطالما كتبت لك هذا السؤال ..
واليوم أعيده ألف مرة ..
هل للأوجاع نهاية ..
-*-*-*-*-*-*-
حين تلامس ذكرياتنا اطراف نثري اشعر برعشة
ورغبة في الكتابة بلا توقف ..
وشعور بالأمان ينتابني ..
لأصحو على أنين " فراقك " ..
-*-*-*-*-*-*-
أنت ، وأنا
قصة مؤلمة..
عنوانها البكاء ..
وتفاصيلها تكمن فيها التنهيدة والدمع الساخن والحزن المتأجج ..
وغيابك ..
قصة لا أتقن قراءتها مرتين ...
ولا أقبل أن أصدق وجودها
لولا كل هذه المساحات من الحنين ...
-*-*-*-*-*-*-
انتصر الحزن علينا ..
وغرقت سفينة حبنا في بحر بعيد ..
عالي الموج ، عميق ...
أي مأساة هذه سيدتي ..
وأي طريق شوك بلا نهاية قريبة ..
لماذا لم تعلميني أن أنسى كل تفاصيل لحظاتنا الوردية
وخطواتنا التي كانت أقرب الى تحقيق أحلامنا المشتركة ..
بقلم د. مازن ابويزن
24-4-2009
تعليق