في الّتاسعة صباحاً
ودقيقة
استقبل النّهار بقبلة
من هاتفي المحمول
أستقبل النّهار بصوتك الخجول
بلهفتك الرقيقة
حوريةٌ خجولةٌ ملهوفةٌ تقول
هل استيقظت؟
لا
كنت أحلم فيك
هذي هي الحقيقة
..............
شكراً لأنّك قد ملأتِ صباحيّ المولود
ورداً وعبير
ولأنك قبّلت قلبي في الصباح المخملي
وفي السرير
ولأنّك علّمت طير مشاعري
كيف يشدو ويطير
شكراً لكِ
لأنّكِ
موجودةٌ في عالمي الصغير
ودقيقة
استقبل النّهار بقبلة
من هاتفي المحمول
أستقبل النّهار بصوتك الخجول
بلهفتك الرقيقة
حوريةٌ خجولةٌ ملهوفةٌ تقول
هل استيقظت؟
لا
كنت أحلم فيك
هذي هي الحقيقة
..............
شكراً لأنّك قد ملأتِ صباحيّ المولود
ورداً وعبير
ولأنك قبّلت قلبي في الصباح المخملي
وفي السرير
ولأنّك علّمت طير مشاعري
كيف يشدو ويطير
شكراً لكِ
لأنّكِ
موجودةٌ في عالمي الصغير
تعليق