هي تُساوي .. وأنا لا أساوي..
لم تشحب فرحتي قط ،
حينما لثمت شجرة اللقيا
روحي
....
آثارُ وجهكِ
ذراعٌ لفَّ أحزاني ،
فخرجتُ مجبولا ً يتقدمني
مثلُ نهر ٍ ، بحثي الدائم
في هموم ِ غيمةٍ ظلت الطريق
أنتِ أبهة ُ صباح ٍ ضاحك ،
يستقبلني
مثلُ صديق ٍ
مثلُ امرأة
على وسادةٍ من حرير
تتلو اعترافاتِ
حبِّ الآلهة
.....
رقصت جوانحُ الفراق
تهمسُ لكِ وداعاً ،
حينها بكى القمر
بين زحمة الغيوم السوداء
ولذتُ أنا بصمتِ الليل ،
وفم ِ الغزل
أيها الغجر ..
أطياف الرقص
أيتها العفاريت ..
ألقي بحملكِ
ها أني صريعٌ
أتلقى ابتسامتها ..
لا أنساها
هنا وقفت
وبتلك الزاوية رقصت
وعلى سريري اضطجعت
حلوة ٌ
قمرُ ليلةٍ هادئة
شعرها
ألحاني
وخصرها
كلماتي
ونهديها
رغباتي
هي تُساوي ..
وأنا لا أساوي ..
سوى حزن ِ المحبة
وأهاتِ ليلٍ طويل
ثم
أذوبُ تذروني لهفاتي
وضحكاتِ طيفكِ ... أيتها السمراء ...
لم تشحب فرحتي قط ،
حينما لثمت شجرة اللقيا
روحي
....
آثارُ وجهكِ
ذراعٌ لفَّ أحزاني ،
فخرجتُ مجبولا ً يتقدمني
مثلُ نهر ٍ ، بحثي الدائم
في هموم ِ غيمةٍ ظلت الطريق
أنتِ أبهة ُ صباح ٍ ضاحك ،
يستقبلني
مثلُ صديق ٍ
مثلُ امرأة
على وسادةٍ من حرير
تتلو اعترافاتِ
حبِّ الآلهة
.....
رقصت جوانحُ الفراق
تهمسُ لكِ وداعاً ،
حينها بكى القمر
بين زحمة الغيوم السوداء
ولذتُ أنا بصمتِ الليل ،
وفم ِ الغزل
أيها الغجر ..
أطياف الرقص
أيتها العفاريت ..
ألقي بحملكِ
ها أني صريعٌ
أتلقى ابتسامتها ..
لا أنساها
هنا وقفت
وبتلك الزاوية رقصت
وعلى سريري اضطجعت
حلوة ٌ
قمرُ ليلةٍ هادئة
شعرها
ألحاني
وخصرها
كلماتي
ونهديها
رغباتي
هي تُساوي ..
وأنا لا أساوي ..
سوى حزن ِ المحبة
وأهاتِ ليلٍ طويل
ثم
أذوبُ تذروني لهفاتي
وضحكاتِ طيفكِ ... أيتها السمراء ...
تعليق