عزيزي على متقي،
كم أنت رائع في كتاباتك، قرأت الردود وعلمت ما تنتجه من تأويلات تعدد القراءات، وبدا كأن الصواب مع الكل، وحتى كلماتك التي أضاءت النص بلمعانها،- حافظت على سر أسرارها تكرما -، وما حاولت تبيين عثرات القراءات.
ما رأيت سندباد الزمان إلا هذا الشباب الضائع الذي ارتمي في البحر بدون بوصلة لا يعلم إلى أين؟ لكن الأمل يحدوه نحو حياة أفضل نحو سعادة تشرق من ظلماء المغامرة والاستسلام للضياع مع الأمل الذي ينجي من صحراء الضياع المحقق.
أليس هذا هو مضمون:
أليست هذه العتبة هي مفتاح النص؟
مع مغامرات زوارق الموت، والَتَنمُّس تحت الشاحنات، والتعلق بأجنحة الطائرات!!!...
ولا أخفي زنجيتى بين مداخلة الأخت حبيبة، وردك عليها؟.
كم أنت رائع في كتاباتك، قرأت الردود وعلمت ما تنتجه من تأويلات تعدد القراءات، وبدا كأن الصواب مع الكل، وحتى كلماتك التي أضاءت النص بلمعانها،- حافظت على سر أسرارها تكرما -، وما حاولت تبيين عثرات القراءات.
ما رأيت سندباد الزمان إلا هذا الشباب الضائع الذي ارتمي في البحر بدون بوصلة لا يعلم إلى أين؟ لكن الأمل يحدوه نحو حياة أفضل نحو سعادة تشرق من ظلماء المغامرة والاستسلام للضياع مع الأمل الذي ينجي من صحراء الضياع المحقق.
أليس هذا هو مضمون:
"تتراقصُ أجنحَةُ الحُلْمِ
على نغماتِ الموجِ
يَجتاحُنِي إعصارُ الهدْمِ
فأنْصِبُ مِحرقَةً للأَمْسِ
أنسج من خيوط رمادٍ
آمالاً تطوي المسافاتِ
نحو الآتِي :
ضوءٌ بلا قمَرٍ
ظلٌّ بلا شجًرٍ.."
على نغماتِ الموجِ
يَجتاحُنِي إعصارُ الهدْمِ
فأنْصِبُ مِحرقَةً للأَمْسِ
أنسج من خيوط رمادٍ
آمالاً تطوي المسافاتِ
نحو الآتِي :
ضوءٌ بلا قمَرٍ
ظلٌّ بلا شجًرٍ.."
أليست هذه العتبة هي مفتاح النص؟
مع مغامرات زوارق الموت، والَتَنمُّس تحت الشاحنات، والتعلق بأجنحة الطائرات!!!...
ولا أخفي زنجيتى بين مداخلة الأخت حبيبة، وردك عليها؟.
بوركت الجهود.
تعليق