حشود

**جوتيار تمر** · 17-07-2007, 15:57

[align=center]الجاف الرائع..
اشتغال جيد على الصورة الشعرية..وتكثيف للمضمون..وتناغم بديع بين الشكل والمضمون..

اوقفتني هذه اللوحة الجدارية كثيرا

استجدي الرماد
وجهي
وتدوسني فريستي
تلوك لوني الطيني
تستدرج اسمي
أن يبوح شكله
حتى تكون وجهه

دمت بخير
محبتي لك
جوتيار[/align]

**محمد على على مصطفى** · 17-07-2007, 18:25

أنت ترسم لوحة تجريدية لم تصبح أنت وحدك جزء من اللوحة ولكن أيضا فرشتك فيها تحولت إلى جزء من اللوحة

هذا اقتحام جديد لنمط مختلف من الشعر له خصوصيته وبهاءه المبدع

**ابراهيم سعيد الجاف** · 18-07-2007, 04:24

شكر

المشاركة الأصلية بواسطة جوتيار تمر مشاهدة المشاركة

[align=center]الجاف الرائع..
اشتغال جيد على الصورة الشعرية..وتكثيف للمضمون..وتناغم بديع بين الشكل والمضمون..

اوقفتني هذه اللوحة الجدارية كثيرا

استجدي الرماد
وجهي
وتدوسني فريستي
تلوك لوني الطيني
تستدرج اسمي
أن يبوح شكله
حتى تكون وجهه

دمت بخير
محبتي لك
جوتيار[/align]

كل الحب لكم أخي العزيز

**ابراهيم سعيد الجاف** · 18-07-2007, 04:25

شكر

المشاركة الأصلية بواسطة محمد على مشاهدة المشاركة

أنت ترسم لوحة تجريدية لم تصبح أنت وحدك جزء من اللوحة ولكن أيضا فرشتك فيها تحولت إلى جزء من اللوحة

هذا اقتحام جديد لنمط مختلف من الشعر له خصوصيته وبهاءه المبدع

انتم كل البهاء أخي الكريم مع التقدير

**محمد حسنين البدراوي** · 18-07-2007, 17:11

تحت شعار ارحمونا يا عالم سنجري دراسة نقدية اكتوارية في هذه النصوص التي أقسم كاتبوها على إخفاء معناها حتى على أنفسهم..
ونحن سنصطحب القارئ الكريم في رحلة فك ألغاز تلك النصوص تحت الشعار الذي ذكرناه سابقاً لنخرج في النهاية بنتيجة "هل هذا الكلام ينتمي إلى أي صنف من صنوف الإبداع أم أنه ينتمي إلى صفوف الأوجاع
وهاهي الدراسة
شرح على المتن

المشاركة الأصلية بواسطة ابراهيم سعيد الجاف مشاهدة المشاركة

[bor=CC0000][frame="3 80"]
حشود
حين
اصطحبت ثمة حشودا من الأكف
لأبتكر لونا لرائحة الماء
أتيت غيابي
بين طعان الجوز
اجتزت وروحي
رحم ذاك الاغتيال عنوة
أجوس قتلي
شاخصا من ورق
[/frame][/bor]

على غير العادة أصبح الجاف ممطراً لذلك استطاع الرجل أن يبتكر لوناً لرائحة الماء وينبغي أن يتم تسجيل هذا الابتكار في إدارة الاختراعات وأنا بدوري سأسايره في ابتكاره وسأدهن الهواء دوكو
ويالهذا الشعر من عبقرية فقد أتى غيابه بين طعان الجوز ((جوز ارانب طبعاً أو الجوز الخيل والعربية ) )
وقد اجتاز الرجل وكانت معه في الاجتياز المحروسة روحه
اجتاز رحم الاغتيال عنوة
ويالها من لحظة مقدسة تلك اللحظة التي استطاع الجاف فيها اجتياز رحم الاغتيال
لقد أنهمرت دموعي من فرط الفرحة عندما نجح الكاتب هو والست روحه في الاجتياز وكأنه اجتاز امتحانات الثانوية العامة

ولكنه والحق يقال كان يجوس قتله ( أين الشرطة ياعالم )

شاخصا من ورق

تم حل اللغز

فهو شاخص من ورق ومابينهما قلم

المشاركة الأصلية بواسطة ابراهيم سعيد الجاف مشاهدة المشاركة

[bor=CC0000][frame="3 80"]
يغتاله الرذاذ
ترجئ الزوال
من على وجهي فريستي
وتستنطقني عن جثتي
أوهم وجهي انه وجهي
وأكبو خجلا
استجدي الرماد
وجهي
وتدوسني فريستي
[/frame][/bor]

ولكن الموضوع بسيط فقد أتضح أن الذي اغتاله ليس قاتلا أجيرا ولا مجرما زنيما ولكن الذي اغتاله متهم تافه هو.... الرذاذ

ولكن ترجىء الزوال من على وجه فريسته

هل هو قاتل أم مقتول صياد أم فريسة

هنا مكمن الفرس

الزوال من وجه الفريسة ويالها من فريسة
ولكنها أحضرت المقتول في التحقيق وهات سين وجيم مع جثته وجثته رأسها وألف سيف لاتتكلم إلا في حضور المحامي

ولكن حدث الوهم الأزلي فقد حاول أن يوهم وجهه أنه وجهه

ولكن الوجه لايصدق وحق له ألا يصدق
لذلك أكبو خجلا
يبدو وجهه لم يكن عليه غطاء

هذا هو الوجه العاري

هنا تكمن عبقرية الكاتب

فهو يستجدي الرماد

ضاقت عليه الدنيا ولم يجد من يعطيه قرشا أو قرشين فاستجدى الرماد
أيها العالم القاسي تجعلون الرجل يستجدي الرماد

وإذا السحر ينقلب على الساحر

فقد داسته فريسته

المشاركة الأصلية بواسطة ابراهيم سعيد الجاف مشاهدة المشاركة

[bor=CC0000][frame="3 80"]
تلوك لوني الطيني
تستدرج اسمي
أن يبوح شكله
حتى تكون وجهه
وتهاوى ملئي
بعيد من حجارات
كزاد تهتل
من شرخ في العهود
وغيبت أتياني
سائرا الى أعلى قامتي
أقطف وجهي
آية للنازلين من عروق الصمت
لمذابح البوح
تعويذة للغروب
المشنوق في
أفواه السراب
محاريب لصلاة الوهم
على جلد الزمن الموشح بريح محروقة
قبابها
[/frame][/bor]

هنا قامت الفريسة بعمل أخرق ذلك أنها لاكت لونه الطيني
وللأستاذ الجاف ولع باللون من لون الماء إلى لون الطين
ولكن فجأة الفريسة تبتلع اللون
ضاع الشعر
والغريب أن الفريسة تستدرج اسمه تريد منه أن يبوح شكله (يابوحي عليك)
حتى تكون وجهه فالاسم هو الوجه والوجه هو الاسم أما الإثم فهو النص
وتهاوى ملئي بعيد من حجارات
هنا اللغة الجديدة وهنا النحو الجديد
فقد تهاوى الوجه أما الحجارات فهي زاد تهتل من شرخ في العهود
والشرخ يجب أن يجبر والجابر هو دكتور العظام
فهذا النص يحتاج إلى دكتور عظام فوراً
وياسلااااااااااام على التفرد عندما يقول الشاعر وغيبت أتياني سائراً إلى أعلى قامتي
لم أكن أفهم لماذا غيب الرجل أتيانه ولماذا غيبه سائراً؟
كان يستطيع أن يغيبه طائراً أو قاعداً أو ماشياً
ولكن اتضح المعنى عندما قال أقطف وجهي
هذه دعوى لنا جميعاً كي نقطف وجه الكاتب
ولكنه أيضاً دعى ليس إلى القطف لكن إلى الشنق حينما قال
تعويذة للغروب المشنوق في أفواه السراب
ويبدو أن الكاتب هارب من حكم بالإعدام شنقاً أو حرقاً
لذلك هو يقول على جلد الزمن الموشح بريح محروقة قبابها
جلد الزمن الموشح هذا يتم بيعه الآن في سوق الحميدية

وسوق الموسكي
ولكنه للأسف شايط من أثر الحرق

المشاركة الأصلية بواسطة ابراهيم سعيد الجاف مشاهدة المشاركة

[bor=CC0000][frame="3 80"]
على قامات السؤال
حين ذبح النشيد شفتي
عند بابي صراخ يابس
يغتاله الماء بين الشهيد و النشيد
عند بابي صراخ يابس
طلق صمت
عند فوهة في النهر
كوة في الضحك
ارتدي نسيجا
من أبجديات الخوف
وأفضي الى لهاث الصلبان
قبل حجار القبيلة
كي أتحد وجثمان بابي
اجتازني اجتازني الفراغ
كي أسرق جثمان بابي
كي أصلب بابي عند بابي
كي أصلب بابي عند بابي
[/frame][/bor]

ويقف يابس ليصرخ عند بابه
حلمك يا عم يابس
لماذا هذا الصراخ
ألمجرد أن الماء يغتالك بين الشهيد والنشيد تصرخ

وضعوا الرجل بين الشهيد والنشيد ثم شرعوا في اغتياله
ولكأنما قام بن لادن بالعملية كلها

ولكن ضاع النشيد
وتاه الشهيد

وفشلت العملية
الآن عرفنا من هو المتهم الأثيم الزنيم
إنه الماء
فقد اغتال يابس وتركه يصرخ
حينذاك طلق صمت
وطبعا الماء اغتاله بطلق صمت
فقد كان قد وضع كاتم للصوت على مسدسه ال 8 ملي مصانع حربية
واكتمل المشهد عند فوهة في النهر
النهر أيضا تحول إلى مسدس له فوهة فهو نهر قاتل وماء قاتل
ثم نظر إلى كوة في الضحك
ويالها من كوة (كوة منك يا أستاذ) فقد دخل الرجل إلى الضحك ونظر من الكوة ولكن المنظر كان بعيدا إلا أننا شاهدناه
وقد ارتدى نسيجاً من أبجديات الخوف وأفضى إلى لهاث الصلبان فقد أخذت الصلبان تجري وتجري حتى أصابها اللهاث قبل حجار القبيلة ويبدو ان الحجار والحجارة لها أثر في مكنون الشاعر فالحجار والحجارة هي تلك الصخرة النارية المشتعلة التي يوضع عليها يعض من التوابل ذات الرائحة التي تلهب العقل حينذاك يشد دخانها الكاتب من فوق النرجيلة فيدخل الدخان المعبق بالتوابل إلى عقله فيخرج لنا مثل هذا النص .... هلوسات وهلوسات ... ضباب ضباب
لذلك لا تتعجب حين يقول اجتازني الفراغ فقد تحول الرجل بعد أن شد النفس إلى فراغ
اجتازه الفراغ
وعندما اجتازه الفراغ هيئت له الهلوسة أن يسرق جثمان الباب
فالباب من النوع الغالي خشب آرو مسيف وليس قشرة
وحينما سرق جثمان الباب ظن البعض انه سرقه ليبيعه في سوق المناصرة ولكنه سرقه كي يصلب الباب عند الباب

أستاذ جاف

صلي بينا على النبي

هذه هلوسات خرجت بعد سهرة ضبابية ويسمونها شعر

يالضيعة الشعر على أيديكم

**ابراهيم سعيد الجاف** · 18-07-2007, 18:41

عذرا

المشاركة الأصلية بواسطة محمد حسنين البدراوي مشاهدة المشاركة

تحت شعار ارحمونا يا عالم سنجري دراسة نقدية اكتوارية في هذه النصوص التي أقسم كاتبوها على إخفاء معناها حتى على أنفسهم..
ونحن سنصطحب القارئ الكريم في رحلة فك ألغاز تلك النصوص تحت الشعار الذي ذكرناه سابقاً لنخرج في النهاية بنتيجة "هل هذا الكلام ينتمي إلى أي صنف من صنوف الإبداع أم أنه ينتمي إلى صفوف الأوجاع
وهاهي الدراسة
شرح على المتن

على غير العادة أصبح الجاف ممطراً لذلك استطاع الرجل أن يبتكر لوناً لرائحة الماء وينبغي أن يتم تسجيل هذا الابتكار في إدارة الاختراعات وأنا بدوري سأسايره في ابتكاره وسأدهن الهواء دوكو
ويالهذا الشعر من عبقرية فقد أتى غيابه بين طعان الجوز ((جوز ارانب طبعاً أو الجوز الخيل والعربية ) )
وقد اجتاز الرجل وكانت معه في الاجتياز المحروسة روحه
اجتاز رحم الاغتيال عنوة
ويالها من لحظة مقدسة تلك اللحظة التي استطاع الجاف فيها اجتياز رحم الاغتيال
لقد أنهمرت دموعي من فرط الفرحة عندما نجح الكاتب هو والست روحه في الاجتياز وكأنه اجتاز امتحانات الثانوية العامة

ولكنه والحق يقال كان يجوس قتله ( أين الشرطة ياعالم )

شاخصا من ورق

تم حل اللغز

فهو شاخص من ورق ومابينهما قلم

ولكن الموضوع بسيط فقد أتضح أن الذي اغتاله ليس قاتلا أجيرا ولا مجرما زنيما ولكن الذي اغتاله متهم تافه هو.... الرذاذ

ولكن ترجىء الزوال من على وجه فريسته

هل هو قاتل أم مقتول صياد أم فريسة

هنا مكمن الفرس

الزوال من وجه الفريسة ويالها من فريسة
ولكنها أحضرت المقتول في التحقيق وهات سين وجيم مع جثته وجثته رأسها وألف سيف لاتتكلم إلا في حضور المحامي

ولكن حدث الوهم الأزلي فقد حاول أن يوهم وجهه أنه وجهه

ولكن الوجه لايصدق وحق له ألا يصدق
لذلك أكبو خجلا
يبدو وجهه لم يكن عليه غطاء

هذا هو الوجه العاري

هنا تكمن عبقرية الكاتب

فهو يستجدي الرماد

ضاقت عليه الدنيا ولم يجد من يعطيه قرشا أو قرشين فاستجدى الرماد
أيها العالم القاسي تجعلون الرجل يستجدي الرماد

وإذا السحر ينقلب على الساحر

فقد داسته فريسته

هنا قامت الفريسة بعمل أخرق ذلك أنها لاكت لونه الطيني
وللأستاذ الجاف ولع باللون من لون الماء إلى لون الطين
ولكن فجأة الفريسة تبتلع اللون
ضاع الشعر
والغريب أن الفريسة تستدرج اسمه تريد منه أن يبوح شكله (يابوحي عليك)
حتى تكون وجهه فالاسم هو الوجه والوجه هو الاسم أما الإثم فهو النص
وتهاوى ملئي بعيد من حجارات
هنا اللغة الجديدة وهنا النحو الجديد
فقد تهاوى الوجه أما الحجارات فهي زاد تهتل من شرخ في العهود
والشرخ يجب أن يجبر والجابر هو دكتور العظام
فهذا النص يحتاج إلى دكتور عظام فوراً
وياسلااااااااااام على التفرد عندما يقول الشاعر وغيبت أتياني سائراً إلى أعلى قامتي
لم أكن أفهم لماذا غيب الرجل أتيانه ولماذا غيبه سائراً؟
كان يستطيع أن يغيبه طائراً أو قاعداً أو ماشياً
ولكن اتضح المعنى عندما قال أقطف وجهي
هذه دعوى لنا جميعاً كي نقطف وجه الكاتب
ولكنه أيضاً دعى ليس إلى القطف لكن إلى الشنق حينما قال
تعويذة للغروب المشنوق في أفواه السراب
ويبدو أن الكاتب هارب من حكم بالإعدام شنقاً أو حرقاً
لذلك هو يقول على جلد الزمن الموشح بريح محروقة قبابها
جلد الزمن الموشح هذا يتم بيعه الآن في سوق الحميدية

وسوق الموسكي
ولكنه للأسف شايط من أثر الحرق

ويقف يابس ليصرخ عند بابه
حلمك يا عم يابس
لماذا هذا الصراخ
ألمجرد أن الماء يغتالك بين الشهيد والنشيد تصرخ

وضعوا الرجل بين الشهيد والنشيد ثم شرعوا في اغتياله
ولكأنما قام بن لادن بالعملية كلها

ولكن ضاع النشيد
وتاه الشهيد

وفشلت العملية
الآن عرفنا من هو المتهم الأثيم الزنيم
إنه الماء
فقد اغتال يابس وتركه يصرخ
حينذاك طلق صمت
وطبعا الماء اغتاله بطلق صمت
فقد كان قد وضع كاتم للصوت على مسدسه ال 8 ملي مصانع حربية
واكتمل المشهد عند فوهة في النهر
النهر أيضا تحول إلى مسدس له فوهة فهو نهر قاتل وماء قاتل
ثم نظر إلى كوة في الضحك
ويالها من كوة (كوة منك يا أستاذ) فقد دخل الرجل إلى الضحك ونظر من الكوة ولكن المنظر كان بعيدا إلا أننا شاهدناه
وقد ارتدى نسيجاً من أبجديات الخوف وأفضى إلى لهاث الصلبان فقد أخذت الصلبان تجري وتجري حتى أصابها اللهاث قبل حجار القبيلة ويبدو ان الحجار والحجارة لها أثر في مكنون الشاعر فالحجار والحجارة هي تلك الصخرة النارية المشتعلة التي يوضع عليها يعض من التوابل ذات الرائحة التي تلهب العقل حينذاك يشد دخانها الكاتب من فوق النرجيلة فيدخل الدخان المعبق بالتوابل إلى عقله فيخرج لنا مثل هذا النص .... هلوسات وهلوسات ... ضباب ضباب
لذلك لا تتعجب حين يقول اجتازني الفراغ فقد تحول الرجل بعد أن شد النفس إلى فراغ
اجتازه الفراغ
وعندما اجتازه الفراغ هيئت له الهلوسة أن يسرق جثمان الباب
فالباب من النوع الغالي خشب آرو مسيف وليس قشرة
وحينما سرق جثمان الباب ظن البعض انه سرقه ليبيعه في سوق المناصرة ولكنه سرقه كي يصلب الباب عند الباب

أستاذ جاف

صلي بينا على النبي

هذه هلوسات خرجت بعد سهرة ضبابية ويسمونها شعر

يالضيعة الشعر على أيديكم

عذرا لأني جرحت وعيك وذوقك

**سحابة** · 18-07-2007, 20:51

طيب ليه حضرتك متفندش الموضوع علميًا وترد عليه بالحجج الأدبية عشان احنا نفهم
ارجو ان حضرتك تتقبل النقد وترد عشان احنا كمان نفهم

تحياتي

**ابراهيم سعيد الجاف** · 19-07-2007, 12:44

ماذا تريدين يا سحابتي الموضوع امامك في النور

**سحابة** · 19-07-2007, 12:49

تعليقي على كلام حضرتك ردًا على نقد أ.بدراوي
لماذا لاترد على نقده حتى نفهم قصدك من النص؟؟

**ابراهيم سعيد الجاف** · 19-07-2007, 13:19

سحابتي

المشاركة الأصلية بواسطة سحابة مشاهدة المشاركة

تعليقي على كلام حضرتك ردًا على نقد أ.بدراوي
لماذا لاترد على نقده حتى نفهم قصدك من النص؟؟

أكيد أنت صادقة ياسحابتي
لو قلت لي ان الذي كتبه البدراوي نقدا بصدق سأرد عليه
ولكن يا سحابتي أنا لا أريد عبر النقد أن أخدش أحدا ( وهنا اريد أن أعزز طرحي هل هناك مفردتان نقديتان متجاورتان اتت في طرح البدراوي ) مع الشكر الكبير لك سيدتي العزيزة.

**سحابة** · 19-07-2007, 13:24

لقد عرض فهمه للنص، وحضرتك لا ترى أنه قد فهم بشكل صحيح
إذن هلا وضحت لنا؟؟

**ابراهيم سعيد الجاف** · 19-07-2007, 13:57

سحابتي

المشاركة الأصلية بواسطة سحابة مشاهدة المشاركة

لقد عرض فهمه للنص، وحضرتك لا ترى أنه قد فهم بشكل صحيح
إذن هلا وضحت لنا؟؟

انا لا اتحدث عن فهم الرجل هو حر كيفما يريد ان يفهم لكني اعتقدت اني داخل دائرة المعنى وهناك نقد ودعيني يا سحابتي ان اسأل ، لو وقعت تحت يديك قصيدة لشاعر لا تعرفيه وما فهمت القصيدة أكيد هناك أدوات للفهم وأكيد هناك أدوات للوعي وأكيد لكل فن أدواته وعندما يجهل الانسان فهم اي موضوع يسقط جهالاته عليه ويذهب ويسفه الموضوع ، اتعتقدين ان احد واجبات الشاعر هو شرح نتاجه الادبي بعد طرحه للقراء ، واذا كنت ترغبين
في ان اكون اول شاعر يشرح فاكيد هذا ممكن يحصل مع قصيدة واحدة او اثنين وليس مع كم كبير من القصائد
هناك تساؤل أخير ، فلنفترض القصيدة لا تمتلك اي شيء أكيد ستعتبرينها هلوسة لكن ماذا ستقولين عن اساتذة نقاد تكلموا عنها وارجو منك ان تبحثي عنها في النت بعدما تكتبين اسمي فهناك الكثير ممن تكلموا عنها وداخل الملتقى ايضا . مع التقدير يا سحابتي

**سحابة** · 19-07-2007, 14:19

كلامك صحيح.. ولا يطلب منك إرفاق شرح بالنص، ولكن في حال التعرض لتساؤل يجب عليك الإيضاح..
وبالرغم من كلام النقاد، يظل المرأ راغبًا في أن يسمع كلام صاحب النص فهذا وليده وهو أقدر الناس على الحديث عنه
أليس كذلك؟؟

**ابراهيم سعيد الجاف** · 26-07-2007, 06:29

الى الملتقى

المشاركة الأصلية بواسطة محمد حسنين البدراوي مشاهدة المشاركة

تحت شعار ارحمونا يا عالم سنجري دراسة نقدية اكتوارية في هذه النصوص التي أقسم كاتبوها على إخفاء معناها حتى على أنفسهم..
ونحن سنصطحب القارئ الكريم في رحلة فك ألغاز تلك النصوص تحت الشعار الذي ذكرناه سابقاً لنخرج في النهاية بنتيجة "هل هذا الكلام ينتمي إلى أي صنف من صنوف الإبداع أم أنه ينتمي إلى صفوف الأوجاع
وهاهي الدراسة
شرح على المتن

على غير العادة أصبح الجاف ممطراً لذلك استطاع الرجل أن يبتكر لوناً لرائحة الماء وينبغي أن يتم تسجيل هذا الابتكار في إدارة الاختراعات وأنا بدوري سأسايره في ابتكاره وسأدهن الهواء دوكو
ويالهذا الشعر من عبقرية فقد أتى غيابه بين طعان الجوز ((جوز ارانب طبعاً أو الجوز الخيل والعربية ) )
وقد اجتاز الرجل وكانت معه في الاجتياز المحروسة روحه
اجتاز رحم الاغتيال عنوة
ويالها من لحظة مقدسة تلك اللحظة التي استطاع الجاف فيها اجتياز رحم الاغتيال
لقد أنهمرت دموعي من فرط الفرحة عندما نجح الكاتب هو والست روحه في الاجتياز وكأنه اجتاز امتحانات الثانوية العامة

ولكنه والحق يقال كان يجوس قتله ( أين الشرطة ياعالم )

شاخصا من ورق

تم حل اللغز

فهو شاخص من ورق ومابينهما قلم

ولكن الموضوع بسيط فقد أتضح أن الذي اغتاله ليس قاتلا أجيرا ولا مجرما زنيما ولكن الذي اغتاله متهم تافه هو.... الرذاذ

ولكن ترجىء الزوال من على وجه فريسته

هل هو قاتل أم مقتول صياد أم فريسة

هنا مكمن الفرس

الزوال من وجه الفريسة ويالها من فريسة
ولكنها أحضرت المقتول في التحقيق وهات سين وجيم مع جثته وجثته رأسها وألف سيف لاتتكلم إلا في حضور المحامي

ولكن حدث الوهم الأزلي فقد حاول أن يوهم وجهه أنه وجهه

ولكن الوجه لايصدق وحق له ألا يصدق
لذلك أكبو خجلا
يبدو وجهه لم يكن عليه غطاء

هذا هو الوجه العاري

هنا تكمن عبقرية الكاتب

فهو يستجدي الرماد

ضاقت عليه الدنيا ولم يجد من يعطيه قرشا أو قرشين فاستجدى الرماد
أيها العالم القاسي تجعلون الرجل يستجدي الرماد

وإذا السحر ينقلب على الساحر

فقد داسته فريسته

هنا قامت الفريسة بعمل أخرق ذلك أنها لاكت لونه الطيني
وللأستاذ الجاف ولع باللون من لون الماء إلى لون الطين
ولكن فجأة الفريسة تبتلع اللون
ضاع الشعر
والغريب أن الفريسة تستدرج اسمه تريد منه أن يبوح شكله (يابوحي عليك)
حتى تكون وجهه فالاسم هو الوجه والوجه هو الاسم أما الإثم فهو النص
وتهاوى ملئي بعيد من حجارات
هنا اللغة الجديدة وهنا النحو الجديد
فقد تهاوى الوجه أما الحجارات فهي زاد تهتل من شرخ في العهود
والشرخ يجب أن يجبر والجابر هو دكتور العظام
فهذا النص يحتاج إلى دكتور عظام فوراً
وياسلااااااااااام على التفرد عندما يقول الشاعر وغيبت أتياني سائراً إلى أعلى قامتي
لم أكن أفهم لماذا غيب الرجل أتيانه ولماذا غيبه سائراً؟
كان يستطيع أن يغيبه طائراً أو قاعداً أو ماشياً
ولكن اتضح المعنى عندما قال أقطف وجهي
هذه دعوى لنا جميعاً كي نقطف وجه الكاتب
ولكنه أيضاً دعى ليس إلى القطف لكن إلى الشنق حينما قال
تعويذة للغروب المشنوق في أفواه السراب
ويبدو أن الكاتب هارب من حكم بالإعدام شنقاً أو حرقاً
لذلك هو يقول على جلد الزمن الموشح بريح محروقة قبابها
جلد الزمن الموشح هذا يتم بيعه الآن في سوق الحميدية

وسوق الموسكي
ولكنه للأسف شايط من أثر الحرق

ويقف يابس ليصرخ عند بابه
حلمك يا عم يابس
لماذا هذا الصراخ
ألمجرد أن الماء يغتالك بين الشهيد والنشيد تصرخ

وضعوا الرجل بين الشهيد والنشيد ثم شرعوا في اغتياله
ولكأنما قام بن لادن بالعملية كلها

ولكن ضاع النشيد
وتاه الشهيد

وفشلت العملية
الآن عرفنا من هو المتهم الأثيم الزنيم
إنه الماء
فقد اغتال يابس وتركه يصرخ
حينذاك طلق صمت
وطبعا الماء اغتاله بطلق صمت
فقد كان قد وضع كاتم للصوت على مسدسه ال 8 ملي مصانع حربية
واكتمل المشهد عند فوهة في النهر
النهر أيضا تحول إلى مسدس له فوهة فهو نهر قاتل وماء قاتل
ثم نظر إلى كوة في الضحك
ويالها من كوة (كوة منك يا أستاذ) فقد دخل الرجل إلى الضحك ونظر من الكوة ولكن المنظر كان بعيدا إلا أننا شاهدناه
وقد ارتدى نسيجاً من أبجديات الخوف وأفضى إلى لهاث الصلبان فقد أخذت الصلبان تجري وتجري حتى أصابها اللهاث قبل حجار القبيلة ويبدو ان الحجار والحجارة لها أثر في مكنون الشاعر فالحجار والحجارة هي تلك الصخرة النارية المشتعلة التي يوضع عليها يعض من التوابل ذات الرائحة التي تلهب العقل حينذاك يشد دخانها الكاتب من فوق النرجيلة فيدخل الدخان المعبق بالتوابل إلى عقله فيخرج لنا مثل هذا النص .... هلوسات وهلوسات ... ضباب ضباب
لذلك لا تتعجب حين يقول اجتازني الفراغ فقد تحول الرجل بعد أن شد النفس إلى فراغ
اجتازه الفراغ
وعندما اجتازه الفراغ هيئت له الهلوسة أن يسرق جثمان الباب
فالباب من النوع الغالي خشب آرو مسيف وليس قشرة
وحينما سرق جثمان الباب ظن البعض انه سرقه ليبيعه في سوق المناصرة ولكنه سرقه كي يصلب الباب عند الباب

أستاذ جاف

صلي بينا على النبي

هذه هلوسات خرجت بعد سهرة ضبابية ويسمونها شعر

يالضيعة الشعر على أيديكم

أي منهج من النقد هذا ، ياسيدي العزيز إن لم أقل شعرا مثلما زعمت ، تكلموا أنتم لغة محترمة على الأقل ، ولنسلم بأنكم لا تحترمون من يكتب هكذا نوع من الكتابة ، أكيد هناك شيء يقنن اللاحترام هذا ويجعله حضاريا ، أترك هذا كله ، احترم من تكلم فينا إيجابا ، اترك هذا ايضا ، احترم الفضاء الأدبي الذي انت فيه .. مع التقدير

حشود

حشود

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث