ين الوعى واللهو
شهقت حبات الموت
تجرى الحقول
مع صور النهر
ضاعت الا فكار
بين المنى والتمنى
تحاور الصديقان
فى قباب الا حتضار
تفكك الهموم
يكسر القلوب
انتفاض الطفل
اوقف الا نظار
يتوالى علينا الثلج
عبر موجات
تمضى دروب
الا مطار
زخام الجرح الوليد
يزيد التقيح
فى حرارة وصمت الا نتظار
احدق فى فضاء الرحيل
فى البحر والشجر
تسقط النجوم فى
عبير الا بصار
حائط الياس يغلق الباب
رحم الا رض يبكى
ينثر القرار
تفصلت بدلات العقوق
دون صلاة او اقتدار
ايها المسافر فى
غموض المسارات
ايها النظر
ايها الحادق
لرحلة الا سفار
جسدى تبلل
بقطرات البحر البعيدة
العيون تنظر من خلف التلال
ينحدر الموج خلف
كل صفحه
يطفىء باغتراب الا خطار
لا يعرفنى احد لا انسى ولا جان
اصبحت الجندى المجهول
اصبحت فى تعداد
المفقودين
الا طهار
احمل فى يدى وردة حمراء
على امل العودة الى
حنين الا نصار
قادم مع بزوغ الفجر
فى يدى كتابى
تتوالى على ظهرى
ضربات الدهر
تقسم ظهر البعير
يفقد العقل الا صرار
يفقدنى الصواب
تسقط الوردة للقادمين
قادمون
قادمون
لماذا السيوف
فى الا غماد
تنتظر الا شهار
سباق محموم
القتال صامت
يجعلنا نفتتش
عن ارض اخرى
فى نهايه المسبار
جوها غمامى
داكنه الاسطح
وعرة
ليس بها اشرار
ترابها من لون الورد
يعكس ينبوع الا صرار
تنطلق اغوار الدموع
انطلق عشرين ميلا
الموت خلفى يحصد
الصغار والكبار
ارتياد الا فاق
يمد يدة للبقاء
مقاعد المتفرجين
تعلوجبينى ا لدهشه
بين الحسرة والا نكسار
شهقت حبات الموت
تجرى الحقول
مع صور النهر
ضاعت الا فكار
بين المنى والتمنى
تحاور الصديقان
فى قباب الا حتضار
تفكك الهموم
يكسر القلوب
انتفاض الطفل
اوقف الا نظار
يتوالى علينا الثلج
عبر موجات
تمضى دروب
الا مطار
زخام الجرح الوليد
يزيد التقيح
فى حرارة وصمت الا نتظار
احدق فى فضاء الرحيل
فى البحر والشجر
تسقط النجوم فى
عبير الا بصار
حائط الياس يغلق الباب
رحم الا رض يبكى
ينثر القرار
تفصلت بدلات العقوق
دون صلاة او اقتدار
ايها المسافر فى
غموض المسارات
ايها النظر
ايها الحادق
لرحلة الا سفار
جسدى تبلل
بقطرات البحر البعيدة
العيون تنظر من خلف التلال
ينحدر الموج خلف
كل صفحه
يطفىء باغتراب الا خطار
لا يعرفنى احد لا انسى ولا جان
اصبحت الجندى المجهول
اصبحت فى تعداد
المفقودين
الا طهار
احمل فى يدى وردة حمراء
على امل العودة الى
حنين الا نصار
قادم مع بزوغ الفجر
فى يدى كتابى
تتوالى على ظهرى
ضربات الدهر
تقسم ظهر البعير
يفقد العقل الا صرار
يفقدنى الصواب
تسقط الوردة للقادمين
قادمون
قادمون
لماذا السيوف
فى الا غماد
تنتظر الا شهار
سباق محموم
القتال صامت
يجعلنا نفتتش
عن ارض اخرى
فى نهايه المسبار
جوها غمامى
داكنه الاسطح
وعرة
ليس بها اشرار
ترابها من لون الورد
يعكس ينبوع الا صرار
تنطلق اغوار الدموع
انطلق عشرين ميلا
الموت خلفى يحصد
الصغار والكبار
ارتياد الا فاق
يمد يدة للبقاء
مقاعد المتفرجين
تعلوجبينى ا لدهشه
بين الحسرة والا نكسار
تعليق