تويت
الدّكتور عبد الحافظ شمص
بقلم: حسين أحمد سليم
منذ بدايته في مسارات الحياة, وقع في أسر الكلمة, وتفاعل مع الواقع المعرفي, الّذي وجد نفسه يعيش مظاهره وبواطنه, بحيث ساهم في تكوين عالمه, وبناء شخصيّته الأدبيّة والشّعريّة والفنّيّة والتّاريخيّة في مجتمعه... فعل تحدّ نابع من الحبّ والشّغف بالكتابة وبالموسيقى...
إنّه الشّاعر عبد الحافظ شمص, الّذي يعتبر الشّعر طعامه وشرابه والهواء الّذي يتنشّقه, غذاؤه اليومي... المادّة الّتي أسّست كيانه وغيّرت مجرى حياته وحقّقت الكثير من أحلامه وآماله... الشّعر هو الحبّ, الأمل, الفراق, اللقاء, السّعادة, هو الحياة بكلّ ما فيها... وهو الّذي يقول أنّه إنفجار نفسيّ يحمل حركات النّفس في شتّى أحاسيسها, ولهذا تتنوّع فيه أساليب الكلام بما يتناغم ومقتضى الحال, وحركة تلقائيّة, وتلقائيّة حركته نتيجة الإنصهار الذّاتيّ المتدفّق... فهو يولد من العين وهو إبن النّور, والعلامة الفلسفيّة بين الله والعالم... كما يؤكّد أيضا: " لولا محافظتنا على تراثنا الشّعري لما كان هناك شعر ولا شعراء".
هو من مواليد 1940 مدينة بيروت, من الهرمل, في شمال البقاع اللبناني, الإختصاص... أدب عربي وتاريخ, وهو عضو في إتّحاد الكتّاب اللبنانيين, وعضو في إتّحاد الأدباء والكتّاب العرب, وعضو في نقابة الفنّانين المحترفين, وعضو في ديوان أهل القلم, وعضو في الحركة الثّقافيّة,وعضو مؤسّس في منتدى الضّاحية الثّقافي, وعضو في جمعيّة المؤلّفين والملحّنين, كمؤلّف وملحّن, وعضو شرف في نقابة شعراء الزّجل, وعضو في مجلس الأمناء في دوحة البقاع الثّقافيّة, وعضو في ملتقى بعلبك الثّقافي, وعضو في ملتقى الثّلاثاء الثّقافي...
وهو كاتب إذاعي, له عناوين وبرامج إذاعيّة عديدة في إذاعة لبنان الرّسميّة وغيرها, يكتب في بعض الصّحف والمجلاّت الدّوريّة...
أنهى خدمته في المجلس النّيابي كرئيس لمصلحة شؤون المحاضر في المكتب الإستشاري لمدّة 39 عاما في 1/ 7/ 2004
أصدر... سلامتك يـ لبنان 1976, تغرّب زمان الحب 1982, القضيّة 1989, العَروض أحكامه وأوزانه 1991, دوائر الأقوال في الحكم والأمثال 1994, أخبار النّساء بين الغدر والوفاء 1995, خمسون عاما من العشق 2002, ويبقى الشّعر 2005, حافظيات 2008, عبد الحافظ شمص بأقلام محبّيه 2008...
وسيصدر له قريبا... العلم والعلماء, حقول الأدب, خواطر حرّة, همسة حنان, أضواء في كلمات, تاريخ بعلبك الهرمل وعشائرها وعائلاتها, وأعمال أخرى...
بقلم: حسين أحمد سليم
منذ بدايته في مسارات الحياة, وقع في أسر الكلمة, وتفاعل مع الواقع المعرفي, الّذي وجد نفسه يعيش مظاهره وبواطنه, بحيث ساهم في تكوين عالمه, وبناء شخصيّته الأدبيّة والشّعريّة والفنّيّة والتّاريخيّة في مجتمعه... فعل تحدّ نابع من الحبّ والشّغف بالكتابة وبالموسيقى...
إنّه الشّاعر عبد الحافظ شمص, الّذي يعتبر الشّعر طعامه وشرابه والهواء الّذي يتنشّقه, غذاؤه اليومي... المادّة الّتي أسّست كيانه وغيّرت مجرى حياته وحقّقت الكثير من أحلامه وآماله... الشّعر هو الحبّ, الأمل, الفراق, اللقاء, السّعادة, هو الحياة بكلّ ما فيها... وهو الّذي يقول أنّه إنفجار نفسيّ يحمل حركات النّفس في شتّى أحاسيسها, ولهذا تتنوّع فيه أساليب الكلام بما يتناغم ومقتضى الحال, وحركة تلقائيّة, وتلقائيّة حركته نتيجة الإنصهار الذّاتيّ المتدفّق... فهو يولد من العين وهو إبن النّور, والعلامة الفلسفيّة بين الله والعالم... كما يؤكّد أيضا: " لولا محافظتنا على تراثنا الشّعري لما كان هناك شعر ولا شعراء".
هو من مواليد 1940 مدينة بيروت, من الهرمل, في شمال البقاع اللبناني, الإختصاص... أدب عربي وتاريخ, وهو عضو في إتّحاد الكتّاب اللبنانيين, وعضو في إتّحاد الأدباء والكتّاب العرب, وعضو في نقابة الفنّانين المحترفين, وعضو في ديوان أهل القلم, وعضو في الحركة الثّقافيّة,وعضو مؤسّس في منتدى الضّاحية الثّقافي, وعضو في جمعيّة المؤلّفين والملحّنين, كمؤلّف وملحّن, وعضو شرف في نقابة شعراء الزّجل, وعضو في مجلس الأمناء في دوحة البقاع الثّقافيّة, وعضو في ملتقى بعلبك الثّقافي, وعضو في ملتقى الثّلاثاء الثّقافي...
وهو كاتب إذاعي, له عناوين وبرامج إذاعيّة عديدة في إذاعة لبنان الرّسميّة وغيرها, يكتب في بعض الصّحف والمجلاّت الدّوريّة...
أنهى خدمته في المجلس النّيابي كرئيس لمصلحة شؤون المحاضر في المكتب الإستشاري لمدّة 39 عاما في 1/ 7/ 2004
أصدر... سلامتك يـ لبنان 1976, تغرّب زمان الحب 1982, القضيّة 1989, العَروض أحكامه وأوزانه 1991, دوائر الأقوال في الحكم والأمثال 1994, أخبار النّساء بين الغدر والوفاء 1995, خمسون عاما من العشق 2002, ويبقى الشّعر 2005, حافظيات 2008, عبد الحافظ شمص بأقلام محبّيه 2008...
وسيصدر له قريبا... العلم والعلماء, حقول الأدب, خواطر حرّة, همسة حنان, أضواء في كلمات, تاريخ بعلبك الهرمل وعشائرها وعائلاتها, وأعمال أخرى...
تعليق