كلمة حق فى حق الأستاذ الموجى
قبل رحيلة إلى الأراضى المقدسة
هذه الكلمة ردا على موضوع السرقات اضيفها إلى كل من يهمة الامر وكل ما اشيع ويشيع فى حق الرجل من خلاف بيننا
كلمة حق تأخرت كثيرا فى كتابتها وحان وقتها
أستاذي الفاضل / محمد شعبان الموجي
أشكرك بداية على مداخلتك الكريمة غير أن تهنئتك لي بالعودة إلى الكتابة في الملتقى سابقة لأوانها حيث أن ظروفي الأسرية والدراسية تحول للأسف الشديد دون تلك العودة التي اشتقت إليها كثيرا وإنما استفزني للدخول المؤقت إلى هنــا ما تفاجأت به من سرقة كاملة لمدونتي وكذلك سرقة الكثير من موضوعاتي ووضعها في منتديات بأسماء مختلفة وقد راقتني جدا هذه الخطوة غير المسبوقة في تبني الملتقى لمشروع مكافحة السرقات الأدبية والتصدي لتلك الظاهرة .
ومن أسباب دخولي المؤقت أيضا .. هو ما يرده البعض كل فترة من أن سبب ابتعادي عن الملتقى هو خلافي مع الأستاذ الموجي وهذا محض افتراء فالعلاقة بيننا كانت ولاتزال علاقة أخوية وأسرية قديمة .. وإنما يرجع ابتعادي المؤقت عن الملتقى إلى أمرين اثنين .. الأمر الأول : ظروف أسرية قاسية ألمت بي وكادت أن تعصف بطفلاي التؤأمين عمرو وعمر في مسبح فيلتي .لانهما يمران بمرحلة استكشاف
.. والأمر الثاني هو استعدادي لمناقشة رسالة الدكتوراة .. وقد سبق أن كتبت هذا الكلام أكثر من مرة في غرف الإشراف ولكن البعض مازال مصرا على ترديد ذلك .
غير أن هناك أسبابا أخرى كانت وراء ابتعادي عن الملتقى .. جعلتني أستعيد الوعي المفقود
- وذلك حينما تعرضت لحادث سيارة بشع كاد أن يعصف بأسرتي كلها .. ويومها نظرت حولي فلم أجد سوى أفراد عائلتي التي انتزعني منها شبكة الإنترنت .. وشعرت وقتها بأنني مقصرة جدا تجاه عائلتي وأن صلة الأرحام بالنسبة لي كادت أن تنقطع .
وحتى لا يموت الانسان بداخلى كتبت تلك الخاطرة قبل ابتعادى عن عالم النت الافتراضى
- وكذلك لشعوري بالتقصير الشديد تجاه طفلاي التوأم عمرووعمر اللذين يمران بمرحلة استكشاف ويستلزم الأمر أن أتفرغ لمراعاتهما في هذه الفترة الحرجة.
وأخيرا أود أن أقول بأن الأستاذ الموجي بالنسبة لي مدرسة حياة مفتوحة تعلمت منه الكثير والكثير بحكم خبراته وتجاربه في الحياة فهو أخ واب وصديق ومعلم تعلمت .. ومازلت أتعلم منه كيف أتعامل مع البشر مع اختلاف أخلاقهم وسلوكياتهم وطباعهم .
شكرا لك استاذى
وعمرة مقبولة إن شاء االله والملتقى في أيد امينة وسياستنا كما هي بإذن الله ترجع لنا بالسلامه
قبل رحيلة إلى الأراضى المقدسة
هذه الكلمة ردا على موضوع السرقات اضيفها إلى كل من يهمة الامر وكل ما اشيع ويشيع فى حق الرجل من خلاف بيننا
كلمة حق تأخرت كثيرا فى كتابتها وحان وقتها
أستاذي الفاضل / محمد شعبان الموجي
أشكرك بداية على مداخلتك الكريمة غير أن تهنئتك لي بالعودة إلى الكتابة في الملتقى سابقة لأوانها حيث أن ظروفي الأسرية والدراسية تحول للأسف الشديد دون تلك العودة التي اشتقت إليها كثيرا وإنما استفزني للدخول المؤقت إلى هنــا ما تفاجأت به من سرقة كاملة لمدونتي وكذلك سرقة الكثير من موضوعاتي ووضعها في منتديات بأسماء مختلفة وقد راقتني جدا هذه الخطوة غير المسبوقة في تبني الملتقى لمشروع مكافحة السرقات الأدبية والتصدي لتلك الظاهرة .
ومن أسباب دخولي المؤقت أيضا .. هو ما يرده البعض كل فترة من أن سبب ابتعادي عن الملتقى هو خلافي مع الأستاذ الموجي وهذا محض افتراء فالعلاقة بيننا كانت ولاتزال علاقة أخوية وأسرية قديمة .. وإنما يرجع ابتعادي المؤقت عن الملتقى إلى أمرين اثنين .. الأمر الأول : ظروف أسرية قاسية ألمت بي وكادت أن تعصف بطفلاي التؤأمين عمرو وعمر في مسبح فيلتي .لانهما يمران بمرحلة استكشاف
.. والأمر الثاني هو استعدادي لمناقشة رسالة الدكتوراة .. وقد سبق أن كتبت هذا الكلام أكثر من مرة في غرف الإشراف ولكن البعض مازال مصرا على ترديد ذلك .
غير أن هناك أسبابا أخرى كانت وراء ابتعادي عن الملتقى .. جعلتني أستعيد الوعي المفقود
- وذلك حينما تعرضت لحادث سيارة بشع كاد أن يعصف بأسرتي كلها .. ويومها نظرت حولي فلم أجد سوى أفراد عائلتي التي انتزعني منها شبكة الإنترنت .. وشعرت وقتها بأنني مقصرة جدا تجاه عائلتي وأن صلة الأرحام بالنسبة لي كادت أن تنقطع .
وحتى لا يموت الانسان بداخلى كتبت تلك الخاطرة قبل ابتعادى عن عالم النت الافتراضى
- وكذلك لشعوري بالتقصير الشديد تجاه طفلاي التوأم عمرووعمر اللذين يمران بمرحلة استكشاف ويستلزم الأمر أن أتفرغ لمراعاتهما في هذه الفترة الحرجة.
وأخيرا أود أن أقول بأن الأستاذ الموجي بالنسبة لي مدرسة حياة مفتوحة تعلمت منه الكثير والكثير بحكم خبراته وتجاربه في الحياة فهو أخ واب وصديق ومعلم تعلمت .. ومازلت أتعلم منه كيف أتعامل مع البشر مع اختلاف أخلاقهم وسلوكياتهم وطباعهم .
شكرا لك استاذى
وعمرة مقبولة إن شاء االله والملتقى في أيد امينة وسياستنا كما هي بإذن الله ترجع لنا بالسلامه
تعليق