تويت
تأمًّل صورتها طويلاً قبل أن يُلق ِأشياءه القديمة في صندوق,تذكـَّــر قولها:
(اشتقتك حبيبي , جهِّز القهوة ,املأ الغرفة بالزهور, وانتظرني)
ذبلت الزهور حُزناً عليه .
وما زال فنجان القهوة ينتظرها فوق طاولةٍ منسية.
*
-
تأمًّل صورتها طويلاً قبل أن يُلق ِأشياءه القديمة في صندوق,تذكـَّــر قولها:
(اشتقتك حبيبي , جهِّز القهوة ,املأ الغرفة بالزهور, وانتظرني)
ذبلت الزهور حُزناً عليه .
وما زال فنجان القهوة ينتظرها فوق طاولةٍ منسية.
*رحمك الله يا أمي الغالية -
المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
تأمًّل صورتها طويلاً قبل أن يُلق ِأشياءه القديمة في صندوق,تذكـَّــر قولها:
(اشتقتك حبيبي , جهِّز القهوة ,املأ الغرفة بالزهور, وانتظرني)
ذبلت الزهور حُزناً عليه .
وما زال فنجان القهوة ينتظرها فوق طاولةٍ منسية.
*
الزميلة الغالية على قلبي
مها راجح
سعيدة أنا كوني أو ل المصافحين لشذى نصك الشجي
نص يبوح الشجن وريقات ذابلة على طاولة الإنتظار
كم مرة انتظرنا الفرح أن يأتي
ولكن!
كل الود لك والمحبة
يؤلمني موقف كهذا جداالشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق -
ومن الحزن ما يأتي علي نار هادية
تعازينا
تعليق
-
من أجمل قصصك مها
أحيانا لا تتحقق أمانينا
و لا يهون علينا سوى صور الذكريات
بل تألمنا
تحياتى لقلم الجميلصفحتي على فيس بوك
https://www.facebook.com/profile.php?id=100080678197757تعليق
-
غاليتي الكاتبة عائدة نادرالمشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
سعدت جدا بفوران تعليقك هنا
مشاعرك دافئة كدفء روحك
تحيتي ومودتيرحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
مع الذكرى يعيش ، ببعض الألمالمشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
تأمًّل صورتها طويلاً قبل أن يُلق ِأشياءه القديمة في صندوق,تذكـَّــر قولها:
(اشتقتك حبيبي , جهِّز القهوة ,املأ الغرفة بالزهور, وانتظرني)
ذبلت الزهور حُزناً عليه .
وما زال فنجان القهوة ينتظرها فوق طاولةٍ منسية.
*
كانت لحظة أو سويعة أو يوما
ثم عبرها ، و عبأها فى صندوق العاديات
نعم .. كم من وعود ، كانت أباطيل
و كم كانت الحياة فى وجودها لها روعة الميلاد !!
شكرا لك مها العزيز
تحيتى و تقديرىsigpicتعليق
-
-
الاستاذ المتألق الشربيني المهندسالمشاركة الأصلية بواسطة الشربيني المهندس مشاهدة المشاركة
شكرا لتعليقك اللطيف
دمت طيبارحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
أستاذنا الرائع محمد سلطانالمشاركة الأصلية بواسطة محمد ابراهيم سلطان مشاهدة المشاركة
أهنئك أولا باللون البنفسجي (تستحقه )
وتحية تقدير وامتنان لمرورك وقراءتك وترك بصمتك
شكرا لكرحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
[align=center] السلام عليكم
قصة جميلة مها يتفاعل معها المتلقي
فقط اشتقتك لو يتم تبديلها إلى اشتقت لك
وأيضاً هل هنالك خطأ في املأ = أملأ
تقديري لكِ[/align]عِشْ ما بَدَا لكَ سالماً ... في ظِلّ شاهقّةِ القُصور ِ
يَسعى عَليك بِما اشتهْيتَ ... لَدى الرَّواح ِ أوِ البكور ِ
فإذا النّفوس تَغرغَرتْ ... في ظلّ حَشرجَةِ الصدورِ
فهُنالكَ تَعلَم مُوقِناَ .. ما كُنْتَ إلاََّ في غُرُور ِتعليق
-
الأستاذ المتألق ربيعالمشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
شكرا لتلك السطور الجميلة والمتألقة
تحيتي ومودتيرحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
استاذي القدير حسنالمشاركة الأصلية بواسطة حسن الشحرة مشاهدة المشاركة
يبدو انها هي التي أخلفت الوعد طوعا او كرها او قدرا
شكرا لك
تحيتي ومودتيرحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
الأستاذ القدير علي جاسمالمشاركة الأصلية بواسطة على جاسم مشاهدة المشاركة
تحية ملؤها الأحترام والتقدير لتواجدك الأول في صفحاتي
أمتن لهذا المرور
وأشكرك للتصحيح والإفادة
دمت بودرحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
===============المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
تأمًّل صورتها طويلاً قبل أن يُلق ِأشياءه القديمة في صندوق,تذكـَّــر قولها:
(اشتقتك حبيبي , جهِّز القهوة ,املأ الغرفة بالزهور, وانتظرني)
ذبلت الزهور حُزناً عليه .
وما زال فنجان القهوة ينتظرها فوق طاولةٍ منسية.
*
** الراقية الزميله مها..........
كان متسرعا لالقاء قديمه.. "" من نسى قديمه تاه ""مثل هو الادق هنا ..
راقية كما دوما .
تحياتى العطرة...................أقدارنا لنا مكتوبة ! ومنها ما نصنعه بأيدينا ؟
http://zsaidam.maktoobblog.comتعليق
-
استاذي م.زياد صيدمالمشاركة الأصلية بواسطة م. زياد صيدم مشاهدة المشاركة
شكرا لتعليقك الطيب
تحيتي ومودتيرحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
تعليق