تويت
بسم الله.
** تكـريـم **
(ألقيَتْ في الحفل التكريميّ الذي أقيمَ في حضور المُحتفَى بهمْ)
حَـيُّوا معي زُمرةً من خِيرةِ الأصحـابْ
تحيّةَ الحُبّ والإكـبارِ والإعجـابْ
حيّـوا معي إخـوةً قضَّوْا سِنِي عمْرهمْ
في خدمةِ النَّشءِ والتهذيب للألبـابْ
كانوا على مَوعدٍ من دَهرهمْ مُفعَمٍ
بالأمنياتِ التي جادتْ بها الأحقـابْ
فجادَ كلٌّ بما تَسْخـو به نفسُـهُ
في حَلْبةِ العِلمِ والتّحصيل للطـلابْ
وضاعفوا بَذلَهمْ من غيْر ما فتـرٍ
وواصلوا السعيَ ما همّتهمُ الألْقـابْ
دأبَ الألَى دأبُهمْ تسخيرُ طاقاتهمْ
من أجلِ خيْر الوَرى فُضولُهمْ تنسـابْ
* * * *
يا رفقةَ الدّربِ طوبَى قدْ عَبَرتمْ إلى
دُنيَا " التقاعُـدِ " لا لأيٌ ولا أتْعـابْ
طوبى لكمْ بالذي نُـؤْتـمْ بهِ سَلفـاً
وباركَ اللهُ في مستقبَل الأسْبـابْ
وبوركَ العمْرُ في عُقبَى موَفّـقةٍ
تُرضِي القلوبَ إذا ما تُنظرُ الأعْقـابْ
* * * *
* هوامش:
1. يا " زهرةَ " الزهراتِ،
فوحي في طريقِ السّالكاتِ
على الدّوامِ... عَبيـرَا.
2. يا صاحبَ السعْدِ " السّعيدَ "،
إلى متى ستَظلُّ
للكلِمِ الأنيقِ... أسيـرَا؟
3. يا أيّها " الرّاسي "،
خِصالُكَ لمْ تزلْ
تُزجي الرّفيقَ... مَحبّةً وحُبـورَا..
* * * *
* عَوْد على بدْء:
حَيّـوا معي زُمرة من خِيرة الأصحـابْ
تحيّة الحبّ والإكـبار والإعجـابْ
حيّـوا معي رفقة تكريمُها واجبٌ
تحيّة زانها التّمجيدُ والتّرحـابْ..
* ح. فهـري
** تكـريـم **
(ألقيَتْ في الحفل التكريميّ الذي أقيمَ في حضور المُحتفَى بهمْ)
حَـيُّوا معي زُمرةً من خِيرةِ الأصحـابْ
تحيّةَ الحُبّ والإكـبارِ والإعجـابْ
حيّـوا معي إخـوةً قضَّوْا سِنِي عمْرهمْ
في خدمةِ النَّشءِ والتهذيب للألبـابْ
كانوا على مَوعدٍ من دَهرهمْ مُفعَمٍ
بالأمنياتِ التي جادتْ بها الأحقـابْ
فجادَ كلٌّ بما تَسْخـو به نفسُـهُ
في حَلْبةِ العِلمِ والتّحصيل للطـلابْ
وضاعفوا بَذلَهمْ من غيْر ما فتـرٍ
وواصلوا السعيَ ما همّتهمُ الألْقـابْ
دأبَ الألَى دأبُهمْ تسخيرُ طاقاتهمْ
من أجلِ خيْر الوَرى فُضولُهمْ تنسـابْ
* * * *
يا رفقةَ الدّربِ طوبَى قدْ عَبَرتمْ إلى
دُنيَا " التقاعُـدِ " لا لأيٌ ولا أتْعـابْ
طوبى لكمْ بالذي نُـؤْتـمْ بهِ سَلفـاً
وباركَ اللهُ في مستقبَل الأسْبـابْ
وبوركَ العمْرُ في عُقبَى موَفّـقةٍ
تُرضِي القلوبَ إذا ما تُنظرُ الأعْقـابْ
* * * *
* هوامش:
1. يا " زهرةَ " الزهراتِ،
فوحي في طريقِ السّالكاتِ
على الدّوامِ... عَبيـرَا.
2. يا صاحبَ السعْدِ " السّعيدَ "،
إلى متى ستَظلُّ
للكلِمِ الأنيقِ... أسيـرَا؟
3. يا أيّها " الرّاسي "،
خِصالُكَ لمْ تزلْ
تُزجي الرّفيقَ... مَحبّةً وحُبـورَا..
* * * *
* عَوْد على بدْء:
حَيّـوا معي زُمرة من خِيرة الأصحـابْ
تحيّة الحبّ والإكـبار والإعجـابْ
حيّـوا معي رفقة تكريمُها واجبٌ
تحيّة زانها التّمجيدُ والتّرحـابْ..
* ح. فهـري
تعليق