بارْ فْلايْ
ما به السّيِدُ المَصلوبُ على جدارِ الحانةِ
كلَّما عَنَّ لمساميرهِ الرّقصُ
على زهْوِ الحزنِ العَتيدِ
أذْكتْ إدمانَهُ النَّزيفَ الملعونِ الجنونِ
ما به يُشهِرُ على ركْحٍ غيابَهُ
صفاقةَ الوقتِ
أنَّاتِ العابرينَ
زَفراتِ الخاسِرينَ
مِحنةَ الشُّعراءِ
حينَ اللَّوْذِ بدَمِ الآلهةِ المُراقِ
ما به يغْشى اللّيلَ بِقلبٍ مثْقوبٍ ،ينِزُّ بصديدِ الألمِ
بوحْشةِ الرّوحِ، و غُربةِ الجسدِ
مابه السّيِدُ المُنْهارِ نهارُهُ
لا يمَلُّ الوقوفَ ببابِ العرّافِ،
ونجْمُهُ نيزكٌ حارقٌ يطْوي الوقْتَ ،
يَهْوي على يقينِ التُّراب
فتَجْفَلُ فَرسٌ في الضِّفةِ الأخرى،
ويسْقُطُ الواقِفُ من طولٍ..
ما به السّيِدُ المَصلوبُ على جدارِ الحانةِ
كلَّما عَنَّ لمساميرهِ الرّقصُ
على زهْوِ الحزنِ العَتيدِ
أذْكتْ إدمانَهُ النَّزيفَ الملعونِ الجنونِ
ما به يُشهِرُ على ركْحٍ غيابَهُ
صفاقةَ الوقتِ
أنَّاتِ العابرينَ
زَفراتِ الخاسِرينَ
مِحنةَ الشُّعراءِ
حينَ اللَّوْذِ بدَمِ الآلهةِ المُراقِ
ما به يغْشى اللّيلَ بِقلبٍ مثْقوبٍ ،ينِزُّ بصديدِ الألمِ
بوحْشةِ الرّوحِ، و غُربةِ الجسدِ
مابه السّيِدُ المُنْهارِ نهارُهُ
لا يمَلُّ الوقوفَ ببابِ العرّافِ،
ونجْمُهُ نيزكٌ حارقٌ يطْوي الوقْتَ ،
يَهْوي على يقينِ التُّراب
فتَجْفَلُ فَرسٌ في الضِّفةِ الأخرى،
ويسْقُطُ الواقِفُ من طولٍ..
تعليق