هو الحنين يضرب عيناي فلا يريان إلا طيفها ....يصم أذناي لايسمعان إلا همسها
يبكمُ فاي لا ينطق إلا (لبنى)
..................
أسكنتها قلبي ..حِكتُ شالاً من خيوط الشمس ودثرتها ... فاستوطنت
بات فؤادي ينبضُ على دفءِ انفاسها ... ودبت فيه الروح
هي تسكنني وأنا اسكن فوق الغيم..... يلامس كلينا ضوء القمر واقطف نجيماتٍ صغيرات أعلقهن في ضفيرتها
وأصعد...أصعد علني أطال البدر ليكون هدية في زهرية.. لذات العيون العسلية
تراقص قلبي على إيقاع أناملها حينما تعزفُ على أوردتي
فتنسكبُ نغماتِها على روحي كماءٍ زلال من شلال
لبنى ياعازفة الناي.... يادنياي... ياسيدة القصر.. وياربيعَ ربيعِ العمر
.............................
أغار من نسمات الصباح حين تداعب خداها ..وأكره إن نادها أباها صغيرتي ... فهي صغيرتي أنا....حبيبتي أنا
تلك الشقية تعبث بأفكاري كل يوم .. فلا تنضج فكرة أكتبها في دفاتري.. إلا وكانت عنوانها
كَسَرتْ جميع أقلامي إلا قلما يكتب (لبنى)
واغتسلت بمحبرتي فغدا حبري بلون العوسج
تصرخ في وجهي دوما أنهرها تزداد غنجاً ودلال ... وأخفي عنها أني راضٍ بهذا الحال
احبها بكبر البحر... بل أكبر
بكثر الزهر ... بل أكثر
بطول العمر ... أجل فهي العمر....
وسبعُ سنينٍ فوق العمر
يبكمُ فاي لا ينطق إلا (لبنى)
..................
أسكنتها قلبي ..حِكتُ شالاً من خيوط الشمس ودثرتها ... فاستوطنت
بات فؤادي ينبضُ على دفءِ انفاسها ... ودبت فيه الروح
هي تسكنني وأنا اسكن فوق الغيم..... يلامس كلينا ضوء القمر واقطف نجيماتٍ صغيرات أعلقهن في ضفيرتها
وأصعد...أصعد علني أطال البدر ليكون هدية في زهرية.. لذات العيون العسلية
تراقص قلبي على إيقاع أناملها حينما تعزفُ على أوردتي
فتنسكبُ نغماتِها على روحي كماءٍ زلال من شلال
لبنى ياعازفة الناي.... يادنياي... ياسيدة القصر.. وياربيعَ ربيعِ العمر
.............................
أغار من نسمات الصباح حين تداعب خداها ..وأكره إن نادها أباها صغيرتي ... فهي صغيرتي أنا....حبيبتي أنا
تلك الشقية تعبث بأفكاري كل يوم .. فلا تنضج فكرة أكتبها في دفاتري.. إلا وكانت عنوانها
كَسَرتْ جميع أقلامي إلا قلما يكتب (لبنى)
واغتسلت بمحبرتي فغدا حبري بلون العوسج
تصرخ في وجهي دوما أنهرها تزداد غنجاً ودلال ... وأخفي عنها أني راضٍ بهذا الحال
احبها بكبر البحر... بل أكبر
بكثر الزهر ... بل أكثر
بطول العمر ... أجل فهي العمر....
وسبعُ سنينٍ فوق العمر
تعليق