تويت
[align=center]في أيامٍ تعلو أطرافي البرودة ... وتصيب شفاهي الرعشة ... وأنا
أتذكر كم فرحت بكلامك ... وترنمت به وأنا وحدي
ودندنت على أنغامه ...حتى طلوع فجر اليوم الثاني ... من غير
وعي ولا شعور مني ... !!!
نعم ... فأنت تغمسني ... في كون بُنيت جدرانه من حنانك
لتشعرني بالدفء على الدوام ... وقام سقفه على حكمتك
ورجاحة عقلك التي توقظني ... إذا ما وقعت في خطأ ما ...
وصنعت بيوته من الحب الذي تجعلني أتجرعه ...
رشفة تلو الرشفة ... باستمتاع ... وفي كل بيت لك أطيافاً ...
من حرير أبيض تصول وتجول ... لتضفي السحر
على المكان ... ولتطمئني على وجودك حتى لحظة غيابك عني ...
فأنا دوماَ أعيش في قلبك وعقلك ...
وأشغل بالك فلم أغب عنك لحظة واحدة ... لأنني لحظة فرحك ...
وساعات السعادة في حياتك ... كما هو حال وجودك في حياتي
فمنذ أحببتك ... تبددت الأحزان ... وأصبح قلبي فرح ولهان ...
وعقلي يفكر بهذيان ... ترى هل سيدوم هذا الحب
لأخر الــــــــــــزمـــــــــــــان ..........!!؟؟؟؟؟
لست مجرد شخص يقول ويمضي ... فتأثيرك على عقلي وأفعالي
مازال يسري ... حتى بت يومي وحاضري ومستقبلي
فلا تقل أبالغ في كلام أكتبه ... لأنك أنت مخترعه ... ومخرجه من
أعماق قلبي الذي يسعده ... لُقياك ...
والتمتع بالنظر إلى محياك ... وعيناك ... يا من سلبتني
راحتي ... ونومي ... لكن أتعلم كلها فداك لأنك المستحق
الأفضل لها ... أيها الشقي البارع ... فزت بقلبي بلا منازع ...
بقلم : عهود الحربي[/align]
أتذكر كم فرحت بكلامك ... وترنمت به وأنا وحدي
ودندنت على أنغامه ...حتى طلوع فجر اليوم الثاني ... من غير
وعي ولا شعور مني ... !!!
نعم ... فأنت تغمسني ... في كون بُنيت جدرانه من حنانك
لتشعرني بالدفء على الدوام ... وقام سقفه على حكمتك
ورجاحة عقلك التي توقظني ... إذا ما وقعت في خطأ ما ...
وصنعت بيوته من الحب الذي تجعلني أتجرعه ...
رشفة تلو الرشفة ... باستمتاع ... وفي كل بيت لك أطيافاً ...
من حرير أبيض تصول وتجول ... لتضفي السحر
على المكان ... ولتطمئني على وجودك حتى لحظة غيابك عني ...
فأنا دوماَ أعيش في قلبك وعقلك ...
وأشغل بالك فلم أغب عنك لحظة واحدة ... لأنني لحظة فرحك ...
وساعات السعادة في حياتك ... كما هو حال وجودك في حياتي
فمنذ أحببتك ... تبددت الأحزان ... وأصبح قلبي فرح ولهان ...
وعقلي يفكر بهذيان ... ترى هل سيدوم هذا الحب
لأخر الــــــــــــزمـــــــــــــان ..........!!؟؟؟؟؟
لست مجرد شخص يقول ويمضي ... فتأثيرك على عقلي وأفعالي
مازال يسري ... حتى بت يومي وحاضري ومستقبلي
فلا تقل أبالغ في كلام أكتبه ... لأنك أنت مخترعه ... ومخرجه من
أعماق قلبي الذي يسعده ... لُقياك ...
والتمتع بالنظر إلى محياك ... وعيناك ... يا من سلبتني
راحتي ... ونومي ... لكن أتعلم كلها فداك لأنك المستحق
الأفضل لها ... أيها الشقي البارع ... فزت بقلبي بلا منازع ...
بقلم : عهود الحربي[/align]
تعليق