[align=center]ننتظر اخي الكريم
والله يستر[/align]

الطيب أحسن أخى يحى
كن نقيا ، ومسرحيا جميلا ......................!!
أظنها سوف تكون مسرحية رائعة إن أجدت فيها ، و أحسنت اختيار الشخصيات ، و تنظيم الخشبة ، ووضع الديكور الصحيح و المناسب .. أما الماكياج فكل شخصية أدرى بالماكياج المناسب لها

فى انتظارك
دمت نقيا

الزميل العزيز ربيع عقب الباب

[frame="1 98"][frame="1 98"][/frame][/frame]الزميل الرائع ربيع ( عقب الباب ) المحترم.
لا أدري لما افترضت سوء النية مسبقا قبل كتابة المسرحية... بإشارتك لي بأن أكون نقيا .. وسوف أفترض بأني لست بالنقاء الذي ترجوه مني ...ماذا تقصد بالذات ..؟ !!!
أنت لا تعرفني ولا تعرف سريرتي .. وكيف أنظر إلى الأشياء ... والى أي فكر أنتمي وإلى أي مذهب..
عزيزي...
أنا شخصيا أحترم كل الزملاء الذين يعملون ويجدون لخدمة الثقافة والفكر .. لكني وجدت هنا بعض الأشياء التي لا تستقيم والقيم النبيلة التي نسعى إليها جميعا .. لذلك قررت كتابة مسرحية هزلية تعرض الحال .. ودون إشارة لأحد بل من باب النقد البناء الذي يدفع بنا إلى الأمام .
أجد نفسي هنا مقدرا شعورك الخاص على اعتبار أنك من كبار شخصيات الملتقى .. وهذا يشرفني لأن من رشحك لتحمل هذا اللقب بالتأكيد يعرف وزنك وحجمك وقيمة إبداعك .. وأنا شخصيا ممن أقرأ لك وقد تعمدت القراءة لك .. وأجد نفسي أنحني إكبارا وإجلالا أمام إبداعك الذي أضاف الكثير لمعلوماتي الثقافية .. ومني لك عميق الشكر .
سيدي ..
في الدوائر الحكومية أو الوزارات يوجد الوزير والأمين العام ورئيس القسم ومدراء الأقسام والمرؤوسين والفراشين .. وهم بالتأكيد ليسو جميعا على قدر المسؤولية ولا أعني جميعهم .
لكن الذي أعرفه أن بعض الفراشين يقود الوزارة بخدماته ويستطيع أن يخدم أكثر من الوزير نفسه .
والذي أريد الوصول إليه ..هو أن تعرف يا صديقي ( مع حفظ الألقاب ) أنني أحترمك مبدعا .. وأن ليس هناك ما يشد اهتمامي في هذا الملتقى غير التواصل فكريا وثقافيا مع الزملاء .. وبالنهاية نحن هنا لسنا في وزارة ولا دولة مستقلة .. لكن المسرحية ليست أكثر من مشاكسة وخلق حالة من التعرف على شخصيات الرواية ، وخلق روح المحبة والدعابة ، لفك ذلك التجهم الذي يعلوا الوجوه وذلك الغضب غير المبرر بين الزملاء ... بالإضافة إلى التعرف علينا عن قرب لماذا لا أعرفك ولا تعرفني ..؟ لماذا يعرف بعضنا البعض على قاعدة المحبة والألفة وتبادل الخبرات وهذا جوهر الموضوع .. وما نحتاجه حقيقة ما يلي :
1- لفت الاهتمام لما نكتبه نحن الصعاليك .. بهدف الاستفادة منه .. أو إفادتنا بخبراتكم وثقافتكم ورؤيتكم النقدية لما ننجزه من أعمال وإلا ما مبرر مجيئنا هنا ..؟
2- اكتشفت أن الزملاء المدراء والمشرفين وكبار الشخصيات لا يقرءون إلا الردود على مواضيعهم هم ... وهنا أنا "لا أعمم " ولكن اللياقة تستدعي أن نخاطب المسئول بصفة الجمع والتفخيم "ضرورة أدبية ".
3- أتمنى على كبار الشخصيات .. معرفة صفة وهوية من يخاطبون أو التعامل بمسطرة واحدة ..مع الجميع .. ولا يفترضوا أنهم يتربعون على عرش المعرفة ..( ونبدو نحن كالتلاميذ ) نتلقى التوجيهات وماذا نكتب أو عما نكتب .
أرجو من الزميل عقب الباب أن يتسع صدره لهذه التنويهات والملاحظات لأننا هنا جميعا إخوة متساوون في المكانة ولا يوجد بيننا الوضيع أو المستهتر لا سمح الله .. فمن كانت هذه صفاته سيرحل من هنا من تلقاء نفسه ...لأن هذا بالتأكيد ليس عالمه وموطنه الأصلي .
وأخيرا أرجو أن تدرك أنني أجلك وأحترمك أنت وجميع الزملاء في الملتقى دون لاستثناء .. وأرجو أن تكون أنت أيضا بنفس النقاء .
مع الحب والمودة .

ننتظر بشوق لقراءة المسرحية

فالمسرح هو فن يمسك بيد التقدم والتصحيح اذا احسن المتلقي قراءة النص..

أو سماعه اذا افترضنا انه مسموع

تحية تليق بك

الاخ والاستاذ
يحيى حباشنة
لك تحيتي...وبعد
....أرجو أن تحجز لي تذكرة في الصفوف الأمامية ...لأنني لا أُحبذ الجلوس في المقاعد الخلفية ....
...وتقبل احترامي
...زياد القيمري

[align=center]اي والله ان الملتقى بحاجة ماسة لمثل هذه الدراما ثقافية
ومهزلة مخاتير الملتقى الذي يعتبرون انفسهم مرفعين عن الاخطاء
ويجسدون التمميز العنصري تحت مسميات كبار ووسط وصغار
ورئيس ومدير ومتدرب كلها اسماء لها من الاستحقاقات والسلوكيات
التي تسيء للملتقى اكثر مما تنفعه، وثق بانه عند كشف الغطاء بمسرحيتك والتي لا اخالها الا باسلوب هزلي، فسوف تجابه بفلسفة تتفه وتقزم من المشكلة
بما يجسد قمع الابداع، ونشد على اياديكم بان تطرح فصول مسرحيتك بالوانها الطبيعية، دون اي مكياج قد يلوث المشهد وهنا بيت القصيد، وليكن اول مايتم تناوله المسمى الذي اسند لي دون ان امارسه الا نادرا، واذا ما مارسته تهب الزعامات المسماة، والزعامات التي تعتبر نفسها اكبر من كل المسميات، لتحدث ثورة ضد الخروج على قدسية الزعامة سيئة الصيت، نحن هنا ننشد مصلحة الملتقى بالنقد البناء والذي قد لايعجب كل من لامس ان المسرحية تمسه، او بمفهوم المثل الشعبي"الي في بطنه عظام بتحسسها"
على بركة الله اخي فان مسرحيتك والتي لن تكون مرحبا بها من تلك الزعامات، وهذا سيكون دليل اهميتها، والواثق في نفسه سيشجعك حتى لاتكون مسرحيتك مرآة لعيوب لايريد ان يراها في نفسه، او قد يكون غرور مسمى الزعامة سببا في طمس بصيرته، سر على بركة الله ونحن معك نبتعد بانفسنا عن ذكر المسميات والشلليات.
احتراماتي وتقديري لشخصك وطرحك[/align]

* ((وعلى الله فلْيتوكل المؤمنون))

بسم الله.

فهمت هنا أن المسرحية موضوع النقاش، شيْء في العدم..

يعني: شيء غامض في حكم " فنكوش عادل إمام "!

ولمّا يوجدْ بعد.. وذلك بتعبير صاحب المشروع حرفيا:

( قبل كتابة المسرحية )

فلمَ كل هذا الكلام الذي يبدو أن بعضه يحمل تخوّفات، أو يزيّن

واجهة.. أو يعبر عن حسن نية.. أو سلوك..

كما نجد بعض هذا الكلام قد انتهزها فرصة للتنفيس والفضفضة..

أو للإسقاط الذي لا طائل من ورائه..

يقول مثل عامّيّ عندنا: ( حتّى يْزيد ونْسمّيه.. أوْ: ونسمِّيوْه )

فإلى حيـــن..

(( فانتظروا إني معكم من المنتظرين ))

(( فأما الزبد فيذهب جُفاء، وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض ))

والله المستعـــان.

أخوكم.

* عذرا..

بسم الله.

.. المعذرة، فقد كنت نسيت اقتباس هذا الكلام الذي يحمل في طياته

أسباب وجوده، وعناصر ومكونات المسرحية المنتظرة..

لطفك يا لطيف..

مودة أخيكم..

هههههههههههه
يحيى صديقى
دخلت للمداعبة ؛ فأنا رجل مسرح .. و فوق هذا صعلوك مثلك .. بل اكثر تصعلكا !!
المهم أن نقرأ
و أن تنجز ، و ألا يحرمنا النت من قراءة نص نتمنى
فقد تأمر النت على ، و من يوم ارتدته ما كتب مسرحا
ربما أكتب قصصا أو بعض خواطر
المهم .ز هو حجر فى مياه راكدة
أرجو أن يحركها قليلا
فى انتظارك صديقى
محبتى

ربما كان هذا الموضوع رفدا قويا لفكرتك وتجربتك اديبنا العزيز رغم انه انحرف لفكرة المقهى على غرار ما فكرت له ورغم هذا بقي رائعا


مع كل الشكر