امتياز .. مع مرتبة الشرف !!

**ربيع عقب الباب** · 10-12-2009, 01:02

المشاركة الأصلية بواسطة محمد مطيع مشاهدة المشاركة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الأخ الكاتب الأستاذ ربيع

لن تحتاج إلى نظرتي فيكفيك ما سبق من الإطراء
لكني أجد نفسي مضطرا لأن أتجاوز حدي وأعقب
فتعبيرك ساحر يأخذ بالألباب و أوصافك مجسدة تجعل القارئ يتعايش مع الحدث ويشاهده كأنه أمامه
أسعدتني خاتمتك التي نصرت فيها الحق والشرف
مع خالص تقديري وامتناني

جميل محمد ما كتبت
الحمد لله تعالى على وصول النص لهدفه و درسه المرجو
نعم للأسف أخى .. هكذا الأمر .. بين الضعف و القوة .. تماما كما مساومات الرجال ، مقابل الشرف الشرف .. لا جديد .. الشرف قد يتبلور فى كلمة .. اغتياب ، أو لصوصية ، أو جسوسية .. أو ............خيانة !!

محبتى

**ربيع عقب الباب** · 10-12-2009, 01:05

المشاركة الأصلية بواسطة كوثر خليل مشاهدة المشاركة

تجسس ذكي على عالم الأنثى الداخلي يهدف الكاتب من خلاله إلى أسلوب "العلاج بالصدمة" شيء يقف حادا بين شاء الشهوة و شاء الشرف. شيء يعيد الكائن إلى توازن الرعب الذي ينتمي إليه وعيه. المجتمع حوض سمك لا يكفي أن نتملّى جماله من الخارج.
تحيتي

سلمت أستاذة كوثر
ما أحلى أن يكون التحليل مسددا و من أقصر الطرق

خالص احترامى

**إبراهيم كامل أحمد** · 10-12-2009, 03:42

رأيت ضعف البشر يتجسد

أستاذنا الفاضل ربيع عقب الباب

[align=justify]
سيدي أنت أستاذ بلا منازع في فن تشريح النفوس.. ويعينك قلمك العبقري الثري بكلمات نعيش مع موسيقي معانيها التي تتعالي لتصل بنا إلي الذروة ( crescendo ) وعندما نصل إلي أوج الذروة نرتمي علي أرضها مبهورين تتلاحق أنفاسنا.. وأنا أشفق علي تلك المسكينة التي افترسها ذئب وارحم ضعفها ولا أقسو عليها.. وعد ومكتوب..

لقد وصف الرحمن الإنسان بأنه خلق ضعيفاً.. وكلما هوم الضعف البشري في سماء خيالي.. أتذكر أمي مريم العذراء تلك الصبية النقية الرقيقة.. فرغم أن الله الرحيم أرسل لها الروح القدس جبريل الأمين فطمأنها وبشرها.. إلا أنها حين حانت لحظة الميلاد ولولت : يا ليتني مت قبل هذا وكنت نسياً منسياً.. ولا يقدح هذا في إيمانها ولكنه ضعف البشر وخاصة أنها كانت ستواجه قومها من اليهود الذين سماهم ابنها المسيح " أولاد الأفاعي ".

وما من إنسان كامل ومن الحماقة ألا نعترف بضعفنا .. ومن الغباء ألا نرحم ضعف غيرنا.

وأسأل الله أن نسمع قريباً نادبة تنوح : مات يا قوم شيخنا إبليس.. فنهلل فرحين لعنة الله عليه وعلي أتباعه من شياطين الإنس والجن وكل من لا يرحم ضعف البشر ولا يرفق بالقوارير.. اغفر إطالتي الكلام ولكن عذري روعة قصصك وأستاذية قصك.. دمت ربيعاً للإبداع.
[/align]

**مجدي السماك** · 10-12-2009, 08:05

تحياتي

تحياتي ايها المبدع الكبير
لا اعرف لماذا لا اجد تعليقي هنا؟
المهم انها من اجود ما قرأت..نعم هي ممتازة جدا..مع مرتبة الشرف.
مودتي

**نادية البريني** · 11-12-2009, 19:45

أخي ربيع
صادني جمال القصّ فأوقعني في شباكه.يستحقّ العمل الامتياز مع مرتبة الّشرف دون مبالغة واللّه لأنّك خلقت حبكة القصّ بجماليّة جعلتنا نتابع الأحداث بشوق.أيّهما المذنب هل هو المعلّم الذي تحرّك نداء الشهوة داخله أم المتعلّمة التي أرادت النّيل منه دون أن ينال منها.كلاهما قذر وصفة القذارة هذه من سوء الحظّ تجاوزت ما هو مادّي إلى ما هو أخلاقيّ.
قد تصدمنا قذارات الآخرين لكن نستطيع التّرفّع عنها بما وهبنا اللّه من قدرة على التّمييز بين خير الأمور وشرّها.
النّماذج في ذهني كثيرة عمّا يشابه هذا السّلوك لكنّ الوقت لا يتّسع لذكرها
أعجبني النّص كثيرا.
دمت متألّق القلم

**مصطفى الصالح** · 12-12-2009, 03:07

في البداية استسلمت
ثم تذكرت شرفها فانتقمت
هي في وضع صعب لا تحسد عليه
حالتها النفسية اقلقت راحتها
لكن كان عليها ان تريح نفسها منذ البداية وان لا تستسلم له

مفيش احسن من الوضوح والصراحة

رائعة

يعطيكم الف عافية

تحياتي

**ربيع عقب الباب** · 13-12-2009, 08:50

المشاركة الأصلية بواسطة إبراهيم كامل أحمد مشاهدة المشاركة

أستاذنا الفاضل ربيع عقب الباب

[align=justify]
سيدي أنت أستاذ بلا منازع في فن تشريح النفوس.. ويعينك قلمك العبقري الثري بكلمات نعيش مع موسيقي معانيها التي تتعالي لتصل بنا إلي الذروة ( crescendo ) وعندما نصل إلي أوج الذروة نرتمي علي أرضها مبهورين تتلاحق أنفاسنا.. وأنا أشفق علي تلك المسكينة التي افترسها ذئب وارحم ضعفها ولا أقسو عليها.. وعد ومكتوب..

لقد وصف الرحمن الإنسان بأنه خلق ضعيفاً.. وكلما هوم الضعف البشري في سماء خيالي.. أتذكر أمي مريم العذراء تلك الصبية النقية الرقيقة.. فرغم أن الله الرحيم أرسل لها الروح القدس جبريل الأمين فطمأنها وبشرها.. إلا أنها حين حانت لحظة الميلاد ولولت : يا ليتني مت قبل هذا وكنت نسياً منسياً.. ولا يقدح هذا في إيمانها ولكنه ضعف البشر وخاصة أنها كانت ستواجه قومها من اليهود الذين سماهم ابنها المسيح " أولاد الأفاعي ".

وما من إنسان كامل ومن الحماقة ألا نعترف بضعفنا .. ومن الغباء ألا نرحم ضعف غيرنا.

وأسأل الله أن نسمع قريباً نادبة تنوح : مات يا قوم شيخنا إبليس.. فنهلل فرحين لعنة الله عليه وعلي أتباعه من شياطين الإنس والجن وكل من لا يرحم ضعف البشر ولا يرفق بالقوارير.. اغفر إطالتي الكلام ولكن عذري روعة قصصك وأستاذية قصك.. دمت ربيعاً للإبداع.
[/align]

راقنى ما كتبت كثيرا أخى إبراهيم
كنت مبدعا و كريما فى حديثك سيدى

شكرا لك سيدى

**ربيع عقب الباب** · 13-12-2009, 08:53

المشاركة الأصلية بواسطة مجدي السماك مشاهدة المشاركة

تحياتي ايها المبدع الكبير
لا اعرف لماذا لا اجد تعليقي هنا؟
المهم انها من اجود ما قرأت..نعم هي ممتازة جدا..مع مرتبة الشرف.
مودتي

و أنا أيضا مجدى العزيز .. لا أدرى
قد يجوز هناك .. و ليس هنا .. ربما
يالك مجدى الجميل .. منفتح على النصوص
ترى دائما فيما نكتبه الجمال لأنك جميل .. بل أجمل ما رأت عينى

محبتى

**ربيع عقب الباب** · 13-12-2009, 09:01

المشاركة الأصلية بواسطة نادية البريني مشاهدة المشاركة

أخي ربيع
صادني جمال القصّ فأوقعني في شباكه.يستحقّ العمل الامتياز مع مرتبة الّشرف دون مبالغة واللّه لأنّك خلقت حبكة القصّ بجماليّة جعلتنا نتابع الأحداث بشوق.أيّهما المذنب هل هو المعلّم الذي تحرّك نداء الشهوة داخله أم المتعلّمة التي أرادت النّيل منه دون أن ينال منها.كلاهما قذر وصفة القذارة هذه من سوء الحظّ تجاوزت ما هو مادّي إلى ما هو أخلاقيّ.
قد تصدمنا قذارات الآخرين لكن نستطيع التّرفّع عنها بما وهبنا اللّه من قدرة على التّمييز بين خير الأمور وشرّها.
النّماذج في ذهني كثيرة عمّا يشابه هذا السّلوك لكنّ الوقت لا يتّسع لذكرها
أعجبني النّص كثيرا.
دمت متألّق القلم

و أعجبنى مرورك من هنا ، لآخر مرة سأسمحك لك بالوقوع فى حبائل نص ههه .. !!
بالنسبة لها .. هى أعطت جانبا منها لأقوال و تخمينات ، و البعض لحد القطر ( السكين ) التى وضعتها فى الحقبية بمحض ارادتها .. و هى لم تتخير سكينا ، بل آلة ممكنة التواجد فى اى مكان .. إذن هى كانت بين حد الايمان بنفسها ، وحد النزاهة فى فعله !!
أترينها مذنبة نادية .. ؟!
أنا معك أنها مغامرة ، ومغامرة فى التمنى .. و كم يسقطن بين براثن مادته

خالص تقديرى و احترامى

**ربيع عقب الباب** · 13-12-2009, 09:03

المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة

في البداية استسلمت
ثم تذكرت شرفها فانتقمت
هي في وضع صعب لا تحسد عليه
حالتها النفسية اقلقت راحتها
لكن كان عليها ان تريح نفسها منذ البداية وان لا تستسلم له

مفيش احسن من الوضوح والصراحة

رائعة

يعطيكم الف عافية

تحياتي

أستاذى مصطفى ..
شكرا لمرورك من هنا سيدى الفاضل
سررت بحديثك أيما سرور

خالص محبتى

**فراس عبد الحسين** · 02-09-2013, 18:05

مؤلمة وقاسية ..... استاذ ربيع الرائع
لكن الوصف جميل ونهاية اجمل.... يستحقها كل استاذ خان شرفه وواجبه الاكاديمي
.................تحياتي

**ربيع عقب الباب** · 03-09-2013, 04:21

المشاركة الأصلية بواسطة فراس عبد الحسين مشاهدة المشاركة

مؤلمة وقاسية ..... استاذ ربيع الرائع
لكن الوصف جميل ونهاية اجمل.... يستحقها كل استاذ خان شرفه وواجبه الاكاديمي
.................تحياتي

شكرا صديقي فراس ..
سعيد بحضورك البهي
و حديثك المحب
أنتظر أعمالك صديقي

محبتي

امتياز .. مع مرتبة الشرف !!

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث