[align=justify]
بسم الله الرحمن الرحيم
هذا المقال كتبته من فترة ليست بالقريبه حينها كان لي من التعاملات مع كثير من الشخصيات الذين كان لذكرهم شيئا خفيا من بين السطور ... هذا المقال يأخذ الطابع الساخر أكثر ما يتطرق لجانب إصلاحي فلربما نأخذ بأقرب الأسباب على سبيل المزاح ولكنه مزاح في حقائق للأسف حقائق صار الناس يعتبرونها عاديه وآخرون لا يستطيعون الإستغناء عن بعض منها مع إنا لو احتسبناها من المهلكات لكانت واحده منهم كفيله بتدمير مجتمع بأكمله ولن أطيل في مقدمتي !!!!!!
وإليكم المقال بعد قليل من التعديل
بقي من الوقت ما لا يطيقه العمر ومضى من العمر ما أخذ جل الوقت .
ماتت جميع أحاسيس السعادة الموزونة وطغت عليها وسائل الإفساد المدهونه.
وباتت الأراء مجهوله وباتت الشكوك تضغط على الأنفاس
مات فينا الحمل الوديع وعاش ذئبا ينتهش الناس .
حوار أجريته على حالي وباتت نفسي تكلم الأنفاس
تنتظر عندما تخرج مني زفرة المحتضرين
??????
أصبح العالم من حولنا غابة من الذئاب وأعراضنا باتت فى أيدي الكلاب .
حضارة نفسي انهارت وصالت فى الأعماق وجالت
وباتت تفتش عما بداخلي وتبديه لي
أمام مرأى ومسمع الجميع
والكل ثابت حسب مكانه لا يتقدم للأمام ولو سنتيمترات ما زال عداد الزمان يرصد أبطال سلفوا وأبطال هذا الزمان قد غرقوا وتلفوا وبما أنى رأيت البطولة ونشأت عليها ؟
ورايت البطولة فى نجم الكورة , وفنان لمسلسل أو فزورة , قررت الإنتحار وصولا الى العالم المختار , وبات القرار بأيدي الكبار ثم انتقالى الى عالم الأضواء والشهرة والإسترخاء وباتت روحي تعشق الفرار .
قصتي مع حبيبتي
أسبحت الآن فى عمق وجدي وهيامي ودخولي فى عالم المرغوب ورأيت من وجهة نظر عين قلبي أنى أسير فى الركب الموجوع وظللت أبحث عن ما يسد لي هذا الجوع وتركت نفسي تسير وتمشى لا تبالي بالعقبات ولا تفكر فى ألوان الإشارات ولا التسبيل ولا الحركات رأيت الدعم أمامي من كل اتجاه ورأيت نفسي سعيد بدون انتباه ورأيت كل من حولي يجول معي بخدمة الرؤية والإستماع ويسايرني ويبادلني كلمات الأوجاع غيرت مسار عيني غالبا او مغلوب فرأيت بأم عيني فنون الحاسوب وظفرت بالأنات الموجوعة والآهات المفزوعة عن الإنضباط فوجدتها مهيأة أمامي فى الساحات والطرقات نازعة عنها ثوب الحياء تقف وتتحرك بلولبية الجهلاء أصبحت ثابتا وهذه المرة باتت غير كل المرات رأيت فى ناظريها مكر الثعالب وأظافر قدميها الذئاب فرفعت ما استطعت من بصري فوجدت شر العذاب .
قصة العمل
ينقسم العمل من وجهة نظر الراجح الى مجموعة من الإقسام.
عمل فردي وعمل جماعي وعمل عند الدجال وعامل فيها فاهم وعمل فى الإذاعة وعمل فى الصحافة وعمل فى الإعلام وعمل فى الأفلام وعمل فى الشارع وعمل فى الجامع وعمل فينا اللى محدش يعملوا.
قصة مسطول
فاكر زمان أيام دقت ع الراس طبول وفاكر دي الأيام وكتير من الناس ماشي مسطول كل واحد مسطول فى حاله, كله ماشي.... فرحان مقاله مبسوط يغني , مهموم يدندن , فرحان سعيد بالجيل الجديد , جيل الحضارة , وفن العمارة , جيل السعادة الموجودة فى التجديد ,
الفكرة رايحه بالتحديد على مين يفهم ومين يزيد ومين يقول دا شئ جديد , مفيش جديد , مفيش حديد , مفيش تقريبا غير كل خير , صباح الخير على عيون الإذاعة , مساء الخير على خبر الساعة , ومنين الخير هاييجى يا جماعه ؟
دا بقت البتاعه والبتاع والكلام انقرض وانباع وبقى أى كلام فى أى كلام
بقى أى حاجه دى مش محتاجه ولا أى شئ فى أى شئ
بقى كل ساعه خبر إذاعه
حفلة سمر ليلة عيد للعام الجديد ومش كل عام دا فى أى يوم بس متروحش بعيـــــد ........
مطلوب فى الزبالة :-
مرحبا بك فى عالم الربش والقذارة
مرحبا ويلكوم يا مية سماحه لكل السياحه
جانا الخير إرموا الطباشير واتفرغوا بقى مهماش فاضيين
هيشوفوا غيرنا ويطمنوا على حالنا طبعا ويتأكدوا من اللى احنا فيه
وجهة نظر بالمختصر مش مفهومه
لا من الطفولة ولا حتى الأمومه ولا حتى يمكن راجل البيت
يا مرحب بيك فى عالم الفضائيات يا مرحب بيكى على الشاشة الفضية والذهبية وباقى شاشات المفسديون
تقلب يمين تقلب شمال كله شغال ونواحينا احنا واقف الحال
مش عارف الحكاية منين هبدأها ولا هي سهرايه ولا هو كلام
دى حكاية متخبيه فى ستارة متهنيه فى حلاوة محشية فى حبل الغسيل
أفكار مستوردة وقناة متجردة وأفلام متعوده وكلام تأهيل
مبروك علينا جميع القنوات ومبروك علينا دولاب الحكايات ومبروك علينا دفتر الروايات
ويا ألف مبروك على لغبطة الحكايات يا 100 أهلا وزيهم سهلا وجزء منهم على مهلا والباقي جاي فى العام الجديد .............. قول إن شاء الله
مقال سوف لا تجد فيه مساحه للثناء فيسرني تعليقك[/align]
بسم الله الرحمن الرحيم
هذا المقال كتبته من فترة ليست بالقريبه حينها كان لي من التعاملات مع كثير من الشخصيات الذين كان لذكرهم شيئا خفيا من بين السطور ... هذا المقال يأخذ الطابع الساخر أكثر ما يتطرق لجانب إصلاحي فلربما نأخذ بأقرب الأسباب على سبيل المزاح ولكنه مزاح في حقائق للأسف حقائق صار الناس يعتبرونها عاديه وآخرون لا يستطيعون الإستغناء عن بعض منها مع إنا لو احتسبناها من المهلكات لكانت واحده منهم كفيله بتدمير مجتمع بأكمله ولن أطيل في مقدمتي !!!!!!
وإليكم المقال بعد قليل من التعديل
بقي من الوقت ما لا يطيقه العمر ومضى من العمر ما أخذ جل الوقت .
ماتت جميع أحاسيس السعادة الموزونة وطغت عليها وسائل الإفساد المدهونه.
وباتت الأراء مجهوله وباتت الشكوك تضغط على الأنفاس
مات فينا الحمل الوديع وعاش ذئبا ينتهش الناس .
حوار أجريته على حالي وباتت نفسي تكلم الأنفاس
تنتظر عندما تخرج مني زفرة المحتضرين
??????
أصبح العالم من حولنا غابة من الذئاب وأعراضنا باتت فى أيدي الكلاب .
حضارة نفسي انهارت وصالت فى الأعماق وجالت
وباتت تفتش عما بداخلي وتبديه لي
أمام مرأى ومسمع الجميع
والكل ثابت حسب مكانه لا يتقدم للأمام ولو سنتيمترات ما زال عداد الزمان يرصد أبطال سلفوا وأبطال هذا الزمان قد غرقوا وتلفوا وبما أنى رأيت البطولة ونشأت عليها ؟
ورايت البطولة فى نجم الكورة , وفنان لمسلسل أو فزورة , قررت الإنتحار وصولا الى العالم المختار , وبات القرار بأيدي الكبار ثم انتقالى الى عالم الأضواء والشهرة والإسترخاء وباتت روحي تعشق الفرار .
قصتي مع حبيبتي
أسبحت الآن فى عمق وجدي وهيامي ودخولي فى عالم المرغوب ورأيت من وجهة نظر عين قلبي أنى أسير فى الركب الموجوع وظللت أبحث عن ما يسد لي هذا الجوع وتركت نفسي تسير وتمشى لا تبالي بالعقبات ولا تفكر فى ألوان الإشارات ولا التسبيل ولا الحركات رأيت الدعم أمامي من كل اتجاه ورأيت نفسي سعيد بدون انتباه ورأيت كل من حولي يجول معي بخدمة الرؤية والإستماع ويسايرني ويبادلني كلمات الأوجاع غيرت مسار عيني غالبا او مغلوب فرأيت بأم عيني فنون الحاسوب وظفرت بالأنات الموجوعة والآهات المفزوعة عن الإنضباط فوجدتها مهيأة أمامي فى الساحات والطرقات نازعة عنها ثوب الحياء تقف وتتحرك بلولبية الجهلاء أصبحت ثابتا وهذه المرة باتت غير كل المرات رأيت فى ناظريها مكر الثعالب وأظافر قدميها الذئاب فرفعت ما استطعت من بصري فوجدت شر العذاب .
قصة العمل
ينقسم العمل من وجهة نظر الراجح الى مجموعة من الإقسام.
عمل فردي وعمل جماعي وعمل عند الدجال وعامل فيها فاهم وعمل فى الإذاعة وعمل فى الصحافة وعمل فى الإعلام وعمل فى الأفلام وعمل فى الشارع وعمل فى الجامع وعمل فينا اللى محدش يعملوا.
قصة مسطول
فاكر زمان أيام دقت ع الراس طبول وفاكر دي الأيام وكتير من الناس ماشي مسطول كل واحد مسطول فى حاله, كله ماشي.... فرحان مقاله مبسوط يغني , مهموم يدندن , فرحان سعيد بالجيل الجديد , جيل الحضارة , وفن العمارة , جيل السعادة الموجودة فى التجديد ,
الفكرة رايحه بالتحديد على مين يفهم ومين يزيد ومين يقول دا شئ جديد , مفيش جديد , مفيش حديد , مفيش تقريبا غير كل خير , صباح الخير على عيون الإذاعة , مساء الخير على خبر الساعة , ومنين الخير هاييجى يا جماعه ؟
دا بقت البتاعه والبتاع والكلام انقرض وانباع وبقى أى كلام فى أى كلام
بقى أى حاجه دى مش محتاجه ولا أى شئ فى أى شئ
بقى كل ساعه خبر إذاعه
حفلة سمر ليلة عيد للعام الجديد ومش كل عام دا فى أى يوم بس متروحش بعيـــــد ........
مطلوب فى الزبالة :-
مرحبا بك فى عالم الربش والقذارة
مرحبا ويلكوم يا مية سماحه لكل السياحه
جانا الخير إرموا الطباشير واتفرغوا بقى مهماش فاضيين
هيشوفوا غيرنا ويطمنوا على حالنا طبعا ويتأكدوا من اللى احنا فيه
وجهة نظر بالمختصر مش مفهومه
لا من الطفولة ولا حتى الأمومه ولا حتى يمكن راجل البيت
يا مرحب بيك فى عالم الفضائيات يا مرحب بيكى على الشاشة الفضية والذهبية وباقى شاشات المفسديون
تقلب يمين تقلب شمال كله شغال ونواحينا احنا واقف الحال
مش عارف الحكاية منين هبدأها ولا هي سهرايه ولا هو كلام
دى حكاية متخبيه فى ستارة متهنيه فى حلاوة محشية فى حبل الغسيل
أفكار مستوردة وقناة متجردة وأفلام متعوده وكلام تأهيل
مبروك علينا جميع القنوات ومبروك علينا دولاب الحكايات ومبروك علينا دفتر الروايات
ويا ألف مبروك على لغبطة الحكايات يا 100 أهلا وزيهم سهلا وجزء منهم على مهلا والباقي جاي فى العام الجديد .............. قول إن شاء الله
مقال سوف لا تجد فيه مساحه للثناء فيسرني تعليقك[/align]
تعليق