تاهت منه الذكريات في زحمة لم يعتدها .. فتش حتى تشققت قدماه.. عاد خائبا.. دلف إلى بيته .. أجال بنظره على الجدران الكئيبة الباهتة .. فصعقته المفاجأة . !!
****
لم يقنع بما ملكت يداه.. كان يطلب المزيد.. تلبسه الغرور، فاستطالت رقبته حتى ارتطمت رأسه متهشمة في سقف أحلامه، فنفرت تسعى ثعابين أوهامه... حرق ثوبه القديم، فأشرقت صورته في المرآة . !!
****
توسل منها السكينة والحنان .. استكثرت عليه رجاؤه ؟، فرحلت غير نادمة... فكسر خلفها الإبريق .!!
****
تكور بطنها فارتعشت خوفا... انقبضت أحشاؤها تعلن عن قدوم ضيف لم يرغبوه .. أشهروا في وجهها السيوف.. فأسقطته رعبا بين كفيها، فتلقفه صدرها الحنون .!!
إلى اللقاء.
****
لم يقنع بما ملكت يداه.. كان يطلب المزيد.. تلبسه الغرور، فاستطالت رقبته حتى ارتطمت رأسه متهشمة في سقف أحلامه، فنفرت تسعى ثعابين أوهامه... حرق ثوبه القديم، فأشرقت صورته في المرآة . !!
****
توسل منها السكينة والحنان .. استكثرت عليه رجاؤه ؟، فرحلت غير نادمة... فكسر خلفها الإبريق .!!
****
تكور بطنها فارتعشت خوفا... انقبضت أحشاؤها تعلن عن قدوم ضيف لم يرغبوه .. أشهروا في وجهها السيوف.. فأسقطته رعبا بين كفيها، فتلقفه صدرها الحنون .!!
إلى اللقاء.
تعليق