الف تحية ومحبة لأستاذنا الجليل محمد شعبان الموجي
يعجز القلب عن شكر رجل أكاد أقول ما ثبت يوما أن اعتبرته مجرد مثقف فقط بقدر ما كان وسيبقى أبدا أبا روحيا للجميع، ومدرسة استثنائية أعتبرها شخصيا مرجعية استنير بها.. شكرا أيها الحاج، وجعلك الله أبدا في خدمة الثقافة والفكر وكلل الله مسعاك بالنجاح وحجا مبرورا وسعيا مشكورا.. لعمري جمعت الدنيا والآخرة في كف واحد.. جعلنا الله من زمرتكم.. واسلم بألف خير
أخوك عبد السلام فزازي
عزيزي عبد الرحمان
تراني حقا أتربع على صهوة الأدب أنا المشاغب فقط من أجل إضافة كنت ولا زلت اتمنى أن أقاسمكم إياها..؟ شكرا على كل حال، بكم ومعكم أستطيع أن أقبل التحدي في هذا الزمن الرديء، أنتم من يجعلني أمارس الكتابة خارج غيتوهات معشر الكتبة الوصوليين وما أكثرهم.. أكيد أن علينا أن نعيد للكتابة ألقها، وقدسيتها، وما هم من استهوته الكراسي المخزنية لأننا لسنا والحمد لله من هذه السلالة التي تسلخ جلد المسيح وتبيعه في سوق النخاسة بثمن بخس زهيد..
محبة.. تحية..
أخوك عبد السلام فزازي
عزيزي علي جاسم
لك مني قبلاتي الحارة.. وسعيد بمعرفتك سيما وجغرافيتكم تعني لي الشيء الكثير قد أكلمك عنها مستقبلا على اعتبار أنني كنت أبدا اعتبر نفسي مواطن العالم..
أخوك د. عبد السلام فزازي
اخي محمود مغربي
ما أجمل أن تكتشف على حين غرة أن هناك من يتبع خطواتك الابداعية بشغف شديد.. وكذب من قال إن الأسرة تتحدد في السلالة التي نصنعها فقط.. لكن الحقيقة أن الأسرة لا يمكن تحديدها بجرة قلم فأنتم الأسرة الحقيقية..سعيد بمعرفتك..أخوك د. عبد السلام فزازي
ألف مبروك للأستاذ الكبير الروائي عبد السلام فزازي لفوزه بجائزة
الابداع الروائي، عن روايته " الذاكرة الموشومة في الزمن المستعار".
نفخر نحن في ملتقى الأدباء والمبدعين العرب بقامة أدبيـّة كقامتك، أستاذنا الكبير عبد السلام فزازي.
والشـّكر الجزيل للأخ الأستاذ محمد شعبان الموجي لما زفّ لنا من بشرى.
تحيـّاتي وأكثر
ركاد حسن خليل
أخي ركاد حسن خليل
كم أسعدتني كلماتك الراقية التي لم تكن مدحا لشخصي المتواضع بقدر ما كانت احتفاء بالإبداع، وبإنسان ينتمي لنفس الأسرة ونفس المنبر.. الكلمات لا تسعفني كي أرد التحية بأحسن منها، لكن كن على يقين أن أمثالك من يزرع الأمل، ويوقف عقرب ساعاتنا الذي لم يعد يستطيع الرجوع إلى توازنه الذي طلقه طلاقا بائنا بينونة كبرى.. ولعل افتخارك بانتمائي لملتقى الأدباء والمبدعين العرب هو القاسم المشترك الذي يجمعنا سيما في زمن مستعار.. أجل إنه مستعار مع الأسف الشديد..
واسلم عزيزا للمنتدى
أخوك د.عبد السلام فزازي
[align=center]من عرف الأديب المغربي المتميز عبد السلام فزازي ،
يشعر بالأسف على التأخر في الاعتراف بقيمته الفكرية والإبداعية،
وهو الناطق باسم الذاكرة الموشومة في الزمن المستعار.
إن الجائزة باسم هذا العمل الروائي تحديدا ،
تبقى منفتحة على أكثر من دلالة،
ضمن نسيج الكتابة الروائية المغربية خاصة.
وإذ أهنئ صديقي عبد السلام فزازي،
فإني أهنئ من خلاله ما يرمز إليه في الواقع الثقافي ،
رؤية و ممارسة.[/align]
عزيزي محمد المهدي السقال الغالي
كثيرا ما ينتابني الشك وأنا أقرأ بلاغتك التي أجزم أنها لا تنتمي لهذه القارة، وأجدني أردد مع نفسي أن هذا الإنسان هو قريني بما يحمل المصطلح من معاني لا يمكن الإلمام بها إلا من يمتلك مرجعية فلسفية انتروبولوجية ولاهوتية..إننا رغم المسافات التي تفصلنا جغرافية طبعا أن هناك ثمة تيليباتيا تجمعنا، بها أستطيع أن أكلمك وكأننا نحتسي قهوتنا الفاترة في نفس الفضاء، هل حقا الطيور على أشكالها تقع..؟ سؤال لا يسأل ما دامت القصيدة قد افتضحت كما يقال.. أجل مداخلاتك تبقى أبدا نصا مفتوحا، وأجمل ما في الإبداع هو هذا الانزياح، هذا التوازي، بعيدا عن الكلامولوجيا المستهلكة.. لا عليك يا عزيزي إن الزمان كشاف، بالأمس القريب فقط رأينا ويا ما رأينا في السياسة كما في الثقافة أسودا سرعان ما دجنتهم الكراسي الحكومية، فعانقوا أهواءهم وباعوا المبادئ في سوق النخاسة، ولعلك اليوم تتبع باستهزاء كيف رجعوا إلى مسرحياتهم العبثية وكأنني بهم يحاولون ترويض من لسعتهم نواياهم.. أرأيت كيف عاد الوزراء التقدميون بعد أن طلقتهم كراسيهم إلى فن الخطابة بدون استحياء..؟ ما أبشع الإنسان حين يبيع كل شيء.. حين يشرب عرق جبين المستضعفين.. حين يغيرون بذلهم حين يحصحص الحق.. كذلك المثقف يفعل مع الأسف الشديد يا أخي.. فدع كما قال درويش: كل ما ينهار منهارا.. وسيأتيك بالأخبار من لم تزود..
ألف شكر أيها العزيز.. أيها القرين، واسلم أخا لم تلده أمي..
أخوك عبد السلام فزازي
الأستاذ الفاضل عبد السلام الفرازي
من كان سعيه إبداعا و بصمته في النجاح راسخة، فهنيئا لنا و للأمة العربية بأمثاله..
ألف.. ألف مبروك للأستاذ عبد السلام الفرازي على هذا الإنجاز الثقافي الراقي ، و على حصولك على جائرة الإبداع الروائي لروايتي: " الذاكرة الموشومة في الزمن المستعار"
أتمنى لك دوام التوفيق و النجاح و التميز في الإبداع دائما
دمت سالما
رنا خطيب
ما اعظم الرنة حين تعانق الخطابة.. وما أعظم الكتابة حين تكتسحها البلاغة النابعة من ماغما القلب..بأمثالك استطيع ان أتنفس الصعداء في زمن صدأت فيه آليات الكتابة ونجوم في السماء تنظر ولا تسعف.. من أكون غير خادم للابداع.. وأن تخدم الابداع خير من اعتلاء الكراسي والعروش النخرة.. مهنتنا لا توازيها مهنة.. نحن حراس هذه الأرض التي تتكلم فعلا لغة الضاد وبدون خجل.. نحن من يستطيع ان يعيد التوازن للأشياء ما دامت الأشياء تعرفنا ونعرفها، تطاوعنا ونطاوعها، شاننا شأن النسر فوق القمة الشماء..
ألف تحية ومحبة
أخوك عبد السلام فزازي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ألف مبروك للأخ الفاضل والمبدع عبد العزيز فزازي ابن بلدي
نتمنى لك النجاح والتألق دوما
وافر محبتي وغزير مودتي
أخوك : محمد اليوزوري
أخي شكرا على كلماتك التي نزلت علي بردا وسلاما، أكيد اننا نهلنا من نفس المعين فمزيدا من التألق.
أخوك عبد السلام فزازي
المشاركة الأصلية بواسطة نعيمة القضيوي الإدريسيمشاهدة المشاركة
هنيئا لك بهاته الجائزة،وهنيئا لبلدك المغرب معك أيضا بها،مزيدا من التألق والإستمرارية.
خالص تحياتي.
عزيزتي نعيمة
لا استغرب وأنا أتلقى كلمات شكر من انسانة مغربية.. ولا أستغرب من كل هذا ما دامة الكتابة أنثى، والأنثى خير من يرد التحية بأحسن منها..دمت متألقة..
أخوك عبد السلام فزازي
ألف مبروك للأديب المبدع ، والمفكر العربي الحرّ النزيه الذي يأمل دائما أن يرى نور الحرية يرسل بشعاعه إلى بقاع الأرض العربية فيملأها محبة وعلما فتحكي لنا قصة بطولاتها ، وتفرش رداء عزتها وكرامتها وهي تنادي بأعلى صوتها : الأرض تتكلم عربي ... الأرض تتكلم عربي ... الأرض تتكلم عربي ...
هكذا عرفته أستاذنا الفاضل عبد السلام الفزازي ...
عرفته حكيما في أقواله ، متأدبا مع محاوريه ، يجيد الكلم في حينه فلا يلقي به جزافا لأنه عرف قدر نفسه وشأنه ...
فكيف إذا لا يستحق جائزة الإبداع لروايته التي أبدع في عنونتها ليبين لنا محتواها وما بين ثنايا السطور قبل أن نقرأها !!!!؟؟....
فهنيئا لهذا التميّز والتألق يا أستاذنا الفاضل عبد السلام ...
وجزيل الشكر لأستاذنا الفاضل محمد شعبان الموجي لنشر هذا الخبر الرائع
ودمتما بألف خير
أختنا بنت الشهباء
تعلمين أكثر مني يا أختاه أن الكتابة ولادة قيصرية، لا يستطيع كائنا من كان أن يعيش مخاضها إلا من يستطيع الإبحار في عالم الأمومة التي قد يعتقد البعض منا أنها مجرد كلمة بسيطة.. والحال أن الأمومة نعمة من نعم الله، ولم يكن عبثا حبنا للأم يفوق بكثير حبنا للأب – معذرة أيها الآباء، فأنا واحد منكم-.. الكتابة يا أختاه عنعنة في حضرة الغرغرة.. اقتحام المقدس بعيدا عن نظرة المدنس.. والإبداع في آخر المطاف يصبح لدينا عملية اختيار لا مندوحة عنها لأنها القرين الحقيقي للمبدع، هي الظل الذي لا يمكن الهروب منه مهما حاولنا، ما دامت هي حال جوانيتنا.. وهي القبس الذي اهتدى إليه موسى عليه السلام.. هي العاشقة المتمنعة التي نبحث عنها مثلما نبحث عن السراب، إلا أننا نبقى أبدا نعشق هذا الذي يأتي أو لا يأتي.. أجل أختاه، الأرض أو بالأحرى أمنا الأرض تتكلم عربي، وما أعظمها من لغة في زمن تناسلت منه أزمنة قملية الشكل..
آمل أختاه أن أكون في مستوى ما قلته في حقي أنا التافه في عالم سرعان ما يكشف عوراتنا ونجوم في السماء تنظر ولا تسعف.. أتمنى أن يبتليني الله عز وجل بالحكمة، ويهبني نبراسا من أدب وأخلاق سيدنا محمد عليه السلام، مدرستنا الحقيقية، ويحل عقدة من لساني، ويجعلني خير خلف لخير سلف..
لك مني أختاه سلام الله
أخوك عبد السلام فزازي
هنيئا والف مبروك للاستاذ المبدع ع السلام فزازي
دام لك التألق
شكرا أخي عز الدين، أيها المبدع الذي طالما سميتك بسلالة التروبادور، تكتب انطلاقا من تجارب لا تعد ولا تحصى، كنت بطوطيا في تجوالك، واكتشفت تفاصيل الحياة عبر مقولة: ليس من رأى كمن سمع.. أتمنى الآن أن تكون مستقرا ولو أن المبدع لا يعرف الاستقرار ربما هذا قدره.. محبة
أخوك عبد السلام فزازي
أخي الفاضل المبدع المتميز عبد السلام فزازي
أولا دعني أهنئك بهذا الإنجاز الثقافي المتميز وهذه الخطوات الحثيثة إلى المجد الذي لا يمحى ..وثانيا هذا الأمر ليس ضربة حظ لمبدع كبير عرفته وجالسته واستمعت إليه وقرأت له ..فأنت فوق هذه الشهادات اللحظية العابرة أنت مبدع ومثقف كبير فهنيئا لك من جديد لأنك فعلا من الناس أهل الطوح الذين قال فيهم الشابي :
أبارك في الناس أهل الطموح ومن يستلذ ركوب الخطر
وألعن من لا يماشي الزمن ويقنع بالعيش عيش الحجر
عزيزي وأخي مصطفى
تمنيت أن لو تعرف عليك الإخوة في الملتقى بطريقة مباشرة.. ولست أدري كيف يمكن لي أن أقربك إليهم وأنا الكاره للمدح، إلا أن الحقيقة يجب أن نعترف بها حين يتعلق الأمر بإنسان لا يعرف للنفاق سبيلا..إنسان جدي إلى حد توخي الحيطة والحذر حين تحاوره.. دكتور موسوعي، من شدة تواضعه يشعرك بكائن ينصت إليك بكل جوارحه.. لا يشاكس حتى ولو أخطا كائن من كان في حقه.. يخاطبك بأستاذي وهو من جهابذة الأساتذة.. ترى هل من حقي أن أتكلم عن مصطفى الشاعر، أم تراني يجب أن أتكلم عن محقق لا يقعقع له بالشنان.. أم أتكلم عن مترجم ينهل من الأصالة والمعاصرة على حد سواء..؟ إخواني إليكم بعضا من كتب هذا الذي أتكلم عنه لأقول لكم: أومن أن رصيده الثقافي يجب في هذه الحالة أن يتولى الكلام:
-الخزانة الحسنية: معجم مصطلحات المخطوط العربي: قاموس كوديكولوجي/ الطبعة الثانية مزيدة ومنقحة في 441 صفحة.
- تاريخ خزائن الكتب بالمغرب كتاب مترجم في 311 صفحة.
- الخزانة الحسنية: مدخل إلى علم المخطوط مترجم عن جاك لومير في384 صفحة.
ناهيك عن الدواوين الشعرية..
أتمنى من الإخوة في الملتقى أن يخصوا هذا المفكر بعناية خاصة ويتولى مسؤولية ما أحوجنا إليها..
إليكم شهادة الدكتور أحمد شوقي بينبين مدير الخزانة الحسنية بالرباط في حق هذا الإنسان المتواضع:« وقد واجه الباحث كل هذه العقبات الصعاب بصبر وأناة فكان هذا العمل/مدخل إلى علم المخطوط/ التي تشرف الخزانة المولوية بنشره بالإضافة إلى ما نشرته من أعمال أخرى في هذا المجال. وما كان لهذه الأعمال العلمية أن تصدر لولا الرعاية الشاملة لأمير المؤمنين محمد السادس للعلم والعلماء والعناية الكاملة بكل ما له علاقة بالتراث المخطوط..».
هوا ذا الدكتور مصطفى الطوبي بإيجاز، اترك لكم الحكم على الرجل..
محبة عزيزي مصطفى ويشهد الله أنني لم أقل كل شيء في حقك.
أخوك الدكتور عبد السلام فزازي
عزيزي محمد المهدي السقال الغالي
كثيرا ما ينتابني الشك وأنا أقرأ بلاغتك التي أجزم أنها لا تنتمي لهذه القارة، وأجدني أردد مع نفسي أن هذا الإنسان هو قريني بما يحمل المصطلح من معاني لا يمكن الإلمام بها إلا من يمتلك مرجعية فلسفية انتروبولوجية ولاهوتية..إننا رغم المسافات التي تفصلنا جغرافية طبعا أن هناك ثمة تيليباتيا تجمعنا، بها أستطيع أن أكلمك وكأننا نحتسي قهوتنا الفاترة في نفس الفضاء، هل حقا الطيور على أشكالها تقع..؟ سؤال لا يسأل ما دامت القصيدة قد افتضحت كما يقال.. أجل مداخلاتك تبقى أبدا نصا مفتوحا، وأجمل ما في الإبداع هو هذا الانزياح، هذا التوازي، بعيدا عن الكلامولوجيا المستهلكة.. لا عليك يا عزيزي إن الزمان كشاف، بالأمس القريب فقط رأينا ويا ما رأينا في السياسة كما في الثقافة أسودا سرعان ما دجنتهم الكراسي الحكومية، فعانقوا أهواءهم وباعوا المبادئ في سوق النخاسة، ولعلك اليوم تتبع باستهزاء كيف رجعوا إلى مسرحياتهم العبثية وكأنني بهم يحاولون ترويض من لسعتهم نواياهم.. أرأيت كيف عاد الوزراء التقدميون بعد أن طلقتهم كراسيهم إلى فن الخطابة بدون استحياء..؟ ما أبشع الإنسان حين يبيع كل شيء.. حين يشرب عرق جبين المستضعفين.. حين يغيرون بذلهم حين يحصحص الحق.. كذلك المثقف يفعل مع الأسف الشديد يا أخي.. فدع كما قال درويش: كل ما ينهار منهارا.. وسيأتيك بالأخبار من لم تزود..
ألف شكر أيها العزيز.. أيها القرين، واسلم أخا لم تلده أمي..
أخوك عبد السلام فزازي
من دخل قلب عبد السلام فزازي فهو آمن.
التاريخ كفيل بوصل ما فصلته الجغرافيا.
تبقى كبيرا أخي عبد السلام فزازي
بقيمة عنوانها الإنسان.
تعليق