جنس... / شوقي بن حاج

**رنا خطيب** · 11-05-2009, 17:33

لله درك يا كاتبنا المتألق الأستاذ شوقي بن حاج

حروفك تغوص في عمق القاع ،
و نحن نطوف على السطح،
فكيف سنصل إلى سبر أغوار حروفك
و نحن لا نجيد الإبحار

المفاتيح: رقم، ناطحة السحاب ، نظرية، ملكة الجمال ، النطحة الثانية..

برأي هذه هي الصور التي غلفت أفكارك المسافرة إلى المعنى..

فهل المراد من المعنى
نبقى نحن العرب ظاهرة صوتية تثبت جدارتها في صياغة العلم و الحروب و التنمية و المستقبل على الورق فقط ؟

أم المراد هو أن الرجل الشرقي مهما علت مراتبه و سطعت ألقابه في عالم الشهرة ، يظل رجلا تأثره نوازع غريزته؟

و هل أفاق هنا من خطابه الذي يضع فيه ملامح المستقبل المشرق كونه تذكر الواقع؟
أم أفاق من خياله بتلك المرأة التي أثرته و جعلته ينسى أين كان يقف؟

بكل الأحوال

أنت صانع الحدث و في قلبك يكمن المعنى

دمت سالما
رنا خطيب

**رنا خطيب** · 11-05-2009, 17:43

نسيت أن اقول

بأنك هنا وضعت عنوانا محرضا على الدخول ..لما لهذا العنوان من صور ترافق خيال الكثيرين ... لذلك سأتوقع لك عدد المارين أن يكون كبيرا ،

و بالتوفيق

**مصطفى شرقاوي** · 11-05-2009, 17:45

المشاركة الأصلية بواسطة شوقي بن حاج مشاهدة المشاركة

شكل آخر رقم لمصعد ناطحة السحاب
هناك قدم نظريته عن الجنس البشري
في القرون القادمة
بقربه كانت ملكة جمال العالم
تربت على ظهره
وتوزع الإبتسامات في الجهة الأخرى
جاءته النطحة الثانية...فاستفاق.

للتدقيق ... والتشويق ... والتنميق .. أصول الوصول بسلم الفضول إسمح لي شوقي أن أصعد بجوارك حتى أفقه معنى الحرف فمثلي يخاف الإرتفاعات ويحدث لي صدمه عندما أنظر من أعلى إلى أسفل لكني أحب جدا النظر من الأسفل إلى الأعلي حتى يرتقي ناظري .. تلك الناطحه التي نطحت الجميع ووقفت عند مرتفع عال ٍ شاهق من الأرقام الخيالية ... بنظرك ما الجديد بعد عاهره أمسكت بظهر الصاعد وقامت تعطي الجميع ولا تحرم أحدا حتى ... بعد أن أفاق على صدمة كانت نطحتك تلك نطحة حقيقية لما آل عليه حال البليد ...........

دمت .. ودام حرفك الناصع

**مها راجح** · 11-05-2009, 19:37

لا أعلم لم َ تذكرت حادثة 11 سبتمبر !!
والتي أفاقت منها أمريكا بعدما نـُطِحت في الصميم

هذه قراءتي
دمت بود استاذنا شوقي

**رشا عبادة** · 11-05-2009, 19:40

[align=center] اممممممم
الغريب
أننا نعشق غموض الحروف
وهي تتوسد السطور هناك
تضع ساق على ساق
وتخرج لسانها بشماتة لتعيرنا بضعف البصر أو ربما البصيرة

لا أحب المصاعد الكهربائية ولا حتى السلم الكهربائي أرفض ان أضع قدمي عليه مهما حدث، متعة صعود درجات السلم تمنحني أمان أستشعر معه مدى ما حققته من نجاح حتى الوصول

هكذا رأيتها يا أستاذي
كان يرتقي... يمنحونه الأوسمه
يصفقون بحرارة
وعيونهم ترقبها.. تتمناها
وهي لم تكن تبخل ولن تبخل عليهم
فهي تدرك أنها المصعد الذي سيوصل حبيبها أو ربما زوجها لأعلى سطح بالناطحة(ناطحة الشهرة أو القوة !) وستصل هي قطعا معه لأحلامها
وحين أدرك أن علمه بلا قيمة أمام جمالها
استفاق على حقيقة انه عالم دنيء بلا أفكار تحكمة شهوة الإمتلاك
هم يشتهون فيها.. وهي تشتهي منهم ما تريده لنفسها... وهو يشتهي ما لا يدركه هم أو هي

( تذكرت النكتة التي تقول فيها الزوجه لزوجها لاعب كرة القدمي:: عارف يا حبيبي انا خنتك 3 مرات
فاكر لما مكنش المدرب بيخليك تعلب وكنت إحتياطي ورجع نزلك الملعب
قالها ايوة فاكر
والمرة التانيه لما مكنتش بتجيب ولا هدف وبقيت تجيب أهداف
قالها ايوة
والمرة التالتة لما..... مش فاكرة الباقي هههه ولكنها تحمل نفس الفكرة التي أحسستها)

أتعلم يا سيدي ساورني الشك بزاوية رؤية سياسية الى حد ما
رأيت تلك المرأة (أمريكا بكل نفوذها وبهاء مظهرها الخداع
وهذا الصاعد هناك ربما كان الرئيس الراحل صدام حسين
خدعته بوعود ومعاهدات، وكانت تتفق بالجهة الأخري مع أعدائه فهي بكل الأحوال تبحث عن مصلحتها هي وفقط
وحين انتهي دورة بلعبة أهدافها
أعلنت الحرب وصفعته !!

تحياتي لك يا أستاذنا وأعذر ضعف قراءتي
أستمتعت برحلة سطورك[/align]

**شوقي بن حاج** · 12-05-2009, 11:39

المشاركة الأصلية بواسطة رنا خطيب مشاهدة المشاركة

لله درك يا كاتبنا المتألق الأستاذ شوقي بن حاج

حروفك تغوص في عمق القاع ،
و نحن نطوف على السطح،
فكيف سنصل إلى سبر أغوار حروفك
و نحن لا نجيد الإبحار

المفاتيح: رقم، ناطحة السحاب ، نظرية، ملكة الجمال ، النطحة الثانية..

برأي هذه هي الصور التي غلفت أفكارك المسافرة إلى المعنى..

فهل المراد من المعنى
نبقى نحن العرب ظاهرة صوتية تثبت جدارتها في صياغة العلم و الحروب و التنمية و المستقبل على الورق فقط ؟

أم المراد هو أن الرجل الشرقي مهما علت مراتبه و سطعت ألقابه في عالم الشهرة ، يظل رجلا تأثره نوازع غريزته؟

و هل أفاق هنا من خطابه الذي يضع فيه ملامح المستقبل المشرق كونه تذكر الواقع؟
أم أفاق من خياله بتلك المرأة التي أثرته و جعلته ينسى أين كان يقف؟

بكل الأحوال

أنت صانع الحدث و في قلبك يكمن المعنى

دمت سالما
رنا خطيب

أختي / رنا الخطيب

ومن قال أنك لا تستطيعين الإبحار ولك الإشارات كلها
إشارات الإبحار إلى أعماق الحروف والكلمات

قراءتك أعجبتني وفتحت نافذة على النص

تقبلي البحور كلها

**حسن الشحرة** · 12-05-2009, 13:22

أربعة أحداث مترابطة:
آخر من صعد
قدم نظرية
ملكة الجمال تربت وتبتسم
النطحة ومن ثم الإفاقة
نص غائر
تحيتي
وتقديري

**فاروق طه الموسى** · 12-05-2009, 13:59

إذا صحت قرائتي
فالفكرة جريئة جداً .. وطرح غيرمسبوق في الساحة الأدبية
وتبقى احتمالات

تحياتي أستاذنا الكريم

**مريم محمود العلي** · 12-05-2009, 15:46

المشاركة الأصلية بواسطة شوقي بن حاج مشاهدة المشاركة

شكل آخر رقم لمصعد ناطحة السحاب
هناك قدم نظريته عن الجنس البشري
في القرون القادمة
بقربه كانت ملكة جمال العالم
تربت على ظهره
وتوزع الإبتسامات في الجهة الأخرى
جاءته النطحة الثانية...فاستفاق.

الجميل أنه استفاق
الأستاذ شوقي
كما عهدتك تكتب بأسلوب رائع
كل الشكر والتقدير لك
تحياتي

**شوقي بن حاج** · 12-05-2009, 16:18

المشاركة الأصلية بواسطة رنا خطيب مشاهدة المشاركة

نسيت أن اقول

بأنك هنا وضعت عنوانا محرضا على الدخول ..لما لهذا العنوان من صور ترافق خيال الكثيرين ... لذلك سأتوقع لك عدد المارين أن يكون كبيرا ،

و بالتوفيق

أختي / رنا الخطيب

لا يهمني عدد العابرين بين الكلمات العابرة
المهم أن يكون النص بذاته محل تحاور داخلي
في نفس كل عابر...
للإشارة : نشرته في مكان آخر بعنوان آخر.

تقبلي العبير كله

**حسين ليشوري** · 12-05-2009, 16:48

المشاركة الأصلية بواسطة شوقي بن حاج مشاهدة المشاركة

شكل آخر رقم لمصعد ناطحة السحاب
هناك قدم نظريته عن الجنس البشري
في القرون القادمة
بقربه كانت ملكة جمال العالم
تربت على ظهره
وتوزع الإبتسامات في الجهة الأخرى
جاءته النطحة الثانية...فاستفاق.

الرقم الأخير في لوحة المصعد قد يكون 111 أو أكثر بـ 11
و هذا غير متوفر الآن في الوطن العربي، اللهم إلا في دبي و لم يكتمل البناء بعد في برج دبي.
ملكة جمال العالم ليست عربية حتما و هي توزع الإبتسامات "الداعرة" على الجميع مع تربيتها على "المفكر" التعس بنظرته المستقبلية عن الجنس البشري و هو غافل عن "جنسه" هو و جنس المربتة على ظهره المتعب من التفكير، فهو يفكر بظهره، ربما !
نحن في هذه الـ "ق ق جدا" في الغرب بمتناقضاته العجيبة، إذن "البطل"يستاهل ليس نطحة واحدة فقط بل نطحات و نطحات مادام في هذه الشطحات !
أخي شوقي أحسنت ببعثرتنا هناك و نحن نريد الـ "هنا" و الآن !
تحيتي يا نبي الـ "ق.ق.جدا" و تمنياتي لك بالتوفيق في أداء رسالتك !

**ابونوااف** · 12-05-2009, 18:12

روووووووووووووووووووعه شكرا لك

**منى المنفلوطي** · 12-05-2009, 19:49

الأخ الفاضل شوقي بن حاج:

كما الألغاز الرياضية تثير حكاياتك تفكيرنا
وتحثنا على الغوص بعيدا في أعماق الكلمات
ومع هذا يبدو ان احدا منا عجز عن الوصول للمراد
قرأتها أنا بالشقلوب .. فشكل أخررقم لناطحة سحاب هو رمز لتوديع العصر الحالي بمصاعده التي ترتقي بنا للأعلى لنبدأ عصر أخر بنطحة أخرى تفيقنا من غيبوبة التكنولوجيا التي سلبتنا عقولنا كما سلبتها الغانيات( ملكات الجمال) ...
قد تكون قرآتي سطحية وما زال هناك الكثير في القاع ... لكني لا زلت أبحث !!!
تقديري واحترامي

**شوقي بن حاج** · 13-05-2009, 16:39

[align=right]

المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى شرقاوي مشاهدة المشاركة

للتدقيق ... والتشويق ... والتنميق .. أصول الوصول بسلم الفضول إسمح لي شوقي أن أصعد بجوارك حتى أفقه معنى الحرف فمثلي يخاف الإرتفاعات ويحدث لي صدمه عندما أنظر من أعلى إلى أسفل لكني أحب جدا النظر من الأسفل إلى الأعلي حتى يرتقي ناظري .. تلك الناطحه التي نطحت الجميع ووقفت عند مرتفع عال ٍ شاهق من الأرقام الخيالية ... بنظرك ما الجديد بعد عاهره أمسكت بظهر الصاعد وقامت تعطي الجميع ولا تحرم أحدا حتى ... بعد أن أفاق على صدمة كانت نطحتك تلك نطحة حقيقية لما آل عليه حال البليد ...........

دمت .. ودام حرفك الناصع

أخي/ الشرقاوي

الأكيد أنك لن تجدني قبلك في آخر المصعد
رغم ذلك أنتظر ما تقوله الفضائيات عن زيارتك وعن الذي
كنت تفعله هناك...يبدولي أنك لا تخاف المرتفعات !

ما دام تعليقك إبداع ثان للنص فهو ارتفاع على ارتفاع.

تقبل الليلك كله
[/align]

جنس... / شوقي بن حاج

جنس... / شوقي بن حاج

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث