ثلاثة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • فؤاد الكناني
    عضـو ملتقى الأدباء والمبدعين العرب
    • 09-05-2009
    • 887

    ثلاثة

    خلاص
    كان ممددا على المنضدة الحجرية
    عاريا....فاغرا فمه.
    ولكن..
    رغم العيون المحدقة بها..
    رغم رهبة الموت..
    ابتسمت
    .........................................
    انتحار
    غاصّا بحنجرته..
    محاولا الامساك بقرار اللحظة الاخيرة.
    مد يدا مرتعشة..
    قبضت انامله عليه بشدة..
    كتب...
    السيد الرئيس.. المصلح العظيم
    ..........................................
    اقتناع
    ابدى اقتناعه بوجهة نظره..
    واعلن انه كان مخطئا..
    وعندما خرج.
    قال لهم
    اقتلوه..........
    استدرك ليجيب اعينهم المتسائله...
    الم تروا باعينكم؟... ان لديه القدرة على الاقناع.
  • حسن الشحرة
    أديب وكاتب
    • 14-07-2008
    • 1938

    #2
    الم تروا باعينكم؟... ان لديه القدرة على الاقناع
    وجدت ثلاثة نصوص غنية
    رائعة
    معبرة
    سأنتظر جديدك
    مودتي
    http://ha123san@maktoobblog.com/

    تعليق

    • فؤاد الكناني
      عضـو ملتقى الأدباء والمبدعين العرب
      • 09-05-2009
      • 887

      #3
      جزيل الشكر لك اخي حسن وارجوا لك دوام الابداع وانا بانتظار ابداعك

      تعليق

      • شوقي بن حاج
        عضو أساسي
        • 31-05-2008
        • 674

        #4
        أخي / فؤاد

        النص الثاني جميل ومكثف

        وقفلة مباغتة

        تقبل الإخلاص كله

        تعليق

        • فؤاد الكناني
          عضـو ملتقى الأدباء والمبدعين العرب
          • 09-05-2009
          • 887

          #5
          الاخ شوقي شكرا جزيلا لمرورك الكريم وارجوا لك دوام الابداع

          تعليق

          • ربيع عقب الباب
            مستشار أدبي
            طائر النورس
            • 29-07-2008
            • 25792

            #6
            أرجو ألا ينسيك هذا القصة القصيرة ، و حاجتنا إلى المزيد من الإدهاش ، فأنت تحمل قلما رائعا ، لديه القدرة على بناء معالم دهشة
            و تحقيق الكثير فى عالم القصة !

            فؤاد صديقى .. استمتعت هنا كثيرا

            محبتى
            sigpic

            تعليق

            • فؤاد الكناني
              عضـو ملتقى الأدباء والمبدعين العرب
              • 09-05-2009
              • 887

              #7
              الف الف شكر لك واعتز بكلمة الصديق هذه اعتزاز الطفل بملابس العيد اما بالنسبة للقصة القصيرة فانا قررت ان اتأنى قليلا في كتابتها لاني اريد الاطلاع على اكبر كم ممكن من النصوص والدراسات النقدية

              تعليق

              • السيد البهائى
                أديب وكاتب
                • 27-09-2008
                • 1658

                #8
                نسطيع قهر الموت بأبتسامه. من المفروض ان ينتحر؟. القدره على الاقناع تساوى الموت..
                تحياتى دام ابداعك...
                الحياة قصيره جدا.
                فبعد مائه سنه.
                لن يتذكرنا احد.
                ان الايام تجرى.
                من بين اصابعنا.
                كالماء تحمل معها.
                ملامح مستقبلنا.

                تعليق

                • رشا عبادة
                  عضـو الملتقى
                  • 08-03-2009
                  • 3346

                  #9
                  خلاص
                  كان ممددا على المنضدة الحجرية
                  عاريا....فاغرا فمه.
                  ولكن..
                  رغم العيون المحدقة بها..
                  رغم رهبة الموت..
                  ابتسمت

                  [align=center]
                  اممممم إسمح لي يا سيدي،
                  فأنا عفوية الإحساس بالحروف.. بقدر ما أحب أن اعبر عن هذا الإحساس
                  القصة الأولى
                  رأيتها إمرأة. تبتسم لغدٍ جديد، بعد أن مات زوجها القاسي أو ربما بعد أن قتلته بيدها، فتلك المرارة التي تذوقتها بتفاصيل نجاسته، أنستها رهبة الموت!!!!
                  وأظنه يستحق...


                  وأحببت عمق القصة الثانية التي جسدت ان بعض الإستسلام أشبه بالإنتحار هكذا رأيتها!!




                  والقصة الثالثة
                  رأيته . رجل ذو منصب رفيع.. يعشق هذا الكرسي الذي يعلن من خلاله سطوته ونفوذه عليهم
                  وحين بدا له أن هناك ،،آخر سواه يمتلك القدرة على إقناعهم
                  وربما القدرة على توسد كرسيه وإحتلال مكانه
                  فقرر ان يقتل البذرة فى مهدها قبل أن تصبح شجرة، يختنق ما بين فروعها!!


                  تحياتي لعمق ما ترويه سطورك هنا يا أستاذناااا
                  ففكرة وضع أكثر من قصة تحمل أكثر من معنى بصفحة واحدة، مشوقة وممتعة[/align]
                  " أعترف بأني لا أمتلك كل الجمال، ولكني أكره كل القبح"
                  كلــنــا مــيـــدان التــحــريـــر

                  تعليق

                  • فؤاد الكناني
                    عضـو ملتقى الأدباء والمبدعين العرب
                    • 09-05-2009
                    • 887

                    #10
                    شكرا لمرورك سيدي العزيز رغم ان من بديهيات ال ق ق ج ان تكون النهاية مفتوحة ليكون القاريء مشاركا ايجابيا تقترح مخيلته التأويل والمعنى ورغم صواب رؤيتك في كونها واحدة من الرؤى الا اني قصدت وخصوصا عند الربط بالعنوان خلاص انها امرأة اعتقها الموت من براثن رجل متسلط فابتسمت اما النص الثاني فهو انتحار الكاتب بموت الضمير فيه وقبوله الاسترزاق بمراءاة اصحاب السلطة والمال
                    واخيرا النص الاخير كان عبارة عن لقطة لدكتاتور تشكل كلمة الحق والقدرة على الصدح بها واقناع الاخرين بمضمونها جريمة تستحق الموت الف تحية

                    تعليق

                    • فؤاد الكناني
                      عضـو ملتقى الأدباء والمبدعين العرب
                      • 09-05-2009
                      • 887

                      #11
                      ما شاء الله يا رشا حكيمة روحانية حضرتك؟ والله لو اردت ان اترجم معنى نصوصي ما افلحت كما فعلت انتي. بالله عليك هل كنت في عقلي ساعة ما كتبت هذه النصوص. اعتبري هذا براءة اختراع ان لك قدرة تحليلية هائلة شكرا الف شكر

                      تعليق

                      • مها راجح
                        حرف عميق من فم الصمت
                        • 22-10-2008
                        • 10970

                        #12
                        خلاص
                        كان ممددا على المنضدة الحجرية
                        عاريا....فاغرا فمه.
                        ولكن..
                        رغم العيون المحدقة بها..
                        رغم رهبة الموت..
                        ابتسمت

                        ياللخلاص الرديء ..يا لهذا الزمن الغريب

                        قصص رمزية قوية
                        دمت رائعا
                        رحمك الله يا أمي الغالية

                        تعليق

                        • فؤاد الكناني
                          عضـو ملتقى الأدباء والمبدعين العرب
                          • 09-05-2009
                          • 887

                          #13
                          ودمت اخت مها مبدعة وشكرا جزيلا لمرورك الكريم

                          تعليق

                          يعمل...
                          X