[poem=font=",7,black,normal,normal" bkcolor="coral" bkimage="" border="outset,10,purple" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
ظــنّ الجـهـولُ وقــدْ خـدعـتُ يقـيـنـهُ = إنــــي أخــــوهُ إذا أجـــــزتُ يـمـيـنــهُ
أنـــا أتـقــي مـــرض الـحـقـيـرِ فــإنــهُ = فـتّــاكَ قـــدْ ســـنّ الـرجـيـمُ طنـيـنـهُ
قــالــوا كــذبــتَ إذا ادّعــيــتَ بــانـــهُ = بــــاعَ الخـلـيـفـةُ لـلـكـواعـبِ ديــنـــهُ
فسألـتـهـم عـــنْ حـالـهـم وبـلادهــمْ = فـأجـابَ سيّـدهـمْ شمـمـتُ صنـيـنـهُ
نحن الليالي السود في ساح الوغى = والعلـجُ أغــرقَ فــي الـظـلامِ ظنـونـهُ
فنـظـرتُ فــي عينـيـهِ كـــان منـافـقـاً = والــخــوف يــمــلأ قـلــبــهُ وجـبـيـنــهُ
مـــاتَ الخلـيـفـةُ خـائـفـاً مـــن ربــــه = يـــا ويـلــهُ إنــــي رأيــــتُ شـجـونَــهُ
تـبــتْ يـــدا الـدنـيـا وتــــبّ وصـالـهــا = كـــاد الـلـبـيـب بــهــا يــصــدّ يـقـيـنَـهُ
قــد جـــاوز الـفـقـر اللـعـيـن حـــدوده = والـديـنُ يسـعـفُ مــذ خلـقـت بنيـنـه
والــكــافــرون بـشـرعــنــا وبـديــنــنــا = لــم يبـصـروا الرحـمـن يـحـفـظ ديـنَــهُ
تــبــدو الـحـيــاة غـريــبــة وعـجـيـبــة = فـقـد الـهـوى يــوم الـنـوى حـسّـونـهُ
اسـتـغــفــر الله الـعــظــيــم فـــإنــــهُ = ربّ الـعـبــادِ وقــــدْ طـلـبــتُ مـعـيـنَـهُ
أنـــــا عــابـــدٌ لله قـــــدّس عــرشـــهُ = هـيـهـات أدرك مـــا حـيـيـت شـؤونَــهُ
آمـنــتُ لـســتُ أشـــكّ انّ مـحـمــداً = نــورُ الـهـدى كـــان العـظـيـمُ يمـيـنَـهُ
وكــفــرتُ بـالـحـكّــام أولاد الـخــنــى = حـرفــي أنـــا أســـدٌ يـحــبّ عـريـنَــهُ [/poem]
ظــنّ الجـهـولُ وقــدْ خـدعـتُ يقـيـنـهُ = إنــــي أخــــوهُ إذا أجـــــزتُ يـمـيـنــهُ
أنـــا أتـقــي مـــرض الـحـقـيـرِ فــإنــهُ = فـتّــاكَ قـــدْ ســـنّ الـرجـيـمُ طنـيـنـهُ
قــالــوا كــذبــتَ إذا ادّعــيــتَ بــانـــهُ = بــــاعَ الخـلـيـفـةُ لـلـكـواعـبِ ديــنـــهُ
فسألـتـهـم عـــنْ حـالـهـم وبـلادهــمْ = فـأجـابَ سيّـدهـمْ شمـمـتُ صنـيـنـهُ
نحن الليالي السود في ساح الوغى = والعلـجُ أغــرقَ فــي الـظـلامِ ظنـونـهُ
فنـظـرتُ فــي عينـيـهِ كـــان منـافـقـاً = والــخــوف يــمــلأ قـلــبــهُ وجـبـيـنــهُ
مـــاتَ الخلـيـفـةُ خـائـفـاً مـــن ربــــه = يـــا ويـلــهُ إنــــي رأيــــتُ شـجـونَــهُ
تـبــتْ يـــدا الـدنـيـا وتــــبّ وصـالـهــا = كـــاد الـلـبـيـب بــهــا يــصــدّ يـقـيـنَـهُ
قــد جـــاوز الـفـقـر اللـعـيـن حـــدوده = والـديـنُ يسـعـفُ مــذ خلـقـت بنيـنـه
والــكــافــرون بـشـرعــنــا وبـديــنــنــا = لــم يبـصـروا الرحـمـن يـحـفـظ ديـنَــهُ
تــبــدو الـحـيــاة غـريــبــة وعـجـيـبــة = فـقـد الـهـوى يــوم الـنـوى حـسّـونـهُ
اسـتـغــفــر الله الـعــظــيــم فـــإنــــهُ = ربّ الـعـبــادِ وقــــدْ طـلـبــتُ مـعـيـنَـهُ
أنـــــا عــابـــدٌ لله قـــــدّس عــرشـــهُ = هـيـهـات أدرك مـــا حـيـيـت شـؤونَــهُ
آمـنــتُ لـســتُ أشـــكّ انّ مـحـمــداً = نــورُ الـهـدى كـــان العـظـيـمُ يمـيـنَـهُ
وكــفــرتُ بـالـحـكّــام أولاد الـخــنــى = حـرفــي أنـــا أســـدٌ يـحــبّ عـريـنَــهُ [/poem]
تعليق