كنت لون الخوفِ دون َ ضجيج ْ
اقتحمتُ شجراً ناضجاً بالعصافير ِ المختومة ِبغيمات ٍ
تستدرجُ الماء َ الى سراب ٍ
يقيم بعيدا عن الذّاكرة......
يتخطّى المدى
فوق بكاء ِ غراب ٍ على البياض........
فوق مدن ٍ مفتونة ٍ بلون ِ الماء ِ........
فوق ندى
يشحذ ُ وشماً على جسد ِ امرأةٍ تحتَ الرّخام ِ
أو فوق كفٍ يرفعُ الحلم َالى آخره......
الى سريرِ صبيّةٍ لم ترتّبْ جسدها بعدُ........
كنت لون الخوف دون ضجيج ٍ..........
كنت هلع الأرصفةِ من عاشقٍ يقتلهُ عشق امرأة ٍ
تشربُ الفتنةَ من ماء القلبِ
كنت غيبوبة الضّوء فوق الجسد ِ......
كنت النّبض في اللّغة ِ.....
كنت الانتباه وآخر الشّهوة ِ...........
أنا لم أكنْ بعد أنا.........
أنا الآخرة ُ و الارتياب ْ...........
أنا سليلة ُ النّشوةِ في البراري الشّاسعة ِ
دمي يطيرُ من غبار ِ الجوع ِ كأنّني العزلة......
كأنّني الذهولُ والآخرة........
مفتونة ٌبليل ٍ يجهز قلبي بالأمنياتْ
وكان قلبي نورس ٌ لصيد السّرابْ
تستدرجُ الماء َ الى سراب ٍ
يقيم بعيدا عن الذّاكرة......
يتخطّى المدى
فوق بكاء ِ غراب ٍ على البياض........
فوق مدن ٍ مفتونة ٍ بلون ِ الماء ِ........
فوق ندى
يشحذ ُ وشماً على جسد ِ امرأةٍ تحتَ الرّخام ِ
أو فوق كفٍ يرفعُ الحلم َالى آخره......
الى سريرِ صبيّةٍ لم ترتّبْ جسدها بعدُ........
كنت لون الخوف دون ضجيج ٍ..........
كنت هلع الأرصفةِ من عاشقٍ يقتلهُ عشق امرأة ٍ
تشربُ الفتنةَ من ماء القلبِ
كنت غيبوبة الضّوء فوق الجسد ِ......
كنت النّبض في اللّغة ِ.....
كنت الانتباه وآخر الشّهوة ِ...........
أنا لم أكنْ بعد أنا.........
أنا الآخرة ُ و الارتياب ْ...........
أنا سليلة ُ النّشوةِ في البراري الشّاسعة ِ
دمي يطيرُ من غبار ِ الجوع ِ كأنّني العزلة......
كأنّني الذهولُ والآخرة........
مفتونة ٌبليل ٍ يجهز قلبي بالأمنياتْ
وكان قلبي نورس ٌ لصيد السّرابْ
تعليق