[frame="13 98"] أنا من الأشخاص الذين لا يحبون المفاجآت، ولكي أضرب لكم مثلا فقد أصبت بنوبة قلبية ذات مساء عندما دخلت للملتقي وكانت المفاجأة مذهلة ووجدت أن ادارة ساحة الأدب الساخر بمناسبة مرور السنة والنصف على انضمامي للملتقي والذي أذكره جيدا هو أثناء تسجيلى بالدخول صاح كل من في الملتقى والقائمين على ساحة الأدب الساخر
– سربرااااااااااااايس- هاااااااااااااي. لك " مفاجأة "...!!
بـــــعدها وعلى الفور...!
إستيقظتُ بعنبر الباطنية قسم جراحة وقسطرة القلب،مرت الأزمة على خير، أعتقد والله أعلم بأن وفاتي ستكون على يد تلكِ -الساخرة- ، بأفكارها النيرة والتى كانت دائما ما تضيء لي الطريق للجلوس معها وفي ساحتها المحببة لي ، فهي شمعة تحترق وتحرقني معها" والمقصود هنا الساحة الساخرة، ذات مساء كنت اشاهد اكثر من موضوع بها ، فرأيت قصة تحاول فيها البطلة بأقنعى بجلوس معها وفي نهاية القصة كبطل لها بالذهاب معها إلى أول مواضيع نشرت لي في هذه الساحة الساحرة كما اوهمنى خيالى لكي اكون بطلا لهذه الساحة وفى رحابها انا وهي معاً ، بعد مشاهدتى لتلك القصة - البايخه- قالت البطلة بأنني شخص غير مرغوب فيه بساحتها الساخرة قصدي " الساحرة "كما اطلقت على نفسها ولا تستحق أن يثبت لك موضوعاً فى ساحتى رغم أنهم أكثر من ستة عشرموضوعاً ......!!
والعجيب فى الأمر انني أجـــد من لايكمل اسبوعاً وليس له رصيداً ساخراً أو ساحراً حتى تم تثبيت موضوع أوموضوعين فيها...!!
" غضبت غضب شديداً لهذه الصراحة الشفافة " فصفعتنى صفعة مؤلمة ، أزالت عنى النوبة والأمها ..!!
طلبت مني في صباح اليوم التالي أن أذهب إلى مكان أخر فساحات الملتقى كبيرة ويوجد فيها من يستطيع تثبيت موضوع لك ولكنها غااارت منى عندما وجدت لى الكثير من مواضيع "الساخرة " ساحرة "فى ساحتها ولذلك لكي نعيد الذكريات الحلوة ولكي نجدد الحب ففضلت اللحاق بى لعلها تفيد هذه الذكريات الحلوة، واتفقنا أن يكون اللقــاء عند أول محطة التقينا فيها ..!!
وكانت بوابة " الجامعة " عند عم إبراهيم بتاع الشاى "
ولو كنت أعلم بأنه مازال على قيد الحياة لقتلته بسبب تلك الموضوعات التى كنت أكتبها وأنا احتسى كوب الشاى "أبو عشرة جنية "لحبى بأن اجلس بساحتها الساخرة ومعها هذه اللعينة .
ذهبتُ إلى الحجر المفضل لى عند عم " إبراهيم "، على أمل أن تحضر تلك -المجنونة- المغرمة بكتابة مقالاتى الساخرة فى ساحتها مضت ساعة وساعتين، لم تحضر وحتى لم تكلف نفسها بالإتصال، انتابتني حالة من الهيجان والغضب، كنت أشم رائحة أعصابي تحترق، في النهاية ذهبتُ إلى مكان اخر داخل " الكلية " كنا نغفو ونرتاح فية بعض الوقت بعد عناء المحاضرات فوجدتها كالبقرة في فى هذا المكان المظلم ممدة سألتها عن سبب عدم حضورها حتى تستمتع معى بالكتابة ، نظرت إلي في بلاهة
وأجابت :-
حاولت الحضور أنت ممنوع أن يثبت لك أي موضوع فى ساحتى يــــــا " غبى "..
ذلك الجواب هو سبب إصابتي بنوبة جنون بعدها نوبة قلبية ، أجاركم الله من ساحة الأدب الساخر الذى يثبت فيها ما لايستحق التثبيت لمجرد أنها وجدت صديق جديد على حجر أخر وعلى باب كلية أخرى رغم أنه طالب جديد فيالها من ساحرة "ساخرة " بالفعل لا تعرف التقدير ولارد الجميل ...!!!
ولاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم. [/frame]
– سربرااااااااااااايس- هاااااااااااااي. لك " مفاجأة "...!!
بـــــعدها وعلى الفور...!
إستيقظتُ بعنبر الباطنية قسم جراحة وقسطرة القلب،مرت الأزمة على خير، أعتقد والله أعلم بأن وفاتي ستكون على يد تلكِ -الساخرة- ، بأفكارها النيرة والتى كانت دائما ما تضيء لي الطريق للجلوس معها وفي ساحتها المحببة لي ، فهي شمعة تحترق وتحرقني معها" والمقصود هنا الساحة الساخرة، ذات مساء كنت اشاهد اكثر من موضوع بها ، فرأيت قصة تحاول فيها البطلة بأقنعى بجلوس معها وفي نهاية القصة كبطل لها بالذهاب معها إلى أول مواضيع نشرت لي في هذه الساحة الساحرة كما اوهمنى خيالى لكي اكون بطلا لهذه الساحة وفى رحابها انا وهي معاً ، بعد مشاهدتى لتلك القصة - البايخه- قالت البطلة بأنني شخص غير مرغوب فيه بساحتها الساخرة قصدي " الساحرة "كما اطلقت على نفسها ولا تستحق أن يثبت لك موضوعاً فى ساحتى رغم أنهم أكثر من ستة عشرموضوعاً ......!!
والعجيب فى الأمر انني أجـــد من لايكمل اسبوعاً وليس له رصيداً ساخراً أو ساحراً حتى تم تثبيت موضوع أوموضوعين فيها...!!
" غضبت غضب شديداً لهذه الصراحة الشفافة " فصفعتنى صفعة مؤلمة ، أزالت عنى النوبة والأمها ..!!
طلبت مني في صباح اليوم التالي أن أذهب إلى مكان أخر فساحات الملتقى كبيرة ويوجد فيها من يستطيع تثبيت موضوع لك ولكنها غااارت منى عندما وجدت لى الكثير من مواضيع "الساخرة " ساحرة "فى ساحتها ولذلك لكي نعيد الذكريات الحلوة ولكي نجدد الحب ففضلت اللحاق بى لعلها تفيد هذه الذكريات الحلوة، واتفقنا أن يكون اللقــاء عند أول محطة التقينا فيها ..!!
وكانت بوابة " الجامعة " عند عم إبراهيم بتاع الشاى "
ولو كنت أعلم بأنه مازال على قيد الحياة لقتلته بسبب تلك الموضوعات التى كنت أكتبها وأنا احتسى كوب الشاى "أبو عشرة جنية "لحبى بأن اجلس بساحتها الساخرة ومعها هذه اللعينة .
ذهبتُ إلى الحجر المفضل لى عند عم " إبراهيم "، على أمل أن تحضر تلك -المجنونة- المغرمة بكتابة مقالاتى الساخرة فى ساحتها مضت ساعة وساعتين، لم تحضر وحتى لم تكلف نفسها بالإتصال، انتابتني حالة من الهيجان والغضب، كنت أشم رائحة أعصابي تحترق، في النهاية ذهبتُ إلى مكان اخر داخل " الكلية " كنا نغفو ونرتاح فية بعض الوقت بعد عناء المحاضرات فوجدتها كالبقرة في فى هذا المكان المظلم ممدة سألتها عن سبب عدم حضورها حتى تستمتع معى بالكتابة ، نظرت إلي في بلاهة
وأجابت :-
حاولت الحضور أنت ممنوع أن يثبت لك أي موضوع فى ساحتى يــــــا " غبى "..
ذلك الجواب هو سبب إصابتي بنوبة جنون بعدها نوبة قلبية ، أجاركم الله من ساحة الأدب الساخر الذى يثبت فيها ما لايستحق التثبيت لمجرد أنها وجدت صديق جديد على حجر أخر وعلى باب كلية أخرى رغم أنه طالب جديد فيالها من ساحرة "ساخرة " بالفعل لا تعرف التقدير ولارد الجميل ...!!!
ولاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم. [/frame]
تعليق