سلوى ...

مرور تسجيل تصفح وأنا تصفحتها من قبل أكثر من مرة ومرة..

أختي القريبة الغالية..

سأعود بإذن الله...

[align=center] الشاعرة سلوى حسن

هنا الزوجة الصالحة بين الحب والشعر .. لن أزيد !!

ضعني بحافظة النقودْ
أو في غلاف هويتكْ
أو أخفني في جيب سترتك الصغيرْ
ذوّب حشاشةَ مهجتي
في كوب شايك في الصباحْ
في قهوتكْ
في قطرة العسل التي تمتصُها عند المساءْ
خذني لأسكن عالمكْ
فأرى عيونك في الصباح وفي المساءْ
وعلى كفوفك تولد الأحلام تترى
كلما ضمت أصابعك الأنامل في لقاءْ
وأعيش طول العمرِ
تحت الجلد بين أصابعكْ

ما شاء الله تبارك الله ، ذرية بعضها من بعض !
نحن في انتظار الأخ أحمد وقراءته النقدية ..
أخيرا ( يا بوصلتي ) أليس فيها شيء من الخلل الموسيقي ؟[/align]

أختنا الراقية
الشعرة الكريمة
سلوى حسن


ماشاء الله تبارك الله
روح راقية تتحرك بين
أحرف قصيدتك حاملة
عذب الكلم في دنيا من
الحب الشفيف النقي
الودود الحنون تنبض
بالحياة تجتث أشواك
غربة النفس في البعد
بمحاولة الذوبان في
ذاته في جيب سترته
في رشفة من قهوته
في قطرة عسل المساء

راقية ونابضة بالحياة
والصور متقنة والكلمات
مناسبة في توظيفها

قراءة ترحيب
ونترك القراءة الأعمق
للحبيب أحمد حسن محمد

بورك القلب والقلم
تحاياي
عارف عاصي

بارك الله فيك و في زوجك أخي و صديقي د. إكرامي
بارك الله فيك يا أم كريم
و نعم الزوجة أنت الوفية المخلصة أنت التي ترعي زوجها في حضوره و غيابه
حفظكما الله و أدام عليكما السعادة
قراءة أولية و لي عودة إن شاء الله
و لكني أردت فقط تثبيت هذه الرائعة التي تستحق و زيادة
أهلا بك أيتها الشاعرة أخت الشاعر و زوجة الشاعر
كلكم في القلب
أخوكم أبو رامي

الأخت الشاعرة سلوى..

لا يسعني إلاّ أن أقف احتراماً لهذا النص السامق.. لغةً، وموسيقى، ومعان نبيلة..

وأنا أثنّي على ملاحظة الأخ الشاعر د.محمود الحليبي حول كلمة (يا بوصلتي)..

كم كنت أتمنى أن يبتدئ النص بقولك (إمّا نويتَ البعْد..) بدل (إذ ما)..

كما تمنيت لو اعتنت الشاعرة أكثر بقوافيها، خاصة في الجزء الأول من النص.

بارك الله فيك

شاعرة

وزوجة

وأختاً

الشاعرة المتألقة سلوى

بوركت بهذا النبض , والوفاء ,

وبارك الله في زوجك ,

تمنياتنا لكما أن يبقى الحب كما وصفته ,


تحياتي وتقديري

قراءة أولى

الأخت الشاعرة و الأديبة / سلوى

تحية وفاء و تقدير و إعجاب لهذا العمل النصي الرائع لوفاء زوجي أروع، نصٌّ أخلص التصوير و التعبير بصدق المشاعر و أعمق العواطف الصاعدة شموخاً من عقل الباطن ووعي المتكلم. تشيع في النص أفكار جميلة لوفاء وولاء مجتمعي أوفى، فيه رؤية وفية لحسن علاقة المرء بزوجه وهذا منحى تعليمي يجب أستخلاص الأمثلة الحيوية منه في تمتين العلاقة و الروابط بين أهم أركان الأسرة: الزوج (الأب) و الزوجة (الأم) امتثالاً لأمر الدين وسننه. في النص تكثيف لبعض الصور و مفرداتها و ألفاظها ما يعني أن الشاعرة تمتلك رؤيةمتسعةً من الأفكار وتربط الأجزاء بالكل، لنقرأ:

وأنتَ لي نعم السكنْ
يا شاطئي
ومرافئي
يا بوصلتي
وسفينتي
أنت الوطنْ

خاتمة الكلام جميلة و معبرة و حيوية وموحية بكل الوفاء و الولاء الأسري.
دمت أيتها الأخت الشاعرة

د. عبدالله حسين كراز

غاليتي سلوى

هذا الحرف مضمخٌ بالجمال والعذوبة
وصدق الاحساس

لكِ محبتي

بارك الله فيك و في زوجك

رائعة بكل ما تحملة الكلمة من معنى

شكرا لك على مساحة البوح الجميل

الأخت المبدعة / سلوى حسن محمد
إننا أمام تجربة إبداعية تتسم بالرومانسية العالية ، وثراء المعجم الشعري ، والعاطفة المشبوبة التي أضفت على النص وهجا متألقا . وفوق ذلك تلك القدرة على مزج تفاصيل الحياة اليومية بالروح الشعرية ، ففي الخطاب الزوجي رغبة في الامتزاج بعالم الزوج بكل اشتعال وحب ، بجانب الرؤية الكلية التي جعلت الحب شاملا جوانب الحياة .
تقولين :
.......
فلقد غرقنا في الهوى يوماً معاً
وسقيتني من نبض حبك أكؤساً
أسكرتَني في جنة الخلد التي
شهدتْ ولادة مهجتي في مهجتكْ
في لحظةٍ ذبنا معاً
فإذا نزلتَ الأرضَ لا تترك فؤادي
للعذاب وللنوى
فبدونك الجناتُ تغدو موحشهْ

هنا في المقطع السابق ، صار الحب جنات ، وأعادنا إلى العلاقة الأولية بين آدم وحواء في الجنة ، فكأن العزف يمتد بامتداد الإنسان على الأرض ، وفي السماء ، وإن كنت أتحفظ على بعض التراكيب المألوفة في الشعرية مثل : سقيتني من نبض حبك ، العذاب والنوى ، والبعد عنك يذيبني في وحدتي
إني بهذا الكون أشعر غربةًفهي شائعة " وكلما كان المبدع حريصا على التجديد التركيبي والصوري كان أدعى في الجماليات النصية ، ولكن فكرة المقطع السابق شديدة الإدهاش .
الأهل أنتَ
وأنتَ لي نعم السكنْ
يا شاطئي
ومرافئي
يا بوصلتي
وسفينتي
أنت الوطنْ

في المقطع السابق الحرص على جعل الزوج منعما برؤية كلية ، فهو الحياة والناس ، الإنسان وغير الإنسان ، الزمن والمكان ، وهذا بعد رائع يحسب للشاعرة في النص ، فلديك القدرة على الرؤية الشعرية من زوايا جديدة غير تقليدية .
ضعني بحافظة النقودْ
أو في غلاف هويتكْ
أو أخفني في جيب سترتك الصغيرْ
ذوّب حشاشةَ مهجتي
في كوب شايك في الصباحْ
في قهوتكْ
في قطرة العسل التي تمتصُها عند المساءْ
خذني لأسكن عالمكْ
فأرى عيونك في الصباح وفي المساءْ
في المقطع السابق ، تنزل الشاعرة من عليائها إلى اليومي البسيط : حافظة النقود ، الهوية ، الشاي ، وهذا قمة الامتزاج العاطفي بين الكوني والشمولي وبين البسيط والمعيش وهذا رائع بالفعل .
القصيد جميلة ، تنبئ عن شاعرة جيدة ، وإن كنت أقترح عليك الغوص في قضايا الإنسان والوطن والحياة ، ضمن رؤاك الرومانسية ، فالحياة متشابكة معقدة ، يتداخل فيها الكثير والكثير . وأتمنى البعد عن الألفاظ المعتادة أو ما يسمى المعجم الشعري المألوف الشائع .
تحياتي

هل يعقل أن أمر على رياض ملىء بعطور شرقية ولاأتعطر؟؟
دام حرفك الغزلى العفيف الشفيف.
لك كل التقدير.
======
عبدالوهاب موسى(بيرم المصرى)
أولادسيف بلبيس شرقية

[align=center][align=center]الغالية د. سلوى ما أجمل أن أقرأ القصيدة هنا خذني معك. مازال شذاها عابقًا في ذاكرتي عندما قرأتها أول مرة. لافرق الله بينكما وأدام السعادة مرفرفة على بيتكما.
أختك
بنت البحر[/align][/align]