الزميل القدير
حماد الحسن
والله افتقد زميلي
أحس وكأن ملتقى القصة ينقصه شيء مهم
وهذا الشيء وجودك
لم ابتعدت!!
أشكرك على كل كلمة كتبتها عني وبحقي
كنت ودودا ومتعاونا ومتفهما جدا
سأبقى أدون الألم لأنه هم أهلي وأحبتي وناسي
كن بخير دوما
عد بخير
محبتي الأكيدة لك

تفاعلت مع النص حد ما بعد المدى.. لي عودة هنا بحجم الوجدان.... محبتي وأكثر عيودة الحبيبة ...

[frame="13 98"]
سيدتي عائدة , القليلات من يلقبن ب " المراءة الحديدية" . المراءة القوية هي من تساعد الجنود البواسل على أرض المعركة في جمع الأشلاء والدفن . صراحة كرجل لا أقدر على ذلك . لا أحب رؤية الدماء ... ومع ذلك فإنهم دائما أحياء عند ربهم يرزقون . بشرى للصابرين. و السلام على من اتبع الهدى.
[/frame]

أستاذتي الجميلة
قصصك تحرك كل أجزائنا
أكاد اخترق الشاشة من شدة تفاعلي وحماسي
ثم أنشل في مكاني في النهاية من شدة الوجع
هذا النص عنقود من دالية الإبداع
تقبلي مروري المتواضع
ومحبتي الكبيرة وعقود الياسمين

سعاد ميلي
زميلتي الغالية
عناقيد في الذاكرة
نص كتبته عن كل الشرفاء اللذين روت دمائهم الزكية أرض الوطن
أخي
وأخي
وأخي الأكبر
وكل إخوتي
توجعني نصوص الأوطان سيدتي
لأني فقدت وطني حين غزاه الغازيين
وحين امتدت يد الظلاميين لتعيث فيه الفساد والخراب والموت
وللعنب قصص كثيرة عندنا فهو حلو بطعم العسل بل أحلى
وهل تشبه عناقيد الحب عناقييد الموت
ودي ومحبتي لك

رياح الخوف


http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...

الزميل القدير
عكاشة ابو حفصة
أنا امراة حديدية؟
لقد تكسر الحديد سيدي تحت وطإة الوجع والقهر صدقني
أنا شبه امرأة تنوء تحت ثقل الغزو للوطن
وأموت كل يوم ألف ميتة
وأدعو ربي أن ينيلني الشهادة كي أسمو على كل جراحاتي وأنتصر
هذه أنا زميل ابو حفصة
وكم دفنت من أشلاء لأني مجبرة أن أفعل على أن أترك أبناء جلدتي تأكلهم الهوام
وربما منحني الله تلك القوة كي أصبر وأتجلد
لا اعرف صدقا
كل الذي أعرفه أني لا أستطيع إلا أن أقدم يد المساعدة
حتى لو كانت.. لأموات مقطعي الأشلاء
ودي ومحبتي لك زميلي
و

عاشقين

بسمة الصيادي غاليتي
مرورك ليس متواضعا
فأنت كاتبة سيكون لها شأن صدقيني لو استمريت على هذا الدأب والحضور والقراءة والتمحيص
ثم النظر للنصوص دون مجاملة
بسمة انظري للنصوص واعطي رؤيتك حولها ولاتخافي من رؤيتك لأنك بها ستقوين صدقيني
ولا تأخذنك بي أو بغيري نظرة الكبير والصغير أبدا آنستي
عندها فقط ستعرفين أن عائدة كانت تدفعك للأحسن والأقوم والأصح
كوني بخير
وعودي كما رأيتك أول مرة
أحب الياسمين بسمة كثيرا
وأعشق الغاردينيا عشقي للحياة
ودي ومحبتي لك غاليتي

الزميل القدير
علي التاجر
أنت أهل وأهل لكل قراءة وأنت المتمكن
ألف معذرة منك زميلي لأني تجاوزت ردك دون أن أنتبه
معذرة منك زميل علي والله
أنت الكريم سيدي وأنا مذنبة ولك أن ترفض أو تقبل دعوتي للصفح
فهلا صفحت؟
ويكفيني أنك سجلت مرورك لأنك أديب أعرف تماما ذائقته ومدى قوة قلمه
بودي أن أقرأ جديدك
عد لنا زميلي بجديد أو قديم لايهم
المهم أن تعود
فنحن معا أسرة تتعاضد كي نكون أفضل
نص عناقيد في الذاكرة من النصوص التي حفرت بقلبي قبل ذائقتي
ودي ومحبتي لك سيدي الكريم ووردة سلطاني فائحة

العزيزة المبدعة الغالية عائدة كما وعدتك قراءة في هذا النص الباذخ سردا * عناقيد في الذاكرة*
النقر على الرابط أسفله مع كل المحبة والتقدير لك غاليتي القاصة القديرة عائدة محمد نادر:

http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?90177-1

الاخت عائده تحياتي لك وللناقده المتمكنه
نص جميل يوحي الى حقبة من المعانات والالم
استهوتني التشبيهات الجميله حيث حولت النص الى صوره متحركه
كثرة التكثيف جعلت الناقد يغفل العامل التأريخي في الحدث فلم يجد اي اشاره يعتمد عليها ليحدد الرغبات
اعتبر الفكر جمعيا بينما الانا واضحه ولا الومك عليها فلو ذكرت غير ذلك لاعتبرها القاريء مثاليه زائده
الاخت الناقده درست النص من غير معرفة موقع الحدث وظروفه
فاليد المقطوعه مثلا لم تكن تشير الى الرغبه في العوده بل الرغبه الملحه في الابتعاد عن تلك الارض مع
الباقين,,, وهي غير ملامه فانت لم تشيري لها ولو من بعيد الى الموقع
فنقد يغفل الجغرافيه والتاريخ لن يكون واقعيا بالاضافه الى الجانب النفسي للبطل وموقعه في الاحداث
لو كنت مكانك سيده عائده لطلبت اعادة النقد بعد اعلام الاخت الناقده بظروف النص وتاريخه ومكانه
وطبعا لست بناقد فانا اكتب في كل الفنون الا النقد اجده صعبا ودقيقا وكان الله في عونهم ادّرسه صحيح
لكني لا امارسه فاناعاطفي ومزاجي وهذا لا يصلح للنقاد والقضاة
اطلت كثيرا فاعتذر لك وللاخت الناقده
ونتواصل

أخي المبدع القدير جودت الأنصاري .. أسعدني جدا ردك الناضج.. وهذه دعوة مني إليك لكتابة قراءة أخرى تتركز على جغرافية وتاريخ النص كما ذكرت.. إذا لا يتأتى لي الإحاطة بكل تفاصيل النص كوني كما ذكرت لست على معرفة بموقع الحدث وظروفه ولم يساعدني النص على تبيان التفاصيل.. وهنا أتفق معك في هذه النقطة.. وهذه بالنسبة لي ملاحظة لصالحي وليست ضدي فقارئة مثلي غابت عنها هذه الظروف المحيطة بالذات القاصة.. وتكتب قراءة متمكنة كما ذكرت أنت .. وأشكرك على الوصف الذي أعتبره أكبر من حجمي .. فما بالك لو أحيطت بجميع التفاصيل النفسية والزمكانية للنص.. ولكن مع هذا لو عملت بكل هذه التفاصيل في رأيي سوف أكون أغلقت الباب على باقي القراء ومنهم أنت سيدي الذي تفضلت بإعطاء قراءة أخرى موجزة انطلاقا من نافذتي التي فتحتها أمام هذا النص الإبداعي الأصيل.. والحقيقة لا قيمة لقراءتي الوجدانية إن كانت أوفت جميع التفاصيل وأغلقت الباب عن دون باقي القراءات.. لأنني هنا سوف أغلق الباب على النص الذي يفتح نافذة التأويلات و القراءات المتعددة وفي نفس الوقت أكون أغلقت الباب على حجم السؤال الذي طرحته والذي يتقبل الخطأ أو الصواب في تحديد وجهته.. وكل له رأيه وزاوية رؤيته للأشياء ... وعلى فكرة لا معنى لناقد يترك قلبه وراءه عندما يشرح نصا إبداعيا لأن النص الإبداعي ينبض بقلب منفعل وعلى من يحاول أن يسبر أغواره أن يمتلك نبضا مثله لا العكس... وهنا أعتمد على رؤيتي الوجدانية الخاصة النابعة من قراءة عاشقة متأملة للنص.

أخي القدير.. الجميل في القراءات المتعددة أنها تتكامل فيما بينها.. و الذات الفردية في النص عندما قلت انها انصهرت مع الجماعة.. لم أنفي وجود الأنا في النص.. لأن ذكر الذات القاصة في قراءتي التي ذكرت هي الأنا كفرد.. والسارد هو الذي جعلته ينصهر مع الجماعة بحكم أنه ركز على نفسية رفيقه الخائف والزاوية المحاصرين بها و العناقيد القاتلة.. وصاحب الفم الكبير.. أكثر من تركيزه على نفسه.. و أما محاولته الهروب من المكان هو له أصلا.. ..( وإلا لما كان عليه الدفاع عنه؟؟) في رأيي هو جبن في حد ذاته.. وهذا ليس من صفات الأنا أبدا.. بل هي تواجه الواقع مهما كانت نتيجة مواجهته ولكنه هروب من زاوية الى زاوية وليس الهروب الكلي هذه وجهة نظري وإلا كلنا تركنا أوطاننا للغزاة بدون مقاومة أو بقاء الشجعان..

وعلى كل حال مهما كان قدر الناقد فهو لن يستطيع الجزم بإيفاء كل النقط في النص الإبداعي موضوع القراءة.. وأنا انطلاقا من قراءتي الوجدانية هذه .. أقول نعم للنص منذ البداية.. كما حددت في دراستي * منظار النقد الوجداني* وأبرز فيها كيفية تفاعلي مع النص الإبداعي من وجهة نظري الخاصة والتي تنطلق من قراءة عاشقة ولكنها قراءة أكثر تمكنا لأن الوجدان عنوانها.. و لهذا ليس بالضرورة أن أكون واقعية حد الجفاف... ولكنني قربت الصورة لمن لم ينتبه لها أصلا أو غفل عنها أو تناساها.. ووجد نفسه أمام نص مبدع حقا عندما سلطت الضوء عليه.. وهنا هي عملية كتابة قراءة واحدة مع فتح الباب لقارئ آخر ليدلوا بدلوه في قراءة ثانية وثالثة ورابعة الخ .. وإلا كانت القصة باب لقراءة واحدة.. وهنا تفتقد تميزها.. فالنص الذي يفتح الباب لعدة تأويلات وقراءات فإنه في حد ذاته نص مميز وإن كان العكس فهو نص ميت.. وهنا أشد علي يديك كثيرا.. فقراءتي فتحت الباب لك كي تكتشف زاوية أخرى لم أنتبه لها .. وفي نفس الوقت عرفتني على مبدع مثلك .. وهذا هو الأجمل فعلا بوركت أخي القدير المبدع

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اعيان القيسي
نعم عزيزتي عائدة مع اني على مدار الساعة اعمل سياسة في اخبار
في مشاكل في كل شيء لكن اتي بالصدفة واجد هنا احد نصوصك
تبهرني وتجعلني انسى ما اناكنت فيه..تميز رقي رائع وهذا ما عهدته
عليك غاليتي عائدة.وهنا احيي الرائعة المتميزة وحقيقه ابهرتني
كثيرا بالسرد الرائع السيدة سعاد اميلي.قرائتكم للنص اكثر من
واعية ورائعة اهنيك على هذا البعد من الرؤويا..تمنياتي لكم
بالموفقية والنجاح




المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعاد ميلي ..
الكاتب القدير والعراقي الأبي..أعيان القيسي.. الإبداع منكم وإليكم سيدي.. وما نحن إلا نافذة مطلة على وجه الحياة.. بنصفيها السلبي والإيجابي.. وقد آثرت هذا النوع من النقد الوجداني الذي يختار فقط الإبداع الحقيقي وليس بالضرورة نقده سلبا.. ولكن كما أقول دائما الإبداع هو اللؤلؤ والناقد هو مكتشفه ولهذا من واجبي أن أزيل الغبار عن وجه الإبداع الحق عبر محبتي الوجدانية وتأملاتي الثقافية كقارئة متأملة ومشاركة في نفس المجال الإبداعي..
كامل تقديري لك وللغالية على قلوبنا إنسانيا وإبداعيا القاصة والأديبة المتميزة عائدة محمد نادر ..
.
سيدتي سعاد رعاك الله بحفظه
في مقوله دائمة وتككرر الالاف المرات..وهي ان المرأة ناقصة عقل ودين..عجبا والله

كيف تكون ناقصة.. واجد هنا قاصة وهي الغالية عائدة تضع هنا عناقيد مختلفة..
هنا سعاد تقوم بسرد بهي وجميل بحيث انه يصل الى القلوب كما تناسب المياة العذبة
في جوف الانسان
اعلمي عزيزتي سعاد..في كلام يصل الى حشا القلب ان كان هذا الحشا حجرا
فانا على يقن سوف يكون القلب ريحان وتناسب اليه نسائم النيل واثير دجلة والشام
عذرا للاطالة عزيزتي تمنياتي القليية لك شخصيا ولعائدة الغالية...تحياتي.

الاخت سعاد
ما اجملك وانت تتقبلين وجهة نظري بل وتستوعبينها
انا لم اعترض على النقد بل على النص الذي اغفل كل المعطيات الضروريه للناقد
المذهب الوجداني جميل لكنه لا يتكامل الا بالاحاطه بالجو العام ,, فعلى سبيل المثال جملة ( انا جائع حد الخواءو,, خائف) جائع قد يقولها الجنود لكن خائف لا يقولها جندي ابدا وحتى لو كان جبانا ,, لكنني لا الوم
الكاتبه عليها في هذه المعركه , لانني اعرف الموقع والمعنويات السائده فقد سرت مع البطل من خروجه
من موضعه جائعا وهاربا
اختي الغاليه انا اشرت للكاتبه ان تحيطك بظروف الحدث ,, لكان النقد مختلفا والرؤية اوضح
لو فرضا قام ناقد بنقد نص ابو تمام من غير ان يطلع على تاريخ معركة عموريه الا يعتبر العرب هناك
مجموعه من الغزاة يهاجمون قلعة ويقتلون ويسلبون ثم يحرقون الاخضر واليابس؟ او قصيدة الجواهري:
انت العراقي ام انا ,,, الا يعتبر الشاعر خارجا على القانون وحاسد ,, ومنكم نستفيد هل يمكن فصل المناهج
النقديه بعضها عن بعض
شاكر سعة صدرك ونتواصل

أخي المبدع و القارئ الناضج جودت ..

بداية لا يمكننا أن نطلب من المبدع أن يكتب على هوانا.. وإلا انعدمت شخصيته وهذا ما لا نرضى به.. كما لا يمكننا أن نطلب من الناقد أن ينتقدنا وإلا كان الأمر مجرد إسفاف لأني عندما قرأت مثلا.. نص الأخت عائدة لم تطلب مني هي ذلك ولو طلبت مني تق أنني سوف أرفض لأنني لا أحب أن يطلب مني أحد أن أقرأ له بل أريد أن أمتلك حرية اختياري... ولكنني في المقابل تفاعلت كقارئة مع النص واكتشفته بطريقتي الوجدانية الخاصة ... لهذا القـارئ الثاني يستطيع أن يقرأ هو كذلك من زاوية مختلفة.. ولكن لا يمكنه أن يحدد للقارئ الأول و صاحب النص ما سوف يفعله.. هذا يعتبر في رأيي لا يجوز.. لكن أتفق معه في تنبيهه وهذا هو الجميل.. لأننا إذا أحببنا عملا وأردنا له النجاح فإننا نبرز جماليته مع تنبيه صاحب النص لبعض الهنات في نصه قد تفيده معرفتها.. و إثر ذلك قد يتطور عمليا بعدها.. وهذا هو الذي قلته قبلا أننا كقراء متكاملين مع بعضنا البعض.. لأنني إذا كتبت بطريقتك أو أنت كتبت بطريقتي.. فلن نستفيد بل سوف نكرر أنفسنا وهذا ما لا نحبه أبدا.. لهذا ننشد الكمال من بعضنا البعض فلا أحد كامل سواء مبدع أو إنسان..
وبالنسبة للمثال الذي ذكرته فانه في رأيي أقصد الشاعر العربي الكبير أبو تمام علم من أعلام شعراء العهد العباسي عاش في أواخر القرن الثاني الهجري و اشتهر كما أذكر بفن المديح خاصة.. فلقد مدح بعض الخلفاء منهم المعتصم و المأمون وكذلك مدح أصحاب الصفوة في عصره الخ.. وهذا جعله يحسن من مكانته بطبيعة الحال..
وهنا أقول ما هو وجه المقارنة؟؟؟ بين ما كتبه الشاعر ابو تمام الذي غلب علي إبداعه المديح أكثرية وما كتبته أختنا القاصة من رصد لواقع مؤلم ولكن بطريقتها هي التي تماشت مع عصرها الآني..
إننا في عصر العولمة نعرف ثورة الأفكار.. وتوحد الشعوب إذ أصبحنا في عصر التكنولوجيا كقرية صغيرة..
و نجد أن هناك من المبدعين من انزوى على نفسه وانحصر في إشكالية الأنا منه وإليه.. يبحر في كيانه الخاص.. وهناك من اتجه لمنحى مختلف ومغاير عبر الإبداع القومي وقضايا واقعه الآني.. وحسب رأيي فإن هناك أكيد ارتباط جدلي بين كيان الإنسان الداخلي.. و واقعه الخارجي.. بين ذاته الفردية وعلاقته بالذات الجماعية ... بين الطبيعة ومكوناتها الجوهرية الإنسانية وما وراء الطبيعة التي تتعدى المحسوس وتشوقنا للمجهول البعيد..
إننا في عصر يعرف تداخل الأجناس.... يعرف بروز أجناس جديدة لم تكن من قبل .. وتطوير أجناس قديمة كانت محلك سر.. ولهذا لن نقول أن القصة القصيرة ظلت رهينة التقليد بعد أن دخلت في الصورة وبقوة القصة القصيرة جدا.. و غيرها.. وهنا على القاصين أن يغيروا من أسلوبهم القصصي ولقد قرأت فعلا عدة نماذج مبدعة حقا في فكرتها الجديدة و تطورها وما تحملها من رؤى حداثية.. تماشت مع الثورة الفكرية والأدبية في الآونة الأخيرة.. فأنا مثلا لا يمكنني أن أكتب قصيدة تمدح حاكما معينا أو وزيرا.. الخ... كما فعل ابو تمام لأني في فترة لا تستسيغ هذا الأسلوب بل هناك شعوب الآن ثارت على الحكام الظالمين وأزالتهم من كرسي الحكم بدون سلاح سوى سلاح الثورة على الأوضاع المزرية.. لهذا كل عصر وله آذان..
كما أن النقد الحقيقي هو الذي يواكب هذه التجارب ويتطور معها..
و على سبيل المثال ظاهرة تداخل الأجناس.. أصبحت لدى النقد الحديث ممكنة وتقبلها اغلب النقاد عكس ما سبقهم من نقاد العصر القديم .. وهذا يعني أن لا شيء يمكن أن يسطر بقلم ومسطرة ونقول هنا حدودنا لا بالعكس كل شيء قابل للتجديد وكل شيء قابل للتغير لهذا علينا كقراء سواء نقاد أو مثقفين أن نتفهم المبدع أكثر من أي وقت مضى .

مودتي وتقديري

إنك تستحق ما قلته صديقي المبدع وأكثر ... تحيتي لك بحجم السماوات السبع