مسرحية غضب العاشقين
ترجمة الدكتورة زبيدة القاضي .. سوريا ..
تاليف واخراج حما ملياني
تتالف هذه المسرحية من سبعة فصول وفيها مابين الحلم والواقع .وبين الغضب والشغف يحاك وجه جيل مطارد ومجرد من كل شيئ لكنه موجود بحرارة ومقاومته للعنف .
انه ايضا واجب ان نستخدم لتقديم شهادة على عصرنا القلق عبر فنتازيا تقوم على القاء الضوء على جرائم هذا العالم وعنفه .
سخرية ودعابة وحب وقسوة كلها في خدمة مسرح قد يخفي مظهره الغريب حقائق واقعية من هذه الارض .
يظهر غضب العاشقين متضافرا مع قبلتهم .
عرضت هذه المسرحية على ركح مدينة قسنطينة في 16 من افريل 2009
مثل فيها عدد من اهم الوجوه في قسنطينة كعنتر هلال. محمد دلوم .كمال فراد. عتيقة بلازما وبعض الوجوه الجديدة من الشباب وكوكبة اخرى من ممثلي مسرح قسنطينة .
وقد كان عرضا ناجحا جدا وخاصة انه القي باللغة العربية الفصحى والتي افتقدها المسرح الجزائري في السنوات الاخيرة حيث استولت اللهجة العامية على لغة المسرح .
وقد استمتع الجمهور بهذه المسرحية على مدار ساعتين او اكثر دون ملل .
ويرتقب عرضها مرة اخرى هذا الشهر كما انها ستشارك في الايام المسرحية بالجزائر العاصمة في جوان القادم .
ولنا عودة اليها ان شاء الله
ترجمة الدكتورة زبيدة القاضي .. سوريا ..
تاليف واخراج حما ملياني
تتالف هذه المسرحية من سبعة فصول وفيها مابين الحلم والواقع .وبين الغضب والشغف يحاك وجه جيل مطارد ومجرد من كل شيئ لكنه موجود بحرارة ومقاومته للعنف .
انه ايضا واجب ان نستخدم لتقديم شهادة على عصرنا القلق عبر فنتازيا تقوم على القاء الضوء على جرائم هذا العالم وعنفه .
سخرية ودعابة وحب وقسوة كلها في خدمة مسرح قد يخفي مظهره الغريب حقائق واقعية من هذه الارض .
يظهر غضب العاشقين متضافرا مع قبلتهم .
عرضت هذه المسرحية على ركح مدينة قسنطينة في 16 من افريل 2009
مثل فيها عدد من اهم الوجوه في قسنطينة كعنتر هلال. محمد دلوم .كمال فراد. عتيقة بلازما وبعض الوجوه الجديدة من الشباب وكوكبة اخرى من ممثلي مسرح قسنطينة .
وقد كان عرضا ناجحا جدا وخاصة انه القي باللغة العربية الفصحى والتي افتقدها المسرح الجزائري في السنوات الاخيرة حيث استولت اللهجة العامية على لغة المسرح .
وقد استمتع الجمهور بهذه المسرحية على مدار ساعتين او اكثر دون ملل .
ويرتقب عرضها مرة اخرى هذا الشهر كما انها ستشارك في الايام المسرحية بالجزائر العاصمة في جوان القادم .
ولنا عودة اليها ان شاء الله
تعليق