عقدى أجمل ..!

**ربيع عقب الباب** · 15-02-2010, 13:53

المشاركة الأصلية بواسطة العربي الثابت مشاهدة المشاركة

أستاذي الرائع ربيع...
أصادفك هنا بنفس الألق والوميض ..
وجه أخر لعملتك الغالية بكل هذه البراءة...
هرم شامخ في فضاء الوطن الكبير....ومهما قلت لن اوفي لك حقك..
محبتي يا غالي
العربي الثابت

العربى الجميل .. أهلا بك أخى الفاضل
سرنى وصولك إلى هذه
وما جاء من حديث طيب و كريم حد الافعام

محبتى أخى و زميلى الرقيق

**ربيع عقب الباب** · 15-02-2010, 13:55

المشاركة الأصلية بواسطة لطفي حجلاوي مشاهدة المشاركة

من سديم الخيال و الواقع نسجت نصا جميلا ياخذنا من لحظة السهاد حتى النوم السعيد...جميل هذا الربط و هذا النسيج... دمت مبدعا ودام قلمك متوهجا

أستاذى لطفى .. شكرى و امتنانى لك أيها الجميل الكريم

محبتى

**ربيع عقب الباب** · 15-02-2010, 14:03

المشاركة الأصلية بواسطة وفاء محمود مشاهدة المشاركة

(جذب انتباه القوم شيء عجيب ، الألم الذي كانت تعانى منه الأميرة كانت كل نساء المملكة يعانين منه ، وكانت نفس الاختناقات ، نفس البثور ، نفس التقرحات فى الوجوه ، حتى تحولت المدينة لمدينة بائسة 00 دميمة ، وما عادت تجتذب أحدا للعيش فيها ) فلذلك فالمملكه ابعد ما تكون عن كونها المملكه العربيه فلم تكن نفس البثور نفس الاختناقات نفس التقرحات فالكل سائر بمفرده بمخطط فردى حتى ان نساء المملكه تكاد تكون فرحه بما حدث للاميره متمنيه ان تاخد مكانها فتكون هى القائد والشقيقه الكبرى حتى وان كانت مجرد قياده صوريه فترى من هى الاميره الحقيقيه فى عصرنا هذا وان كنت ما اخشاه ان تكون هى الحقيقه والاميره الحقيقيه التى يتاثر العالم كله بتاثرها هى امريكا وان ما علينا الان ليس الا الدعاء للاميره ان يحفظ لها الله عقدها لعلها تميزنا قليلا من بين كل هذه الطوابير المنتظره معونتها

أستاذة وفاء
أهلا بك هنا مع أحمد و جدته
وهو يحكى حكاية عن مؤامرة ضد نهر ، يعطى و يمنح الحياة
للإنسان و الطير و الحيوان ، و المناخ
عن ضياع النهر ، و اغتياله بعد أن كان هو مصدر الحياة
بكل الطيبة و المحبة لدى الأطفال قال حكايته .. فلم أفزعت أحمد
و تجنيت عليه ؟
وفسرت الأمر ، و ذهبت به هذا الاتجاه العجيب .. هل ما بين الكلمات ما يستدعى هذا التأويل ؟
جميل أن يصل وعينا هذا المدى ، من كراهة الظلم الصريح ، الذى يفرض سلطانه على الدنيا كلها ، وخاصة أمتنا البائسة .. و قد كنا و مازلنا نرتقب أن تقوم لنا قومة ما ، خاصة و نحن لسنا قلة ، بل نحن كثر ، و لكن لا أحد
لا نجيد شيئا سوى الكلام و العويل !!
أرجو أن تعودى و تقرئى العمل ، فأنا مثلك أكره بل أمقت الصلف الأمريكانى ، بل الظلم بعامة سواء كان أمريكانى أم عربى !!

دمت بخير

**وفاء محمود** · 15-02-2010, 16:43

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

أستاذة وفاء
أهلا بك هنا مع أحمد و جدته
وهو يحكى حكاية عن مؤامرة ضد نهر ، يعطى و يمنح الحياة
للإنسان و الطير و الحيوان ، و المناخ
عن ضياع النهر ، و اغتياله بعد أن كان هو مصدر الحياة
بكل الطيبة و المحبة لدى الأطفال قال حكايته .. فلم أفزعت أحمد
و تجنيت عليه ؟
وفسرت الأمر ، و ذهبت به هذا الاتجاه العجيب .. هل ما بين الكلمات ما يستدعى هذا التأويل ؟
جميل أن يصل وعينا هذا المدى ، من كراهة الظلم الصريح ، الذى يفرض سلطانه على الدنيا كلها ، وخاصة أمتنا البائسة .. و قد كنا و مازلنا نرتقب أن تقوم لنا قومة ما ، خاصة و نحن لسنا قلة ، بل نحن كثر ، و لكن لا أحد
لا نجيد شيئا سوى الكلام و العويل !!
أرجو أن تعودى و تقرئى العمل ، فأنا مثلك أكره بل أمقت الصلف الأمريكانى ، بل الظلم بعامة سواء كان أمريكانى أم عربى !!

دمت بخير

اولا اثق ان عقدى اجمل واخريات من ابداعاتكم الموجهه للاطفال ان قدمت ستكون الفائزه فى مسابقه سوزان مبارك لادب الطفل المعلن عنها حاليا
ثانيا ليس سوء فهم منى وعدم مقدره على قراءه رسالتك للاطفال فى عقدى اجمل ولكنى فقط اردت الانتقال من عالم الطفوله والاستشهاد ببعض الكلمات لتصور واقع وان اخرجه الخيال قليلا عن الاطار
مع بالغ تقديرى واحترامى

**ربيع عقب الباب** · 13-06-2010, 19:02

المشاركة الأصلية بواسطة وفاء محمود مشاهدة المشاركة

اولا اثق ان عقدى اجمل واخريات من ابداعاتكم الموجهه للاطفال ان قدمت ستكون الفائزه فى مسابقه سوزان مبارك لادب الطفل المعلن عنها حاليا
ثانيا ليس سوء فهم منى وعدم مقدره على قراءه رسالتك للاطفال فى عقدى اجمل ولكنى فقط اردت الانتقال من عالم الطفوله والاستشهاد ببعض الكلمات لتصور واقع وان اخرجه الخيال قليلا عن الاطار
مع بالغ تقديرى واحترامى

أستاذة وفاء
شكرا لتفاعلك مع هذا العمل
ولحضورك مرة أخري

خالص احترامي و تقديري

**حنين حمودة** · 14-06-2010, 10:24

أستاذي ربيع عقب الباب،
شدني جمال ما قرأت وحلاوة تصويره..
لكني بت أتساءل؟
- كتبتها في 1995 وما زالوا يبحثون عن العقد حتى الآن؟!!
بصراحة أشك في جديّة بحثهم!
- هل ترى معي بأن المشكلة أننا نتركه عقدا نتزين به لا أكثر؟!
يعطينا ويعطينا ويعطينا..
هل سألناه ما يود أن نعطيه؟!
هل نظن أن سعادته في أننا نحبه.. وهل يكفي هذا؟
منابع النيل اليوم في خطر، ويوجد دراسة لاستغلال كل قطرة من مائه لا أذكر اسم مبدعها.. معلقة على الرف منذ 69 على ما أعتقد.
أنا أظن أن الحزن غمره فاختفى.. " تماما كقبعة الإخفاء".
هلا دعونا الأميرة للفعل بدل الغرق في الحزن الهادم؟

خرجت عن نطاق الأدب.. ودخلت أزقة الحياة،
ولكن لولا رشاقة قلمك، لما عشت القضية، وتفاعلت معها.

احترامي وتقديري

**منى المنفلوطي** · 17-06-2010, 19:55

نص مترف بالبناء القصصي الجاذب من الحرف الأول ليس للصغار فقط وإنما للكبار أيضا نصيب من الجاذبية .
أن يتم تبادل الأدوار بين أحمد والجدة فهو إبتكار قصصي مثير والإثارة الأقوى أن تعكس التبادل في النهاية لتحل الجدة اللغز الذي أرق أحمد وبناء عليه قام بسرد القصة ليستطلع الحل .

استمتعت حقا في قرآة هذه الحكاية المبهرة .
شكرا على إمتاعنا بنصوص راقية

**ربيع عقب الباب** · 10-07-2010, 17:53

المشاركة الأصلية بواسطة حنين حمودة مشاهدة المشاركة

أستاذي ربيع عقب الباب،
شدني جمال ما قرأت وحلاوة تصويره..
لكني بت أتساءل؟
- كتبتها في 1995 وما زالوا يبحثون عن العقد حتى الآن؟!!
بصراحة أشك في جديّة بحثهم!
- هل ترى معي بأن المشكلة أننا نتركه عقدا نتزين به لا أكثر؟!
يعطينا ويعطينا ويعطينا..
هل سألناه ما يود أن نعطيه؟!
هل نظن أن سعادته في أننا نحبه.. وهل يكفي هذا؟
منابع النيل اليوم في خطر، ويوجد دراسة لاستغلال كل قطرة من مائه لا أذكر اسم مبدعها.. معلقة على الرف منذ 69 على ما أعتقد.
أنا أظن أن الحزن غمره فاختفى.. " تماما كقبعة الإخفاء".
هلا دعونا الأميرة للفعل بدل الغرق في الحزن الهادم؟

خرجت عن نطاق الأدب.. ودخلت أزقة الحياة،
ولكن لولا رشاقة قلمك، لما عشت القضية، وتفاعلت معها.

احترامي وتقديري

شكرا لهذا الحديث أستاذة حنين
كنت ألأكثر ذكاء
و كا ن على لسانك الحديث له عمق و دلالة أشمل

خالص احترامي و تقديري

**ربيع عقب الباب** · 10-07-2010, 17:56

المشاركة الأصلية بواسطة منى المنفلوطي مشاهدة المشاركة

نص مترف بالبناء القصصي الجاذب من الحرف الأول ليس للصغار فقط وإنما للكبار أيضا نصيب من الجاذبية .
أن يتم تبادل الأدوار بين أحمد والجدة فهو إبتكار قصصي مثير والإثارة الأقوى أن تعكس التبادل في النهاية لتحل الجدة اللغز الذي أرق أحمد وبناء عليه قام بسرد القصة ليستطلع الحل .

استمتعت حقا في قرآة هذه الحكاية المبهرة .
شكرا على إمتاعنا بنصوص راقية

لك جزيل الشكر أستاذة منى على القراءة
و المرور الطيب الذى أكد أن الفن الجيد
يجد دائما مريديه مهما طالته أتربة الإهمال !!

خالص تقديري و احترامي

**ربيع عقب الباب** · 10-07-2011, 12:50

المشاركة الأصلية بواسطة حنين حمودة مشاهدة المشاركة

أستاذي ربيع عقب الباب،
شدني جمال ما قرأت وحلاوة تصويره..
لكني بت أتساءل؟
- كتبتها في 1995 وما زالوا يبحثون عن العقد حتى الآن؟!!
بصراحة أشك في جديّة بحثهم!
- هل ترى معي بأن المشكلة أننا نتركه عقدا نتزين به لا أكثر؟!
يعطينا ويعطينا ويعطينا..
هل سألناه ما يود أن نعطيه؟!
هل نظن أن سعادته في أننا نحبه.. وهل يكفي هذا؟
منابع النيل اليوم في خطر، ويوجد دراسة لاستغلال كل قطرة من مائه لا أذكر اسم مبدعها.. معلقة على الرف منذ 69 على ما أعتقد.
أنا أظن أن الحزن غمره فاختفى.. " تماما كقبعة الإخفاء".
هلا دعونا الأميرة للفعل بدل الغرق في الحزن الهادم؟

خرجت عن نطاق الأدب.. ودخلت أزقة الحياة،
ولكن لولا رشاقة قلمك، لما عشت القضية، وتفاعلت معها.

احترامي وتقديري

راقني كل ما كتبت هنا أستاذة حنين
و كانت تخوفاتك فى محلها
و لكن الحمد لله أن حكومة شرف ، عالجت أو تعالج الموضوع بكل جدية
و ذلك بفضل ثورة 25 يناير المجيدة بحق !

كان لا بد أن أعود هنا من وقت طويل لأشكرك مرة ومرات

خالص احترامي و تقديري

عقدى أجمل ..!

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث