[align=center]مشروع قانون جديد بحرمة وعدم شرعية هذا الزواج
سلام الله عليك يا أستاذنا الهادىء
اممممم
ثم بعد ....!؟
هذا الخبر يا أستاذنا
ترى اين هي الحقيقة؟
الخبر موثوق
رأيت كثيرا من البرامج الحوارية تتحدث فى بث مباشر
مع مصريين تزوجوا من إسرائيليات
وحاولوا الدفاع
وواجهوا إستنكار
كيف يفعلونها تحت إغراء الاف المبررات
البحث عن فرصة عمل.... وإيجادها بسهولة
جعلهم يفقدون الإنتماء
جعلهم يرون دم شهداء المسلميين كأصابع الزينة الحمراء
ولكن يا أستاذي
هل الإنتماء والوطنية والنفس الأبية
تحتاج لقانون يفرض وجودها
تلك المعاني التي كنت أظنها ....فطرية
هل سيجدي معها قانون بنفوس لاتأبه لها ولا تعيرها إهتمام
هؤلاء حتى لو منعتهم بموجب قانون من الزواج من اسرائليات وانجاب بنين يحملون افكار سوداء وبنات... وربما يخربون متعمدين فى البلاد
حتى لو منعناهم يا أستاذي
سيتقنون الحفر بزاوية أخرى فى جدارالبلد كالسوس اللئيم
سيذهبون للإمريكان
ويتحالفون مع الشيطان
ويبيعون شرف وطنهم لكل نخاس جبان
يا أستاذي
فلتذهب القوانين للجحيم
فالإنتماء وحرمة دم الشهداء
تحتاج لقلب وضمير سليم ونفس أبية شريفة
لا تحتاج لقانون بالي
لا يغني ولا يشبع من جوع
تحياتي لك يا سيدي
وصباحك بطيب نسمات الهواء فوق الكعبة الشريفة[/align]

جانب من الحقيقة ........يهودية إسرائيل

الأخت رشا
لندقق في الخبر الآتي:
مشروع سيحمله نتنياهو بعد أسبوعين إلى الإدارة الأميركية وسيضعه في مواجهة المبادرة العربية للسلام وسيشترط موافقة إسرائيل على «المبادرة العربية» ضمن صيغة أخرى مقابل موافقة الدول العربية كلها على «يهودية إسرائيل» والقيادة الإسرائيلية تدرك أن التجاوب مع المطلب الإسرائيلي لا يتحقق إلا بغطاء عربي من الجامعة العربية أو من معظم الدول العربية.

السؤال
هل هناك علاقة بين
إثارة موضوع زواج المصري من إسرائيلية والذي كان يجري تحت سمع وبصر الكل منذ عشرات السنين
والإتجاة الصهيوني لمفهوم الدولة اليهودية والقلق اليهودي من تلاشي الدولة تحت طوفان المد البشري العربي

جانب من الحقيقة ........يهودية إسرائيل

دراسة إسرائيلية
تؤكد إرتفاع عدد الفلسطينيين مقابل الإسرائيليين في مدينة القدس

جانب من الحقيقة

الرئيس أوباما
سيعلن خطته للسلام الصهيوني في الشهر المقبل ومن مصر
............تدور فكرتها حول يهودية إسرائيل

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:70%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=justify]استاذنا الفاضل / اسماعيل الناطور
أعتقد أنه لاعلاقة مباشرة بين مشروع النتن ياهو وظاهرة زواج المصريين من يهوديات .. الأولى هي خطة صهيونية ثابتة وككل خطط الصهاينة لاتتأثر بما حولها من ظواهر مزعجة أو جعجعات فارغة فكل شىء يتم حسب خطة ثابتة لاتتغير .. أما ظاهرة زواج المصريين من يهوديات فأخشى أن أقول لما اسمعه في الشارع المصري وبين أوساط الشباب أنها أصبحت من الملاذات المطروحة للخروج من المازق الذي وضعنا فيه لصوص المال العام والذين سرقوا الوطن .. لا بل سرقوا أعراض الشعب ومستقبله وصحته وأحلامه وآماله وطموحاته .. فما سرقوه لم يكن مالا زائدا عن حاجة الشعب .. بل سرقوا القوت والصحة والعرض .

تحياتي لك [/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]

الأخ محمد
صباح الخير
الدنيا وجهات نظر
أقدر فعلا ما تطرح
ولكن موضوع يهودية الدولة يستدعي إستئصال الدم العربي من فلسطين
وللحقيقة وجهات نظر متعددة

د. الياس سمعو*

" إسرائيل الآن هي "كارثة فاشية" تقترب من أن تصبح ألمانيا النازية".

" الصهيونية كانت وسيلة لتأسيس الدولة وانتهت".

" صهيونيتنا الآن تجابه العالم بأكمله وهي كارثة"

" اليوم الذي تلغي فيه إسرائيل سلاحها النووي سوف يكون أهم يوم في تاريخها".

" الوجود الروحي لليهود أزلي، بينما الوجود السياسي مؤقت وإسرائيل مؤقتة".

" الشعب اليهودي جوال منذ البداية وإسرائيل محطة على الطريق"

" النخبة الإسرائيلية تركت إسرائيل، وبدون نخبة لا يوجد دولة."

" اليوم نحن أموات... لم نسمع الخبر بعد ولكننا أموات. التجربة غير ناجحة."

" فكرة دولة يهودية غير مقبولة... غير ناجحة... تعريفها بأنها دولة يهودية هو مفتاح نهايتها

الخبر
إم اربعة واربعين غدا في مصر

أوباما
الرئيس رقم "44"
يخاطب العالم الإسلامي من مصر

اوباما في قاعة جمال عبد الناصر
في جامعة القاهرة
في القاهرة
وخلفية وستائر حمراء اللون
وعلم أمريكي أزرق
يقول الآن
أحاول أو أقول الحقيقة ............فلنستمع إليه
ونرى أين الحقيقة في ما يقول
يقول
الثقافة الإسلامية أعطتانا الجبر والحكمة والموسيقى
يقول
أن اول دولة إعترفت بأمريكا كانت دولة مسلمة "المغرب"
يقول
المسلمون العرب الإمريكان حصدوا جوائز نوبل
يقول
إن خبرتي بالإسلام في ثلاث قارات هي خلفيتي للإسلام
وهنا تصفيق حاد من الجمهور
يقول
كما ان المسلم ليس نمط واحد امريكا كذلك ليس نمط واحد
يقول
إسمي باراك حسين اوباوما ورغم ذلك إنتخبت رئيسا
يقول
الحرية في امريكا تعطي الحق بالممارسة الدينية والإسلام جزء من أمريكا
يقول
عندما يكون هناك ضحايا في دارفور والبوسنة فهو ألم للجميع
وأين فلسطين ياعم اوباما
يقول
التطرف الديني اول قضية يجب أن نقاومها
وهنا بدأ يتكلم عن افغانستان وليس عن يهودية اسرائيل
يتكلم الآن عن القاعدة .............وإنه ذهب هناك مرغم"ياحرام"
؟؟؟؟؟؟
إلى هنا وبانت القضية يا عم أوباما
أنت تعتقد إننا أغبياء ..............وقد نكون كذلك وخاصة لمن يستمع إليك

اوباما
يتكلم عن المحرقة
ويبكي ويقول
ستة مليون يهودي إحرقوا ,,,,,,,,,,,,,,,,ويا كذاب
الآن
جاء دور الفلسطينيين
يقول
الوضع الفلسطيني لا يمكن ان تدير أمريكا ظهرها لهم
هم لهم حق العيش بكرامة...............لاحظ إنه لم يتكلم عن المحرقة بغزة
يقول
على الفلسطينين واسرائيل ان يعيشا معا بسلام
يقول
يجب تنفيذ خارطة الطريق
لابد ان يتخلى الفلسطينيون عن العنف
وهنا يتكلم عن السود في امريكا .............يامفترى القضية مختلفة
يقول
السلطة يجب ان تقوى لتخدم شعبها(دايتون)
يقول
يجب ان تعترف حماس بإسرائيل(طلب المستحيل)
يقول
بناء المستوطنات يجب ان توقف........لاحظ لا يستخدم كلمة إزالة
مرة ثانية هو يتكلم مع إفتراض غباء أو ضعف المستمع

يتكلم الآن عن السلاح النووي
يقول
إيران لها الحق حسب المعاهدات الدولية
يعني بلاش نووي

يتكلم عن الديمقراطية
يقول
هذة حقوق الإنسان وسندعمها حيث تكون
(ونسى إنه ضدها في غزة)

يتكلم عن الحرية الدينية
يقول
المسلمون في الأندلس كانوا القدوة
يقول
عند بعض المسلمون نوع من الرفض لدين الآخر
وهنا تذكر الأقباط في مصر ..........إنتبهوا يا أهل مصر
يقول
نشجع مبادرة حوار الأديان والدور التركي وحرية المرأة باللباس
ولا حول ولا قوة إلا بالله

يقول
لا يوجد أي تناقض بين التنمية والحفاظ على التقاليد والأصالة
وهذا مبدأ خاطي وإسألوا خبراء علم الإجتماع ولكن قصدك معروف سيد اوباما

يقول الآن
ما أضعه من تعليق
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا
إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

صدق الله العظيم
وإختيار موفق اوباما

وأخيرا
أحييك أوباما على المستوى الشخصي
خطاب مرتجل وفيه كل هذة الدقة فيما تريد أن تقول
أنت زعيم في أهلك
وكافانا الله شرك
وأمدنا الله بعون من جنده

أستاذي الكريم اسماعيل الناطور
إنّ هناك هجمة، وحربـًا مفتوحة ومكثـّفة على العقل العربي، الجاهز أصلاً لأن يكون ساحةً لهذه الحملة من التـّضليل والغسل. وقد ساهم الإعلام العربي بشكل كبير، في تخدير الإنسان العربي والمسلم، في تهيئته لتوقع الكثير من هذا الخطاب، حتـّى أنّ أكثرنا كان يعلم سلفـًا ما سيقوله أوباما، وأصبح جاهزًا بخلفيـّة إجابية لتقبـّل الســّموم المدسوسة في الكلام المعسول الذي أتحفنا به هذا الأوباما، وقد رأينا موجات التصفيق العارمة لخطابه التي أحصاها أحدهم بـ 21 موجة تصفيق، ادّعى إنها تمثـّل رأي وقبول الشارع العربي لهذا الخطاب، وقال إنّ أوباما صادق.
حتـّى أنني سمعت يوم أمس أحد أساتذة الجامعات السعوديـّة يقول،بما معناه أنّ على العرب طمأنة إسرائيل قبل أن توافق على إعطاء الفسطينيين فتات من أرضهم ليقيموا عليها دولة، ويضيف أنه قد يكون الإسرائيليون خائفون من الدّولة التي سوف ينشئونها لكون أنّ لديهم جماعات متطرّفه، أو أن لهم علاقة بإيران، ولهذا وجب على العرب البدء بمبادرة طمأنة الإسرائيليين.
تصـّور أخي اسماعيل، الحضيض الذي وصل إليه الشـّارع العربي حتـّى المثقف منه.
العرب أرادوا أن يكونوا كذلك، هم كما يقول المثل" بِطوشوا على شبر ميي "وتعودّوا بناء الآمال حتى على وعود غير عادلة.
لم يأتِ أوباما بجديد.
نحن ما زلنا نسمع ونجتر نفس الوعود.
وأوباما ابن نفس المؤسسة التـّي تدير أمريكا ومن خلفها العالم.
لا أحد يصدّق لأنـّه لا أحد يريد أن يفهم.
شعبنا الفلسطيني هو الضـّحيـّة
والكاسب الوحيد الإحتلال الصهيوني، حتّى وإن بدا الأمر للبعض غير ذلك.
عزيزي، للإسرائيليين كما يقول المثل " في كل عرس لهم قرص ".
والرسائل توزّع في كل مكان.
وأحداث قلقيلية بالأمس واليوم رساله من هذه الرسائل، ولا احد يعلم إلى أين سوف تصل.
كلنا مساهمون بالمآلات السـّوداء التي نترنـّح فيها
لك الله ياشعبي لك الله
تحيــّاتي
ركاد حسن خليل

الأخ ركاد
بعد نهاية الخطاب
وإلى الآن وانا استمع لمجموعة من القنوات الإخبارية العربية
للأسف
لم تقم واحدة منهم بفصصفة الخطاب وهنا العجب
يبدوا أن العمى والطرش واستغباء البشر هو إنفلونزا الإعلام

أخي اسماعيل، الأنفلوانزا، فيروس آني، يشفى منه المرء
أمـّا والحالة هذه، فإنـّي على يقين أنـّه سرطان فشى وانتشر واستفحل، لا ينفع معه دواء.
الله أكبر، السـّذج ما أكثرهم، وأصحاب العقول ما ندر
تحيــّاتي
ركاد

أخي إسماعيل الناطور .. لا تتعجل ..
سيكون لي وقفة ولو سريعة بخصوص خطاب ومواقف أوباما
أو على سبيل النكتة : بـــابــــا أو مـــامـــا !!
تمهل عليّ .. لأن الأمر ستكون كل كلمة فيه محسوبة ومسؤولة
لهذا سأقدم ولو القليل مما يجب قوله عن هذا الأوباما المُنتـَظـَر !!
اللهم إجعله خير !!
تحياتي