[frame="7 80"][align=right]ببسـاطةٍ
أدمنتُ فيكِ
طموحي
بتفردٍ
لسذاجتي
وجموحي
أن أُُلهب النار التي
أشعلتِها
بتجاوز الممنوح ِ
للمسموح ِ
يا ثورة العشق ِ المرابضِ
في دمي
بين احتمال الكبتِ
والتلميح ِ !
هذا أنا
وطنٌ
سيبقى فاتحاً
للعاشقين
مدائن التسبيح ِ
بمنابرٍ صدحت بذكر
حبيبتي
كنوافذٍ للبوح ِ
للتصريح ِ
بمآذنٍ للعشقِ
تحت هلالها
بلدي
رفات حبيبتي
وضريحي
وأزقـةٌ لليل في حاراتها
يتكشف الممنوعُ
بالمطروح ِ
ونوادرٌ للحبِّ
كم عايشتها
صفقات ليلٍ
عابرٍ
مسفوح ِ
ووسيط بيعٍ
لا يري - بتعنتٍ -
غير احتضان الجرح ِ
للمجروح ِ
وسياط وهمٍ
طاردت أحلامنا
حتى لآخر
رجفةٍ
بالروح ِ
فإلى متى
سأظل أبني بيننا؟!
وإلى متى
تنهار فيكِ
صروحي ؟![/align][/frame]
أدمنتُ فيكِ
طموحي
بتفردٍ
لسذاجتي
وجموحي
أن أُُلهب النار التي
أشعلتِها
بتجاوز الممنوح ِ
للمسموح ِ
يا ثورة العشق ِ المرابضِ
في دمي
بين احتمال الكبتِ
والتلميح ِ !
هذا أنا
وطنٌ
سيبقى فاتحاً
للعاشقين
مدائن التسبيح ِ
بمنابرٍ صدحت بذكر
حبيبتي
كنوافذٍ للبوح ِ
للتصريح ِ
بمآذنٍ للعشقِ
تحت هلالها
بلدي
رفات حبيبتي
وضريحي
وأزقـةٌ لليل في حاراتها
يتكشف الممنوعُ
بالمطروح ِ
ونوادرٌ للحبِّ
كم عايشتها
صفقات ليلٍ
عابرٍ
مسفوح ِ
ووسيط بيعٍ
لا يري - بتعنتٍ -
غير احتضان الجرح ِ
للمجروح ِ
وسياط وهمٍ
طاردت أحلامنا
حتى لآخر
رجفةٍ
بالروح ِ
فإلى متى
سأظل أبني بيننا؟!
وإلى متى
تنهار فيكِ
صروحي ؟![/align][/frame]
تعليق