بسم الله الرحمن الرحيم
في سحر عينيك أرفرف كعصفور
===========
تراص التلاميذ في الفناء الواسع في طوابير منتظمة. عيونهم تلمع بالفرحة كيوم عيد. تعلقت أبصارهم بالرجل الواقف قرب ناصية العلم، والذي صاح بصوت عال دوى في الفراغ كميكرفون: " صفا" " انتباه". تبعت الأقدام صوته بحركات آلية.
تحرك بعدها تجاه رجل
أشياءٌ عادية باليرموك
الصورة ثابتة .
سيدة شابة تتمدد على الأرضية الترابية ، في مدخل منزلٍ شبه منهار ، تفتح ساقيها معرية بطنها ، وفتاة لا تتجاوز العشرين ، تمد يديها إلى السيدة فتعود بهما مخضبتان بالدماء وسائل المخاض ، سيدة منهارةٌ تصرخ ألماً ، وأطفال ملقون كيفما اتفق ، كأنهم لا شيء , رجلٌ تسعيني
راقت لي جلّ النصوص، أرشحها كلها، وأبارك العودة، عودة القصة الذهبية
محبتي الخالصة للجميع
الزميل القدير..حسن لختام.. يجب أن تضع الروابط وعناوين النصوص وأسماء الكاتبات أو الكتاب زميلي فالترشيح يكون بهذه الطريقة وليس كلاما بالمجمل.. أتمنى عليك التقييد بالشروط كي يكون الترشيح واضحا وإلا مامعنى أنك ترشح جميع النصوص بدون روابط.. ستتعب أعانك الله .. كل الورد والمحبة لك
الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق
زفاف زهرة
هي صورتي تبرق على مفرق قريتنا،يقطع زاويتها شريط أسود،هي قريتنا الخضراء تفتح ذراعيها كما أمي لتضمني إليها ،و تبكي كما أمي حين أدخل ثراها على صوت طلقات الرصاص والزغاريد الممتلئة بالحزن.
ها هوصديقي أحمد يقف مرحباً بي بعد خصامٍ دام هنيهة، ما أطيب قلبك يا أحمد، وهذا جارنا يركض لاستقبالي، جارنا الذي لم تطأ قدماه يوماً عتبة
أشياءٌ عادية باليرموك
الصورة ثابتة .
سيدة شابة تتمدد على الأرضية الترابية ، في مدخل منزلٍ شبه منهار ، تفتح ساقيها معرية بطنها ، وفتاة لا تتجاوز العشرين ، تمد يديها إلى السيدة فتعود بهما مخضبتان بالدماء وسائل المخاض ، سيدة منهارةٌ تصرخ ألماً ، وأطفال ملقون كيفما اتفق ، كأنهم لا شيء , رجلٌ تسعيني
ممتشقة صهوة الانتظار .. تقلب صفحات الذكريات بين يديها .. يا إلهي متى سينطق بالحكم..؟ جاءها الصوت فجأة مدوياً حتى كاد يصم آذانها .. حكم على المتهمة مادلين بالسجن المؤبد .. لكن لتدخل شخص بمركز عالٍ سيتم وضعها في بيت محاط بالحراس.الدموع اصطفت حول شفتيها : أنا بريئة ، وأنتم تعلمون هذا .. أين العدالة التي وعدتموني بتطبيقها بمجرد أن
أصوت على قصتها الجديدة : ويبقى الحب
شاكر لك يا سيدي توضيحك
التعديل الأخير تم بواسطة علي رشاد; الساعة 17-02-2014, 12:57.
أَفَلَتْ شُمُوسُ الأوَّلِيْنَ وشَمْسُنَا أبَدَاً عَلى فَلَكِ العُلا لا تَغْرُبُ
غيبوبة " عرضت نصى على قسم "اعرض نصك للنقد " فلم ينتبه اليه احد , اخبرتنى العصفوره ان اعرضه على الجمهور الكريم من رواد الملتقى ...
كانت لدى رغبة شديدة في حك مكان ما من جسدي لا استطيع تحديده على وجه اليقين .. لكن ما أثار دهشتي وحيرتي أيضا ؛ كان أمرا آخر.. حين أحاول تحريك يمناي أصدر أمرا لا ينفذ .. واصدر أمرا ليسراى
تعليق