الأخ الغالي الشاعر الكبير/ ثروت سليم
أشرق ملتقاي بهذا الحضور المنفرد
أشكرك جزيل الشكر
لا عدمتك
وافر محبتي وغزير مودتي

[align=center]أخي حامد

روعة ترتشفها نفوسنا على هذه المائدة الشهية

وحروف تتألق تألق الشمس في كبد السماء

لك مني خالص التحية[/align]

أستادي الجليل أحمد أبوطلعة، من الق إلى الق بوركت أخي فقد سبت فؤادي قصيدتك الساحرة.شكري وامتناني.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أخي الغالي الأستاذ / توفيق الخطيب
بداية معذرة لتأخري عن الرد
ثم قل لي كيف أفي هذا الحضور حقه ؟
لهو منتهى الكرم بالنسبة لي
فشكرا لك صافية صفاء السماء
لا عدمتك

أخي وزميلي الكريم / زياد بنجر
جزيل الشكر هذا الحضور المشرّف
لا عدمناك
دمت بود

الشاعر الشاعر / حسام ابراهيم هرشة
أعتذر عن تأخري في الرد
وأجزل لك الشكر والعرفان
ولا عدمت هذا الحضور البهي
دمت في سويداء الأدب

تحياتى البيضاء

كقارىء أطربنى هذا النص الغزلى الجميل الذى لى معه هذه الملاحظات البسيطة

أوّاهُ - يا نفس - شاء اللهُ ، لا تكنـي
صبّابة اللوم . يكفي ما الفـؤاد لقـي

ربما أجد أن سياق الفعل يحتاج نظرة أخرى فى صيغته الصرفية حيث إن اللفظ يظل لا تكونى خاصة مع هذه الصيغة من الفعل الناسخ


-فتطلع الشمسُ تلـو الشمـس تاركـةً
أطروحتي للوصل حبراً على الـورقِ

هذا اللفظ الذى أصبح مصطلحا دالا عل رسالة الماجستير أو الدكتوراة أى أصبح علامة على النص الأكاديمى ، لذا أرى أن اللفظ لا يتناسب بهذا الحالة النثرية مع رهافة البنية اللغوية التى تبناها السياق

-موائد الحـب عنـد النـاس عامـرةٌ
ووجبة الآه - طول العمر - في طبقي

نحن هنا أمام صورة شعرية لكنها صورة فيها من نثر الحياة وطبيعة حركتها العادية التى لا تخدم جمالية التخييل المرادة ، وساعد فى هذا لفظة ( وجبة ) شديدة النثرية وهى التى تقوم عليها الصورة بما يجعلها لا تساعد فى إطلاق دفقة التخيل فى السياق

- هناك محاولة لتوظيف معارف فقهية خاصة بما يجعلها لا تخدم تحليق الصورة وانسياب حركتها على سبيل المثال

وبيعة الصبر عند الهجر فـي عنقـي

هنا نحن أمام توظيف قاعدة الفقهية فى تجربة غزلية وهى التى ربما لا تحتاج إلى مثل هذا الاستدعاء للقاعدة الفقهية ، والحقيقة أن كثير من الشعراء فى العصر الإسلامى العباسى بخاصة وما تلاه أولعوا بتضمين هذه القواعد الفقهية بل وقواعد العروض فى النص الشعرى لكن هذه فى النهاية ثقافة أخرى غير ثقافة عصرنا وطبيعة التلقى التى تميزه مما يجعل الشاعر عليه مسئولية تجاه هضم ذلك التراث وإعادة انتاج صيغ ضاربة بجذرها فيه لكن لها ثمرها الذى لا يشبه طعمه ثمرة أخرى

-زمزمـتُ قلبـي بالآمـال خشيـة أن ألقاه يركض كالمجنون فـي الطـرقِ

ما أجمل هذا البيت وما أعذبه وما أسمى فنيته وقدرته على التعبير عن التجربة الغزلية فى صورة حسية سهلة سلسة تتناغم مع خبرات المتلقى الذهنية وتستدعى ما يحفزها وتصيب الوجدان فى الصميم

حامد أبوطلعة
كلفت نفسي بقراءة بعض قصائدك فكانت تكليفا شيقا
فلأنت شاعر بارع متزمل بحلل الإبداع
سجلني من عشاق نبضك العطر
مع خالص تحياتي,,,,,,,,