الفن والسياسه في الواقع امران بينهما ارتباط
--------------------------------
والموجه الجديده في السينما الفرنسيه ثم الافرو اسيويه التي ظهرت في عقد السبعينات من القرن العشرين كانت تعني السينما الموضوعيه السياسيه تماما
واقتراب رجال السينما من سدة الحكم بعدها اصبح مجازا
كلينت ايستوود بطل افلام رجل الشرطه القاسي ضد المجرمين رشح نفسه للكونجرس بعد ان اصبح ريجان رئيسا
ميلينا ميركوري في اليونان ايضا فعلتها
فايده كامل في مصر كانت اول امراة في مجلس الشعب المصري بعد الثوره
في عالمنا العربي يحكم السياسه نوعان
اما القبيله كما في الجزيره والاردن والمغرب
واما رجال الجيش كما في باقي البلدان العربيه
ما عدا فلسطين تحكمها الافكار
والاحزاب والتنظيمات
حيث ياتي الفيلم الامريكي ضد الاسلام والمسلمين
خطوه ضمن الصراع الفكري والفلسفي الذي يحكم العقليه الامريكصهيونيه
هنا الحديث عن علاقة الفكر والفلسفه بالسياسه المعارضه للحكم
ليست المساله في اقتراب الاشخاص او الاسماء
المساله في المنظور الفكري والفلسفي من الفن والسياسه
لماذا تكون الاحزاب والتنظيمات خاصه في ماقبل العولمه تعانق الفكر والفلسفه
بينما تكون السياسه الحاكمه تعانق الفن والثقافه العامه
هنا اكاد ان اصل للرؤيه التي ابحث عنها جدلا
ان الفن والسياسه امر واقع ومعاش
اما الفلسفه والفكر فهما من الطموح والحلم الذي يبحث عن واقع
مثل احزاب المعارضه التي تحلم بسدة الحكم فتعشق الفلسفه فكرا
تعليق