الشاعرة القادة إلينا بكل تألق

قصيدة وجدانية روحانية , أجدت النظم فيها.

فبارك الله فيك.

بعض ملحوظات بسيطة :

أحب أحبك بعمر الثواني
( التفعيلة الثانية لا تستقيم إلا بتسكين آخر - أحبك - وهو غير جائز )

يعلّم يدرب يباعد سموم؟
( التفعيلة الأولى والثانية والثالثة لا يستقيم وزنها إلا بتسكين اواخر الأفعال وهو لا يجوز )

أعاود أباكي بقايا ملوم
( أظن انها أبكي وليس أباكي )

فسامح واعفو وطيّب حروم
( واعفُ لكونه فعل طلب ) ( ويفترض قطع الهمزة لغرض الوزن ( وأعفُ )

وباعد بين عموم الذموم

( باعد فعل طلب ساكن الآخر , وعندها يختل وزن التفعيلة الثانية )


وبعيدا عن العروض والوزن , توقفت هنا :


ألست َ إلهاً يلملم روحي؟

وحسب رأيي الشخصي , لا أرى جوازا في مخاطبة الله عزّ وجلّ , بهكذا صيغة , فإيماننا بالله أمر حتمي ولا يمكن أن نضع نصوصا تقبل نوعا آخر من الإجابة,

وهو كمن يسأل : ألست موجودا ؟

حبذا لو غيرت الشاعرة هذه الصيغة.

ويبقى هذا رأيا ليس إلا ...

تقبلي فائق تحياتي وتقديري

السلام عليكم
استاذي
اولا السقطة مطبعيه
أحبك أحبك
ومعك حق في ملاحظتك
ثانيا

اجد صعوبه في تقويم التفعيلات لكن أحاول
اما ملاحظتك الأخيرة أظنك محق وسأراجع النص
تحية وتقدير
واتمنى منك نصائح لمتابعة مسيرتي لو متفائل بي
واشكرك جدا و استاذي خشان لتحسني

السلام عليكم
استاذي
اولا السقطة مطبعيه
أحبك أحبك
ومعك حق في ملاحظتك
ثانيا

اجد صعوبه في تقويم التفعيلات لكن أحاول
اما ملاحظتك الأخيرة أظنك محق وسأراجع النص
تحية وتقدير
واتمنى منك نصائح لمتابعو مسيرتي لو متفائل بي
واشكرك جدا و استاذي خشان لتحسني

الأخت الشاعرة المُجِيدة المحسنة أم فراس، أنت دوما تنيرين الدرب بهذه المشاعر العبادية الرائعة التي أتمنى أن تلمس قلوب كل المسلمين وتزيدهم إحساساً بوجود الله وقربه الكريم..


أحبك أحبك بعمر الثواني

هنا سكنت (الكاف) في (أحبكْ) وهي في الوصل وذلك غير جائز..

ييسر دربي بعدِّ الهموم

هل هي بعْد (ظرفا) أم بـــــــعدّ (جارا ومجروراً)

يساير فكري يكرس علوم؟

وقفت على السين في (يكرس) فسكنتها في الوصل، وذلك غير جائز


ويحمل ذنبي على كفِّ راحي

هل هناك اختلاف في المعنى بين الراح والكف؟

يعلّم يدرب يباعد سموم؟
يباعد ........ الوقوف على ساكن


أحيك ربي بعدِّ انتظاري

أحبك أم أحيك؟؟

أعاود أباكي بقايا ملوم
تسكين في الوصل (أعاود)

فسامح واعفو وطيّب حروم


همزة اعف تكون وصلا فلابد من عدم نطقها إلى في الضرورة، ولكن لأجل الوزن هنا كان يجب كتابتها ونطقها،

والفعل الأمر من يعفو ( يكون بحذف الواو) /اعف/



وباعد بين عموم الذموم
هنا شيء في ثاني تفاعيل البيت

أحبك

اشكر ملاحظاتك
واظن انني ساشكر كذلك بعدك
الاستاذ خشان لارشادي للدروس الرقميه
واستاذي عادل العاني لتقويمه بعض نصوصي
تحيه وتقدير
ممتنة صبرك ومتابعتك استاذي

شكرا لك أختي الكريمة أم فراس هذه الكلمات الإيمانية
و تابعي تابعي و لا تيأسي
فقد بدأت في امتلاك زمام الأوزان
و خطوة بخطوة نحو كل جمكيل
شكرا لك و للأخ خشان و الأخوة عادل و أحمد لملاحظاتهم
و استكمالا لملاحظات الأخوة أقول أن القاتفية أوقعتكفي بعض الكلمات التي أحسست أن اضطررت إليها اضطرارا مثل :
بلون الحجوم
بعمر العموم
بعدِّ الهموم
يكرس علوم؟
يباعد سموم؟
وحلو الشموم ( و لم أفهم مغزى الشموم )
بعدّ الجراح بعدِّ العلوم ( و هنا تكرار لكلمة العلوم بعد أبيات قليلة )
بعدِّاجتيازي لأصل اللزوم ( ما أصل اللزوم )
وطيّب حروم ( ؟؟ )
وباعد بين عموم الذموم ( ؟؟ )
أحبك ربي..

ثم أنك شرحت كلمة ( بعدِّ ) على أنها نيابة عن عدد للوزن
و قد نكون مضطرين لهذا في كلمة واحدة في القصيدة لكن أن تكون في القصيدة كلها اضطرار لاستخدام هذه الكلمة الضعيفة لغويا فهذا ما أستغرب له .


أختي الكريمة أم فراس
من هذه الملاحظات و هذا النقد يولد الشاعر فلا تبتئسي و لا تيأسي و واصلي المسير

مع خالص الود

اشكرك استاذي مرسي لملاحظاتك
وحاليا اجتزت الخبب
اتمنى ان اجتاز خطوات اخرى
ردا على ملاحظاتك
القيت في اتحاد الكتاب العرب جانبا من النثري
وجربت المقفى مثل قصدية لاتفكر اظنها موجوده هنا
فكانت احلاهن ولكن
قال استاذي
عدنان كنفاني قافيتم منحوته نحتا وليست منسابه لقلة المران
مزيدا من المحاولات
احترم ملاحظاتك
واتمنى ان اكون افضل مع الوقت
تقديري

أختنا الراقية
أم فراس

روح شفافة
ونفس جديد
وقلب رحيم
هذه هي المناجاة
حال صفاء الروح
تخترق الحجب
برقيق الكلمات

بورك القلب والقلم
تحاياي
عارف عاصي

اشكرك دوما وادين لك بمرورك العذب