يرجى التحاق الأستاذ ربيع عقب الباب .. من أجل المواصلة .يتبع ..
ملحمة المبدعين العرب .حصريا من الملتقى وإليه ....
تقليص
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة حورية إبراهيم مشاهدة المشاركةيرجى التحاق الأستاذ ربيع عقب الباب .. من أجل المواصلة .يتبع ..
أحيك على هذه الفكرة ،وأحى فيك روح الحماسة و البسالة ، و الاهتمام
وكنت أود المشاركة ، و لكن أعتذر لأنى غير مهيأ لهذا السياق !!
دمت و دام الملتقى بأهله
تحيتى و تقديرىsigpic
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركةأستاذة حورية إبراهيم
أحيك على هذه الفكرة ،وأحى فيك روح الحماسة و البسالة ، و الاهتمام
وكنت أود المشاركة ، و لكن أعتذر لأنى غير مهيأ لهذا السياق !!
دمت و دام الملتقى بأهله
تحيتى و تقديرىإذا رأيت نيوب الليـث بارزة <> فلا تظنـــن ان الليث يبتســم
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة حورية إبراهيم مشاهدة المشاركةشكرا على التشريف بالحضور ..ويرجى أن تختار لمواصلة الحكي أحد الاخوة أو الأخوات السادة الأساتذة ...ونرجو عودتكم ...
أرجو ألا أكون معوقا ، و أن أكون لنسق آخر نهرا يدفق الدماء
و لكن دون زعل أو ضيق ...... شكرا لك أستاذة
الاستاذة المبدعة ................... عائدة محمد نادر لتكمل المسيرة
تحياتىsigpic
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركةالسلام عليكم
أرجو ألا أكون معوقا ، و أن أكون لنسق آخر نهرا يدفق الدماء
و لكن دون زعل أو ضيق ...... شكرا لك أستاذة
الاستاذة المبدعة ................... عائدة محمد نادر لتكمل المسيرة
تحياتى
سيدي المحترم على العكس مما أشرت إليه تماما أنت لست معيقا لسيولة الحكي بل تناولت خيطه ومددته إلى الأستاذة عائدة وهذا عمل كبيروإنجاز فاعل تشكر عليه جدا وهو محسوب لك في المشاركات الجادة .ممنوع الزعل نهائيا ..وريني أين هو كي أضع له حدا هذا المسمى الزعل ..الذي لا يوجد عندي في قاموسي الإنساني ..وفي انتظار الاستاذة عائدة أحييك تحية الأبطال ...على تواصلك الجاد معنا ..
[/FONT]إذا رأيت نيوب الليـث بارزة <> فلا تظنـــن ان الليث يبتســم
تعليق
-
-
أستاذة حوريه طاب مساءك
أنا أخالفكم الرأي في تسمية الأديب
وأحبذ أن أطرح هذه الفكره علها تنال أعجابكم ويستمر المنهج في الأسترسال
دون تأخير حيث التأخير يذهب حماس الأدباء المتابعين
ألا وهي الآتي
يقوم الكاتب بأرسال مداخله من كلمة واحده ( سأتابع )
تكون إشارة على أنه هو الذي سيقوم بمواصلة الأسترسال وبعد كل نص ملحق تكون أستمرارية العملية
هذه وجهة نظر أرى فيه أفضلية من تسمية الأديب
خالص تحياتي مع فائق التقدير
طارق الايهمي
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة طارق الايهمي مشاهدة المشاركةأستاذة حوريه طاب مساءك
أنا أخلافكم الرأي في تسمية الأديب
وأحبذ أن أطرح هذه الفكره علها تنال أعجابكم ويستمر المنهج في الأسترسال
دون تأخير حيث التأخير يذهب حماس الأدباء المتابعين
ألا وهي الآتي
يقوم الكاتب بأرسال مداخله من كلمة واحده ( سأتابع )
تكون إشارة على أنه هو الذي سيقوم بمواصلة الأسترسال وبعد كل نص ملحق تكون أستمرارية العملية
هذه وجهة نظر أرى فيه أفضلية من تسمية الأديب
خالص تحياتي مع فائق التقدير
طارق الايهمي
أخي الكريم
كنت ساقول ما قلته
فعلا..
بدأ الأعضاء ينشطون..وكانت تسير بشكل جميل..و تأتي الردود بتلقائية جميلة تفاءلت بها خيرا.
و كنت سأعارض حورية..لكني احترمت رأيها باعتبار أن الفكرة لها,,
لكني ارى أن النداء على العضو سيوقف السير التلقائي للقصة..
فلنترك الحرية للأعضاء..كلّ حسب ظرروفه ووقته و سيل أفكاره
اشكرك أخي..
و أشكر حورية على نشاطها المميز
تحياتي
سعاد[SIZE="5"][FONT="Verdana"][COLOR="DarkRed"]كيف أنتظر المطر إذا لم أزرع السنابل..![/COLOR][/FONT][/SIZE]
تعليق
-
-
نعم الرأي أخي طارق الأيهمي وسعاد س ..وقد فصلت في هذه المسألة حين ذكرت في العنوان ملحمة المبدعين العرب منهم وإليهم ...أوافقكم الرأي بشدة .
ولم أختلف معكما البثة .وما يراه الإخوة هو عين الصواب فلينجز والمصلحة العامة فوق كل اعتبار ...هنيئا لكما بتصحيح المسار الحكائي ..وكل ما يصب في الصميم نحن معه على طول .ويرجى إعادة الفكرة بوضوح كي تتضح جيدا للإخوة الكتاب ..تحياتي الحارة لكما...متعونا بعطاءاتكم واعطونا نموذج الاقتراح من طرفكم الآن .الأخت سعاد س والأخ طارق الأيهمي ونحن في الانتظار كي نسير على خط الاقتراح السديد ...إذا رأيت نيوب الليـث بارزة <> فلا تظنـــن ان الليث يبتســم
تعليق
-
-
تذكرت كيف كانا بقروش قليلة يهنآن بكل مالذ وطاب بلا سموم أو امراض وكيف كانا يتبادلان الحوارويصغيان .كيف كانا عيالهما يلعبون في صحن الدار بالنبلة والاستغماية ويسرح الخيال ويملأون الدنيا مرحا وبهجة.مالذي جرى وغيرهم حتى انهم لايدرون اذا كان احدا بالدار
تعليق
-
-
الأستاذة حورية
طاب صباحك والجميع صباحكم سكر
أهلا أستاذة سعاد أحي فيك روح المتابعة وقلمك المميز
أتقدم بجزيل الشكر لما جاء من تقبل الفكرة وإعادة النظر بتصحيح المسار الحكائي
وسأعيد الفكرة بوضوح لتتضح الصورة للجميع
بعد هذه المداخله سأقوم بأرسال مداخلة أخرى ومن كلمة واحدة فقط ألا وهي
( سأتابع )
بمعنى أنه هذه المداخله توضح للجميع كاتبها من سيقوم بمواصلة السرد الحكائي وينتظر الجميع سرده في مداخلة أخرى ومن ثم يقوم من يريد الترشيح بأرسال مداخلة تحمل مفردة ( سأتابع ) فننتظر سرده وهكذا تستمر العملية
وبعد هذه المداخلة سأقوم بأرسال مداخلة تحمل المفردة واتابع بسرد مختصر
لتكون الفكرة واضحة ....
لكم مني خالص الود وفائق التقدير
طارق الايهمي
تعليق
-
-
جلست على شرفة منزلها ، دموعها تنزل صامتة ، وعيونها تعلقت بأضواء السيارات التي تجيء وتروح مسرعة من أمامها دون أن تتوقف سيارة زوجها الفارهة ذات الرقم الأحمر ، وعادت تنسج خيوط حياتها معه منذ أن تعرفت عليه ثائرا فقيرا معدما ينام ويفيق وصورة الوطن في قلبه وبين عينيه ..
*****
تذكّرته ، وتذكّرت كل ما قيل وما كان سيقول حين التقت عيناهما أوّل مرّة..
كان ذلك رغم روعته يجلدها لقوّة التباين بين اليوم و الأمس .. كانت تستمع للكلمات كأنها قيلت لأول مرة..و تقول في سكوت رهيب:
" كيف يتغيّر العالم حين نسمعها ؟ ! وكيف يتوقّف الفكر عن تحليل الأشياء و تدقيقها !؟ وكيف يمتزج الخيال بواقع لا يختلف عنه إلا بقدرته على اختراق اللامعقول و تصديق المستحيل.."
****
كان يرتدى بذلة بها خطوط كثيرة و متربة , جاء يحمل ملفاً و بيده بعض الأوراق الشخصية : شهادة ميلاده , تخرجه , الخدمة العسكرية التى ذاق من أجل استخراجها مرارة و تورم , و طلب الإلتحاق بالوظيفة .. وجهه منكسراً و حاجبيه مقتضبان على شكل هلال , نظر لها دون ابتسامة , و سألها :
ـ ممكن تدلينى كيف أعبئ الفراغات و أملأ الطلب ؟
ثمة شجن خرج مع نبرة صوته .. لقّها .. كسا جبهتها ثكل غريب , لم ترم له من قبل .. دون شبع من هذا الحزن مدت يدها .. أخذت أوراقه .. وزّعت النظرات بين الملف و بذلته , ثم سرقت واحدة سريعة نحو استدارة سحنته
قالت له : ...................
كيف لي أن أملأ فراغا لم تستطع أن تملأه أنت .
نظر لها نظرة ودٍ حانيه وقال بنبرة صوت حانيه منخفضه فراغي لا يملؤه سواك ِ .
دار شريط حياتهما سريعاً في مخيلتها وتذكرت طفلها الصغير ابن السنين السبع ما بين الفينة والفينة يسأل عن أبيه , يفتقده ... أمي هل لازال أبي مشغولا .. متى ينتهي من أعماله الكثيره ويعود لنا ويجلس بيننا .......
تذكرت كيف كان عرسها ، وكيف كانت تذهب له في مغاور جنوب لبنان وكيف كانت تقضي الليل بجانبة تتنفس الخطر ، وكيف كانا يختبئان معا ملتفين يتنفسان برئة واحدة عندما يسمعان صوت طائرة الاستطلاع تمشط المكان وكيف كان التصاقه بها والتصاقها به ساعة تحليق فوق سحابات الحب ، فما الذي غيره بعد العودة ، لماذا كل ليلة يعود مترنحا متمايلا .... متأخرا في الليل ، محمر العينين ، يرمي نفسه على السرير بملابس النهار بلا كلمة واحدة ......!!!
و رغم ما تراه هي..و رغم ما يظهر لمن يتأمّل الموقف..تنتابه هو الحيرة..و الرغبة في الصراخ ، كذا الرغبة في البكاء على صدرها الذي لم يعد ملكه ، رغم أنّه القريب البعيد ، ولن يستطيع أن يحلم بعد اليوم به..فقد قتله الجفاء واستحوذت عليه الغربة وراح ضحية تقصير لم تكن هي سببه ..................
حيز ما في الغربه يريد أن يصل إليها وتصل إليه .. بُعد الفراغ ما بين الشوق والوجد مزق أركان الشوق , وصلها أغلى أمانيه وكذا هي تريد التواصل به , كلاهما على خير وكلاهما على حب ترى ما المانع من أن يتهاديا سويا كلمات العتاب الهامسه التي تقرب مسافاتهما المتباعده ؟.............
تذكرت كيف كانا بقروش قليلة يهنآن بكل مالذ وطاب بلا سموم أو امراض وكيف كانا يتبادلان الحوارويصغيان .كيف كانا عيالهما يلعبون في صحن الدار بالنبلة والاستغماية ويسرح الخيال ويملأون الدنيا مرحا وبهجة.مالذي جرى وغيرهم حتى انهم لايدرون اذا كان احدا بالدار
*******
كانت هوية وطنه الذي تآكلت بنيران عدويه تلك هي من وضعت فواصل البعد فيما بين قلبيهما وباتت صحراء رمالها الجفاء غرق فيها الوجد والشغف فأخذ الحنين مأخذه ليعيد الأشياء إلى نصابها فحملها على جناحيه لتجتاز بيد الجفاء وتتمكن من قلبه وتأخذ لها حيز تشغله بحبها بجانب حيز حب الوطن ......
تعليق
-
-
ما تبقى لها هو ليلة العرس لا شيء غيرها وكل ماعدا ذلك صار سرابا فلا هو حمل معها همها ولا !لم يعد حتى يبتسم في وجهها قاضيا يومه على القهوة ولو جاء قلبه جحيما بسبه ولعنه كيف سيكملان الشهر وطلب منها أن تفكر معه في طعام مأمون فلم تجد إلا أقلهم الفول وقالت له بسيطة لما تيجي في السوس ولم تحاول أن تذكره أن العيش أضافوا له الدود ومجموعة مختلفة من الحشرات
تعليق
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 188804. الأعضاء 5 والزوار 188799.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 409,257, 10-12-2024 الساعة 06:12.
تعليق