تويت
عشق..إهداء لأستاذي شوقي الحاج..
يغادر مقر عمله.. كهرّ مذعور..ينطلق غير مبال بإشارات مرور..يصل..يدع كل شيء..ويغيب في عناق طويل ..مع فاتنة قصيرة جدا!
-
نعم هو عشق !
و عشق يحمل مايؤكده من شبق و حنين و اندفاع و ربما جنون
قصيرة جدا .. يعنى نزل بلادالأقزام ؟
ربما ما أحلى الأقزام إن أشعلهن الحب !!
طبعا أنا أمازحك
محبتى أيها الجميل ، و لأستاذنا شوقى الحاجsigpic -
ما هذا العشق المجنون الذي يجعلنا نترك كل شيء من أجله..؟؟
رائعة وسلسلة.. شكرا لك على هاته اللحظة من الاستمتاع التي حظيت بها..
دمت بودتعليق
-
أخي حسن الشحرة .... إنه أكبر من العشق بكثير ، لعلَّه الولَه أو الهيام ... قصة جميلة أخي حسن .... سلمتْ يداك ... تحياتي مع كل المحبة .ظَلَّ السيفُ يَقْصُرُ ويَقْصُرُ ، حتى ظَهَرَ القَلَمُ .تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة حسن الشحرة مشاهدة المشاركةبسم الله.
أستاذنا الكريم
ما هذا اللغز؟!
ومن تكون هذه الفاتنة القصيرة جدا.. التي أخذت صاحبنا في هذا العشق القاهر، وهذا العناق الطويـــــل؟؟؟!!! ( أهيَ مجرد قنّينة؟! )
* ولمَ التنكير في " مرور "؟!
جميل وممتع.
أخوكم.ولا أقـولُ لقِـدْر القـوم: قدْ غلِيَـتْولا أقـول لـباب الـدار: مَغـلـوقُ !( أبو الأسْـود الدّؤليّ )
*===*===*===*===*
أنا الذي أمرَ الوالي بقطع يدي
لمّا تبيّـنَ أنّي في يـدي قـلــمُ !
( ح. فهـري )
تعليق
-
أخي/ حسن
لأن الفتنة أنثى فلابد أن تكون قصيرة جدا
ولأن القصة أنثى لابد أن تكون قصيرة جدا
ولأن اللوعة أنثى فلابد أن تكون فتنة الفاتنات
وقصيرة القصيرات
أخي/ حسن
أجدت بما أمكن من القصر والتكثيف المكثف
ولأنها هدية فسأوزعها على كل الأحبة هنا
من العاشقين لها
ولن ينقص منها شيء رغم حجمها عند التوزيع
فتقبل الهوس كلهتعليق
-
أخي حسنالمشاركة الأصلية بواسطة حسن الشحرة مشاهدة المشاركة
ذكرتني هذه القصة بطفلتي ذات العامين، ترفض النوم قبل عودتي من العمل .. وحين أعود أعانقها و أتمنى أن تبقى كما هي: صغيرة جدا و بريئة جدا.
محبتي[frame="2 98"]
زحام شديد في المدينة.
أما الوجوه فلا تعكس سوى الفراغ المهول
[/frame]تعليق
-
أضحك الله سنكالمشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
لم أر في حياتي أحدا مثلك يجمع بين أدبين رفيعين
أدب القلم
وأدب النفس!
هنيئا لنا بك
محبتيتعليق
تعليق