عندما يكتب الأطفال..

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ريمه الخاني
    مستشار أدبي
    • 16-05-2007
    • 4807

    عندما يكتب الأطفال..

    السلام عليكم
    تجولت عبر مواقع النت ومن خلال عناوين عديدة لأجد فقرا حقيقيا في قلم الاطفال ليس نصوصا كتبها الكبار انما محاولات طفوليه ولنقل انه من الطبيعي الا يكون هناك عددا وافيا لجأوا للنت بجدية لنشر كتاباتهم وربما لحداثة سنهم وحرفهم الا ان الواقع يحكي كذلك هذا الفقر
    من الزوايا الهامة والمؤسسات التي تعرفت عليها :
    اتحاد الكتاب العرب في سوريا ومسابقات للكبار والصغار للطفل حصرا وموقع من مصر الشقيقة:
    مركز توثيق وبحوث الاطفال والذي جمع بين حروف الاطفال وتجارب الكبار .
    اتمنى هنا ان تسعفوني بمن ساهم ايضا عبر هذه القناة,وبعد:
    من منا لايجد اطفالا يحتفظون بمذكراتهم؟بقصص من خيالهم؟وربما كنا قديما مثلهم ..واذن:
    هل توحي لك بشيئ ما؟
    هل هي كافية لتعطي فكرة عن مستقبل واعد؟ام هي مشاعر مشاعر مشاعر...
    كم من الدفاتر كانت طعمة للنار أو سلة المهملات....
    وأخيرا..
    كيف تعرف أن ابنك موهوب فعلا؟وهل نحن مقصرون فعلا في هذه المتابعة؟
    ومتى نقول ان الطفل فلان موهوب فعلا ؟؟
    فكم من اقلام اغتيلت منذ الصغر,خاصة امام ضغط دراسته وزحمة الحياة وانشغال الاهل وفقدان الموجه..
    مع تحيتي
  • محمد فهمي يوسف
    مستشار أدبي
    • 27-08-2008
    • 8100

    #2
    أهلا بأديبة الأطفال الراقية الأخت ريما الخاني .
    سعدت بقراءة كلماتك الغنية بحب العناية بأدب الطفل


    وأضم صوتي لصوتك في ضرورة الاهتمام بذلك الصنف من الأدب المهمل

    من كثير من الناس .

    لكني أؤكد لك أن لدى كل والد أديب أو أم أديبة أو أغلبهم , ما تحفظه أو يحفظه لأولادهم من بداية إمساكهم للقلم والتعبير به بكتاباتهم ( الشخبطة الطفولية )

    وربما في عصرنا التقني الحديث , يحتفظون أيضا بالأصوات الأولى للنطق والقراءة على (السيديهات)أو ( شرائط الكاسيت ) . من مواهب البدء بالكتابة
    والحديث , ويُذكِّرون أولادهم وبناتهم بذلك كلما كبروا وشبوا وهم سعداء .

    فضلا عن هذا فبعد دخولهم الحضانة والمدرسة الابتدائية , يحتفظون ببعض كراساتهم في التعبير , والمواهب الصغيرة .
    أنا مثلا فعلت ذلك مع ولديَّ , ومن وقت لآخر في أعياد ميلادهما نخرج هذه
    الكلمات والتعبيرات والرسائل البدائية لبراءة الطفولة . وصورهما الأبيض والأسود , وأصواتهما في الكاسيت وهم يتعلمان قراءة القرآن . فنسعد بذلك معهما , ونقارن ما وصلا إليه من تقدم أو تأخر في المهارة اللغوية .

    وما أروع أن يطالع ابني وهو في الجامعة كراسة الصحيفة الطائرة التي صنعها بنفسه لمدرس اللغة العربية وهو في الابتدائي بموضوعات تعبير حرة جميلة
    ودعوتي معك اليوم :
    أن نناشد كل أديب وكاتب في الملتقى أن يبحث في دفاتر أولاده وأوراقه عن مواهبهم الصغيرة , ويحدثنا عنها , وعن مهاراتهم في الخط والكتابة وكيف
    كانوا يتقنون الحروف بعد التدريب المضني , ويفرحون بالنجمة دليل الجودة
    والنجاح في تقليد ما كتبه لهم الكبار ليقلدوه أو يرسموه أو ينطقوه !!!!!

    ما رأيك أختي الفاضلة .؟!!

    تعليق

    • كوثر خليل
      أديبة وكاتبة
      • 25-05-2009
      • 555

      #3
      السيدة ريمة الخاني

      لقد اطلعت على موضوعك و لمست فيه حيرة مشروعة تتلبّس بكل من يهتم بالطفل كطاقة كامنة و كموهبة يمكن اهدارها بسبب جهل الآباء أولا و بسبب المحتويات المدرسية المتراكمة و التي تحدّ من انطلاق الطفل و تحمّله مسؤوليته في التعلم في نطاق قدراته الذاتية. و قد لاحظت من خلال تجربتي المتواضعة أن ادماج الاطفال في نوادي الرياضة و الموسيقى يكون له أثر كبير في اكتشاف مواهبهم و صقلها باكرا كما أن تشجيعهم على المطالعة بقراءة القصص عند النوم بِلُغتِهم الأم و باللغة الأجنبية التي تُعتمد في بلادهم كلغة ثانية يكون له أفضل الأثر على كتابتهم في المستقبل.
      و قد قام الأستاذ بشير الهاشمي و هو مدرس و متفقد متقاعد بالمدارس التونسية بتجربة هامة عنواها "الطفل يكتب للطفل" و تتمثل في اصدار سلسلات قصصية يكتبها الأطفال بتوجيه من الاطار المدرسي و قد تحدث توأمة بين مدرستين يكتب فيها تلاميذ المدرسة الأولى قسما من القصة و يكتب تلاميذ المدرسة الأخرى قسما. و يقع اصدارها في شكل نشريات صغيرة يساهم في نفقاتها الاطار المدرسي و الآباء و قد عادت بفائدة كبيرة على الأطفال حيث وقع ربط المحتويات ببعضها في اللغة و الجغرافيا و التاريخ و الرياضيات و كانت تجربة ناجحة فعلا.
      أن تهدي شخصا وردة في حياته، أفضل ألف مرّة من أن تضع باقة على قبره

      تعليق

      • محمد السنوسى الغزالى
        عضو الملتقى
        • 24-03-2008
        • 434

        #4
        السيدة ريمة..الكتابة للطفل عموما مهمة صعبة..ولكني احسد اؤلئك الذين يظنون انهم قادرين على ذلك بالرغم من خطورة المهمة..لذلك ستجدين جيلا لن يسعد كثيرا بما هو موجود الآن..لانه باجمعه يخضع للتسييس..شكرا لك سيدتي.
        [B][CENTER][SIZE="4"][COLOR="Red"]تــــــــــــــــــدويناتــــــــــــــــــــي[/COLOR][/SIZE][/CENTER][/B]
        [URL="http://mohagazali.blogspot.com/"]http://mohagazali.blogspot.com/[/URL]

        [URL="http://shafh.maktoobblog.com/"]http://shafh.maktoobblog.com/[/URL]
        [BIMG]http://i222.photobucket.com/albums/dd312/lintalin/palestine-1.gif[/BIMG]

        تعليق

        • ريمه الخاني
          مستشار أدبي
          • 16-05-2007
          • 4807

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة محمد فهمي يوسف مشاهدة المشاركة
          أهلا بأديبة الأطفال الراقية الأخت ريما الخاني .
          سعدت بقراءة كلماتك الغنية بحب العناية بأدب الطفل


          وأضم صوتي لصوتك في ضرورة الاهتمام بذلك الصنف من الأدب المهمل

          من كثير من الناس .

          لكني أؤكد لك أن لدى كل والد أديب أو أم أديبة أو أغلبهم , ما تحفظه أو يحفظه لأولادهم من بداية إمساكهم للقلم والتعبير به بكتاباتهم ( الشخبطة الطفولية )

          وربما في عصرنا التقني الحديث , يحتفظون أيضا بالأصوات الأولى للنطق والقراءة على (السيديهات)أو ( شرائط الكاسيت ) . من مواهب البدء بالكتابة
          والحديث , ويُذكِّرون أولادهم وبناتهم بذلك كلما كبروا وشبوا وهم سعداء .

          فضلا عن هذا فبعد دخولهم الحضانة والمدرسة الابتدائية , يحتفظون ببعض كراساتهم في التعبير , والمواهب الصغيرة .
          أنا مثلا فعلت ذلك مع ولديَّ , ومن وقت لآخر في أعياد ميلادهما نخرج هذه
          الكلمات والتعبيرات والرسائل البدائية لبراءة الطفولة . وصورهما الأبيض والأسود , وأصواتهما في الكاسيت وهم يتعلمان قراءة القرآن . فنسعد بذلك معهما , ونقارن ما وصلا إليه من تقدم أو تأخر في المهارة اللغوية .

          وما أروع أن يطالع ابني وهو في الجامعة كراسة الصحيفة الطائرة التي صنعها بنفسه لمدرس اللغة العربية وهو في الابتدائي بموضوعات تعبير حرة جميلة
          ودعوتي معك اليوم :
          أن نناشد كل أديب وكاتب في الملتقى أن يبحث في دفاتر أولاده وأوراقه عن مواهبهم الصغيرة , ويحدثنا عنها , وعن مهاراتهم في الخط والكتابة وكيف
          كانوا يتقنون الحروف بعد التدريب المضني , ويفرحون بالنجمة دليل الجودة
          والنجاح في تقليد ما كتبه لهم الكبار ليقلدوه أو يرسموه أو ينطقوه !!!!!

          ما رأيك أختي الفاضلة .؟!!
          نعم صدقت وفعلت حسنا والا فكيف يحب الطالب مدرسه؟ عن طريق تلك السلوكيات البسيطة التي تشجعه
          بوركت

          تعليق

          • ريمه الخاني
            مستشار أدبي
            • 16-05-2007
            • 4807

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة كوثر خليل مشاهدة المشاركة
            السيدة ريمة الخاني

            لقد اطلعت على موضوعك و لمست فيه حيرة مشروعة تتلبّس بكل من يهتم بالطفل كطاقة كامنة و كموهبة يمكن اهدارها بسبب جهل الآباء أولا و بسبب المحتويات المدرسية المتراكمة و التي تحدّ من انطلاق الطفل و تحمّله مسؤوليته في التعلم في نطاق قدراته الذاتية. و قد لاحظت من خلال تجربتي المتواضعة أن ادماج الاطفال في نوادي الرياضة و الموسيقى يكون له أثر كبير في اكتشاف مواهبهم و صقلها باكرا كما أن تشجيعهم على المطالعة بقراءة القصص عند النوم بِلُغتِهم الأم و باللغة الأجنبية التي تُعتمد في بلادهم كلغة ثانية يكون له أفضل الأثر على كتابتهم في المستقبل.
            و قد قام الأستاذ بشير الهاشمي و هو مدرس و متفقد متقاعد بالمدارس التونسية بتجربة هامة عنواها "الطفل يكتب للطفل" و تتمثل في اصدار سلسلات قصصية يكتبها الأطفال بتوجيه من الاطار المدرسي و قد تحدث توأمة بين مدرستين يكتب فيها تلاميذ المدرسة الأولى قسما من القصة و يكتب تلاميذ المدرسة الأخرى قسما. و يقع اصدارها في شكل نشريات صغيرة يساهم في نفقاتها الاطار المدرسي و الآباء و قد عادت بفائدة كبيرة على الأطفال حيث وقع ربط المحتويات ببعضها في اللغة و الجغرافيا و التاريخ و الرياضيات و كانت تجربة ناجحة فعلا.
            ردك اثلج صدري ايتها الرائعة فلو لم يملك الطفل الموهبة تبقى ذكرى جميلة طلعت في الذاكرة وجعلته يبحث في ثنايا ذاته عن المزيد
            اتمنى الا نهدر اي بادرة نجدها وما ذكرتيه اتمنى ان يكون اسوة في كل بلداننا العربية وليس على صعيد الفنون فقط على الاغلب
            كل التقدير

            تعليق

            • ريمه الخاني
              مستشار أدبي
              • 16-05-2007
              • 4807

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة محمد السنوسى الغزالى مشاهدة المشاركة
              السيدة ريمة..الكتابة للطفل عموما مهمة صعبة..ولكني احسد اؤلئك الذين يظنون انهم قادرين على ذلك بالرغم من خطورة المهمة..لذلك ستجدين جيلا لن يسعد كثيرا بما هو موجود الآن..لانه باجمعه يخضع للتسييس..شكرا لك سيدتي.
              نعم هذا صحيح ولن ننسى ان كل التيارات تحار كيف تجذب الاطفال الى جانبها فتراها تشكل تجمعا هنا او هناك ان لاقت العناية وقلما نجدها حيادية النظره..
              آلمتني استاذي الكبير حقا
              كل التقدير والاحترام

              تعليق

              • جاسم محمد صالح
                عضو الملتقى
                • 12-05-2009
                • 59

                #8
                استاذتي المبدعة ريمة الخاني
                الاديبة المتألقة كوثر خليل
                بعد السلام والتقدير والاحترام
                الكتابة للطفل مسؤولية وقدرة وتمكن , ولا يمكن لاي كان ان يضطلع بهذه المهمة الصعبة والخطيرة , ففي ادب الطفل كل شيء له وزنه وحسابه ومقاييسه
                وهذا ما لا يستطيع الطفل ان يقدمه ابدا , وبعيدا عن المجاملة فيما تطرحه الاولى وتؤكده الثانية فان كتابات الاطفال لا تفيد ولا تصلح لا شيء من الاشياء
                ولقد حاولت ان اقبض شيءا من كتاباتهم باعتباري مدرسا اولا ومتفقدا ثانيا فلم يكن هنالك شيء منهم امامي , ودروس الانشاء كانت مقياسا للوصول معهم الى نتيجة وكانت المحصلة سلبية ... الطفل افقه محدود ولغته محدودة وحتى أفاق تفكيره محددة ايضا , التجربة اكبر برهان وقد جربت واقتنعت
                اكرر شكري وتقديري لكما
                [CENTER][FONT="Arial Black"][SIZE="5"][COLOR="Red"]جاسم محمد صالح[/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER]
                [CENTER][FONT="Arial Narrow"][SIZE="4"][COLOR="Blue"]باحث ومؤرخ واديب للاطفال[/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER][CENTER][FONT="Franklin Gothic Medium"][SIZE="5"][COLOR="DarkRed"]gassim2008_iraq@yahoo.com
                [CENTER][FONT="Tahoma"][SIZE="5"][COLOR="Green"]لستُ ادعو مسقط الرأس وطن
                وطني كــــــلّ بـــلاد العــــرب[/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER]
                [/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER]

                تعليق

                • ريمه الخاني
                  مستشار أدبي
                  • 16-05-2007
                  • 4807

                  #9
                  استاذنا الكريم اولا اشد على يدك فانت خبير كما ارى وقد سبرت اغواء الامر كما كنت ابحث تماما.
                  ولكن لست بصدد البحث عن كتاب صغار لو تابعت بقد ما كنت اود قوله هل يمكننا ان نستشف الموهبة من تلك السن الصغيره كما حدث معي تماما؟
                  فقد تنبات لي مدرسة السادس الابتدائي بذلك وصدقت فلاادري بعد ذلك كيف نضع المقاييس لذلك ..؟؟
                  واكرر فقط البحث عن الموهبة البارزة والمتميزة ..وهل من المفيد متابعتها وصقلها؟
                  مع جزيل شكري للاهتمام.

                  تعليق

                  • بوبكر الأوراس
                    أديب وكاتب
                    • 03-10-2007
                    • 760

                    #10
                    تحياتي ....إن وسائل الإعلام والاتصال مثل الأنترنت ومختلف الألعاب جعلت الطفل لا يولي عناية للكتابة وربما مل منها ولا يحبها وكنا نعطي لطفل فقرات تتحدث عن كيف تحافظ مثلا عن البيئة فلا تجد من يحسن التعبير أو الكتابة الإنشائئة ولا يستطيع توظيف ما درسه سابقا في هذه الفقرة ...ولكن قمت بتجربة بسيطة وهي تقديم بعض الجوائز للأطفال من أجل كتابة قصة أو خاطرة فوجدت ثلة من التلاميذ كانوا بارعين حقا وحاولت أن أنشر هذه الأفكار واجعل التلميذ يكتب ويقرأ القراءة الجيدة والكتابة القصصية الجيدة فوجدت صعوبات جمة ....ولكنني لم أفشل وأحاول أن يكون لي مشروع في الكتابة القصصية أو المسرحية للأطفال ودفعهم للكتابة المميزة والممتازة والمفيدة حتى لا يكون الطفل معوق ذهنيا لا يستطيع أن يكتب أو يقرأ ....وتمنيت لو وجدت من يهتم بالأمر لقمنا بتأليف مسرحيات وقصص تطبع وتوزع بأسلوب جديد وحديث تجعل الطفل يقبل على القراءة خاصة وشكرا ...أشكرك أختي ريمه ** على هذا الموضوع المميز المفيد .....شرق الجزائر

                    تعليق

                    • ريمه الخاني
                      مستشار أدبي
                      • 16-05-2007
                      • 4807

                      #11
                      شكرا لردك القيم حقيقة لن تخدمنا التقنية الا لو احسنا التوجيه فأين المربي؟.
                      أظن ان مثل تلك المواقع قد تخدم لدرجة ما.
                      كل التقدير والامتنان.

                      تعليق

                      • هناء عباس
                        أديب وكاتب
                        • 05-10-2010
                        • 1350

                        #12
                        اطفال مصر والعالم العربي هم عقول الغد واذا اقتحمت هذا العالم ستجد كثيرا ما يثيرك ويدهشك فيا لهؤلاء الاطفال من ذكاء جم وقدرة علي التخيل و اللعب فأضم صوتي لصوت الاستاذة ريمة الخاني في كيفية تشجيع اطفالنا علي كتابة حكاياتهم الخيالية و تصوراتهم. وتحياتي للموضوع
                        يستطيع أي أحمقٍ جعل الأشياء تبدو أكبر وأعقد, لكنك تحتاج إلى عبقري شجاع لجعلها تبدو عكس ذلك.
                        هناء عباس
                        مترجمة,باحثة,مدربة الترجمة ومناهج وطرق تدريس اللغة الإنجليزية,كاتبة

                        تعليق

                        • بوبكر الأوراس
                          أديب وكاتب
                          • 03-10-2007
                          • 760

                          #13
                          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                          تحياتي أنا مستعد للكتابة لطفل وعندي 30 قصة تنظرني لأشرع فيها ...ولكن هل تعطوني جوائز ههههه وشكرا ...وقصة جاهزة ** العصفورة المسكينة** وا الصرصور في مأزق ** مسرحية .....وقصة حققت فيه ا نجاح فهي موجود في موقع الألوكة ... الخبر المغرور ** وشكرا انتظر الإجابة الأوراس الجزائر شرقا

                          تعليق

                          يعمل...
                          X