تويت
[align=center]فلسطيني
فخورٌ أنني منها
ويكفـــيني
ترابُ القدس يأو يني
فلسطيني
.. تعوّدتُ أواجهُ عثرتي وحدي
أحاربُ كلّ صهيون ِ
وأرفعُ كلّ أسلحتي
بوجهِ الحاقدِ الآتي
إلى بلدي ليفنيني
سلاحـي كلّهُ قوة
ليهزمَ كيدَ ملعون ِ
وقوّتــهُ تـُــغَــذّى من تـُقى قلبٍ
شديدِ الصبرٍ والثقةِ
بأنّ اللهَ من فوقي ويحميني
فلسطيني
أنا نبتُ صلاحَ الدين
ومحرابي هو الأقصى
وتشهدُ أرض حطين
وجدّي كان بالأمسِ
عظيمَ العزمِ والبأس ِ
...كرامتُـهُ
هي سلطانُ ثروتِــهِ
وكلْــمتهُ
سراجُ عزيمة ويقيــــن
وربَّــى هكذا أبتي
على حبِّ فلسطين
تعالوا كي تروا قبره
كما وصّى
على أوراقِ زيتون
أنا عشتُ سنينَ العمرِ لا أخضعْ
ولن أركعْ
ولن تهتزَّ حتى شعرةٌ منّي
ولاأطفاليَ الرُّضـّــعْ
سيبكون
ولن يهنوا
لموتِ الأمِّ والأبِّ
ولــــكـــنْ
سوادُ حياتِــهم يـُـــكتبْ
إذا ماتت فلسطين
معاذ اللهِ أن نرضى
معاذ اللهِ أن تهوى كرامتنا
سنبقى دائماً نحنُ
بلادَ السِّــلم ِ والدين
أنا أبكي
وهذا الفعلُ محسوبٌ على رجلٍ
قضى عمرَه
يجاهدُ من غزا بيته
ويقطعُ دابرَ التدنيس ِ في الحين
ولكــــنّــي
بكائي ليس من خوفٍ
ولا من رهبةِ الموتِ
معاذ الله
أنا أبكي على قلبٍ
بلادُ العــرْبِ قد نسيتْ ملامحهُ
وتاهتْ بين خلق ِ الله،،
هنا نفرحْ
هنا نرجو شهادتنا
هنا نلقي،،
نعيماً خالداً ونجاة
لذا أصرخْ
بكلِّ عقيدةٍ وحياة
بأنّي أسعدُ الناسِ لكوْني
فلسطيني[/align]
فخورٌ أنني منها
ويكفـــيني
ترابُ القدس يأو يني
فلسطيني
.. تعوّدتُ أواجهُ عثرتي وحدي
أحاربُ كلّ صهيون ِ
وأرفعُ كلّ أسلحتي
بوجهِ الحاقدِ الآتي
إلى بلدي ليفنيني
سلاحـي كلّهُ قوة
ليهزمَ كيدَ ملعون ِ
وقوّتــهُ تـُــغَــذّى من تـُقى قلبٍ
شديدِ الصبرٍ والثقةِ
بأنّ اللهَ من فوقي ويحميني
فلسطيني
أنا نبتُ صلاحَ الدين
ومحرابي هو الأقصى
وتشهدُ أرض حطين
وجدّي كان بالأمسِ
عظيمَ العزمِ والبأس ِ
...كرامتُـهُ
هي سلطانُ ثروتِــهِ
وكلْــمتهُ
سراجُ عزيمة ويقيــــن
وربَّــى هكذا أبتي
على حبِّ فلسطين
تعالوا كي تروا قبره
كما وصّى
على أوراقِ زيتون
أنا عشتُ سنينَ العمرِ لا أخضعْ
ولن أركعْ
ولن تهتزَّ حتى شعرةٌ منّي
ولاأطفاليَ الرُّضـّــعْ
سيبكون
ولن يهنوا
لموتِ الأمِّ والأبِّ
ولــــكـــنْ
سوادُ حياتِــهم يـُـــكتبْ
إذا ماتت فلسطين
معاذ اللهِ أن نرضى
معاذ اللهِ أن تهوى كرامتنا
سنبقى دائماً نحنُ
بلادَ السِّــلم ِ والدين
أنا أبكي
وهذا الفعلُ محسوبٌ على رجلٍ
قضى عمرَه
يجاهدُ من غزا بيته
ويقطعُ دابرَ التدنيس ِ في الحين
ولكــــنّــي
بكائي ليس من خوفٍ
ولا من رهبةِ الموتِ
معاذ الله
أنا أبكي على قلبٍ
بلادُ العــرْبِ قد نسيتْ ملامحهُ
وتاهتْ بين خلق ِ الله،،
هنا نفرحْ
هنا نرجو شهادتنا
هنا نلقي،،
نعيماً خالداً ونجاة
لذا أصرخْ
بكلِّ عقيدةٍ وحياة
بأنّي أسعدُ الناسِ لكوْني
فلسطيني[/align]
تعليق